تصدير صودا كاوية وتفريغ رخام بموانئ المنطقة الشمالية الاقتصادية لقناة السويس
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
استمرت عمليات شحن الصودا الكاوية وتفريغ رخام بموانئ غرب بورسعيد التابعة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
فقد شهد ميناء غرب بورسعيد التابع لاقتصادية قناة السويس نشاطاً ملحوظاً فى حركة سفن البضائع العامة، حيث استقبل السفينة OKTAN القادمة من تركيا لشحن 6200 طن صودا كاوية لتغادر السفينة فور انتهاء عمليات الشحن إلى إيطاليا .
كما استقبل ميناء غرب بورسعيد بالمنطقة الشمالية لاقتصادية قناة السويس السفينة NEPTUN القادمة من اليونان وذلك لتفريغ 4142 طن رخام وسوف تغادر السفينة فور انتهاء عمليات التفريغ مستكملة رحلتها البحرية فى حوض البحر الابيض المتوسط .
وفى هذا الصدد تتخذ إدارة موانئ المنطقة الاقتصادية لقناة السويس جميع الإجراءات اللازمة والتنسيق مع الجهات المعنية داخل الميناء لتسهيل عمليات الشحن والتفريغ على الأرصفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد اقتصادية قناة السويس البحر الابيض المتوسط المنطقة الاقتصادية لقناة السويس حوض البحر الأبيض المتوسط ميناء غرب بورسعيد موانئ المنطقة الشمالية
إقرأ أيضاً:
الكونغو الديمقراطية تمدد حظر تصدير الكوبالت
مددت الكونغو الديمقراطية الحظر على صادرات الكوبالت لمدة 3 أشهر، وفق ما أعلنت هيئة تنظيم ومراقبة أسواق المواد المعدنية الإستراتيجية.
وفي بيان أصدرته السبت، أوضحت الهيئة أن تمديد الحظر يهدف للحد من فائض المعروض من مادة بطاريات السيارات الكهربائية.
يشار إلى أن الكونغو الديمقراطية هي أكبر مورد للكوبالت على مستوى العالم.
وفي فبراير/شباط الماضي، علقت الحكومة عمليات التصدير لمدة 4 أشهر بعد أن وصلت الأسعار إلى أدنى مستوى لها في 9 سنوات عند 10 دولارات فقط للرطل.
وكان من المقرر أن ينتهي الحظر اليوم الأحد، لكن السلطات مددته 3 أشهر.
وجاء في بيان هيئة تنظيم ومراقبة أسواق المواد المعدنية أنه "تم اتخاذ قرار بتمديد التعليق المؤقت نظرًا لاستمرار ارتفاع مستوى المخزون في السوق".
قرار لاحقوأضافت الهيئة أنها تتوقع الإعلان عن قرار لاحق إما بتعديل أو تمديد أو إنهاء التعليق قبل انتهاء فترة الأشهر الثلاثة الجديدة في سبتمبر/أيلول المقبل.
وفي وقت سابق، توصلت رويترز لمعلومات تفيد بأن السلطات الكونغولية تدرس تمديد الحظر في إطار بحثها عن كيفية توزيع حصص شحنات الكوبالت بين شركات التعدين.
وتحظى إستراتيجية توزيع الحصص بدعم من شركات التعدين، بما في ذلك شركة "جلينكور"، ثاني أكبر شركة منتجة للكوبالت في العالم.
لكن مجموعة "سي إم أو سي" الصينية تعارض هذه الإستراتيجية وتضغط من أجل رفع الحظر.