أول تعليق من بايرن ميونيخ على مواجهة لاتسيو بدوري أبطال أوروبا
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
قال أندرياس يونج عضو مجلس إدارة بايرن ميونخ، إن مواجهة لاتسيو الإيطالي في دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم ستكون صعبة للغاية.
وصرح يونج عبر قناة "بي إن سبورتس" عقب إجراء القرعة اليوم الإثنين: "لقد لعبنا مرتين ضد لاتسيو في 2021، وفزنا في المباراتين".
واستدرك مسؤول النادي البافاري: "لكن الوضع اختلف حاليًا لأننا واجهناهم أثناء جائحة كورونا، والملعب كان شاغرًا أما الآن ينتظرنا اللعب وسط 60 ألف متفرج وستكون مواجهة حماسية في روما".
وأضاف "يجب أن نفوز لنتأهل ونسعى للوصول لأبعد نقطة ممكنة في دوري أبطال أوروبا، والوقت لا يزال مبكرًا للحديث عن فرصنا في التتويج باللقب هذا الموسم".
وختم أندرياس يونج تصريحاته: "الفرق الإيطالية قوية لذا يجب أن نكون في أفضل حالة فنية وبدنية خلال فبراير، ومارس".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رسالة من حكيمي لإنتر وإنريكي قبل نهائي دوري أبطال أوروبا
باريس (د ب أ)
يستعد النجم المغربي الدولي أشرف حكيمي لخوض نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم مع فريقه باريس سان جيرمان الفرنسي، الذي يواجه ناديه السابق إنتر ميلان الإيطالي غداً السبت، على ملعب أليانز أرينا، بمدينة ميونيخ الألمانية، ولم يخفِ حكيمي، الذي رحل عن إنتر عام 2021 لينتقل إلى سان جيرمان، تعلقه الشديد بالفريق الإيطالي، الذي فاز معه بالدوري المحلي مرتين، وذلك في حديث أجراه مع محطة (فرانس 2)، في وقت متأخر من مساء أمس الخميس.
وقال حكيمي: «سيبقى إنتر دائماً في قلبي، لكنني في باريس سان جيرمان وسأبذل قصارى جهدي للفوز عليهم. إنها مباراة نهائية مميزة للغاية. لقد كانت خطوة مهمة في مسيرتي، قضيت عاماً رائعاً بمدينة ميلانو واكتسبت العديد من الأصدقاء هناك».
وتحت قيادة المدير الفني الإسباني لويس إنريكي، وصل حكيمي إلى مستوى رائع هذا الموسم، ويتمتع بأرقام استثنائية على الصعيدين الهحومي والدفاعي، ويعتبر من بين أكثر المدافعين تأثيراً في أوروبا. وأعرب حكيمي عن امتنانه لمدربه، حيث قال: «لويس إنريكي أوصلني إلى مستوى لعب لم أكن أتوقعه، وساعدني في ذلك حقاً». وسيحتاج باريس في كل الأحوال إلى أن يكون حكيمي في أفضل حالاته لمحاولة الفوز بأول لقب في تاريخ الفريق الفرنسي بدوري الأبطال، الذي كان على مقربة منه عام 2020، لولا خسارته في النهائي صفر/1 أمام بايرن ميونيخ الألماني آنذاك.