الزريقي: برنامج التبليغ عن حوادث وإصابات العمل ستتبعه ممكنات لأصحاب العمل المتميزين
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
قال مدير البرنامج الوطني للحوادث، المهندس ريان الزريقي، إن برنامج "التبليغ عن حوادث وإصابات العمل" ستتبعه ممكنات لأصحاب العمل المتميزين في عدم وجود حوادث لديهم.
وأضاف الزريقي، في تصريحات تليفزيونية عبر "نشرة النهار" بقناة "الإخبارية"، اليوم الإثنين، أنه سيتبع ذلك تمكين لأصحاب العمل الذين تحديات أو مشاكل بهذه الحوادث، لكيفية منعها واستئصالها من جذورها.
وأوضح المجلس الوطني للسلامة والصحة المهنية لديه ميزة، إذ يمتلك أكثر من 14 جهة حكومية تشارك في المجلس، ولجان تشمل 140 مشاركًا من مختلف الجهات، متابعًا: "اليوم مخرجات المجلس يصير فيها تكامل والكل يستفيد منها".
فيديو | مدير البرنامج الوطني للحوادث م. ريان الزريقي: برنامج "التبليغ عن حوادث وإصابات العمل" ستتبعه ممكنات لأصحاب العمل المتميزين في عدم وجود حوادث لديهم#نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/znTIWQCsUr
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 18, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: لأصحاب العمل
إقرأ أيضاً:
تعيين محمد كنانة مديرا للمركز الوطني لتطوير المناهج
صراحة نيوز ـ قرر المجلس الأعلى للمركز الوطني لتطوير المناهج، في جلسته الأخيرة، الموافقة على تنسيب رئيس المجلس، محي الدين توق، بتثبيت تعيين محمد كنانة مديرًا للمركز.
وبحسب بيان صادر عن المركز الوطني لتطوير المناهج، فإن كنانة يتمتع بخبرة طويلة ومتنوعة في مجالات إعداد المناهج وتطويرها والتقويم التربوي، إذ يحمل درجة الدكتوراه في المناهج والتدريس (المناهج العامة)، والماجستير في المناهج والتدريس، والدبلوم العالي في صعوبات التعلم، بالإضافة إلى درجة البكالوريوس في اللغة العربية.
وأوضحت أن كنانة شغل عدة مواقع قيادية في وزارة التربية والتعليم، منها: مدير مديرية الاختبارات، ومدير إدارة المناهج والكتب المدرسية، ومدير إدارة الامتحانات والاختبارات، كما ساهم في تأليف العديد من المناهج الدراسية وأدلة المعلمين، وأشرف على إعداد أدلة معايير ومؤشرات الأداء، ومناهج محو الأمية، إضافة إلى إشرافه على الاختبارات الوطنية لضبط نوعية التعليم والمسوحات الوطنية التقييمية، والعديد من البرامج التربوية، أبرزها برنامج تعويض الفاقد التعليمي.
ويُعد المركز الوطني لتطوير المناهج الجهة المتخصصة بتطوير المناهج التعليمية من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر، بما ينسجم مع متطلبات مجتمع المعرفة ويُلبي احتياجات التنمية المستدامة، وذلك وفقًا لأحدث النظريات والأساليب التربوية والعلمية