#سواليف

قال حزام الأسد عضو المكتب السياسي لأنصار الله، إن سلطات شمال #اليمن، أعلنت حشدا شعبيا عاما لتجهيز #مسلحين للمشاركة في الأعمال القتالية إلى جانب #المقاومة الفلسطينية في قطاع #غزة.

وأضاف في حديث لمراسل “نوفوستي”: “انطلقت في كافة المحافظات عملية #الحشد_الشعبي العام نصرة لأهلنا في قطاع غزة، وتم افتتاح #معسكرات_تدريب، وتطوع عشرات الآلاف من الشباب لتعلم المهارات العسكرية، وقد تخرجت بالفعل عدة مجموعات في مختلف محافظات”.

وأكد ممثل قيادة #الحوثيين، أن “هذا الجيش الشعبي سيساند أهلنا في غزة الذين يتعرضون للإبادة الجماعية على يد #جيش_الاحتلال الإسرائيلي بدعم من الولايات المتحدة، إذا توفرت الظروف والفرص للوصول قطاع غزة والمشاركة في العمليات العسكرية”.

مقالات ذات صلة عمليات نوعية لكتائب القسام ضد جيش الاحتلال / تفاصيل وفيديو 2023/12/20

المكتب السياسي في #اليمن ????????يعلن:

"بدء التعبئة لإرسال مقاتلين للمشاركة في الأعمال القتالية إلى جانب المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة". pic.twitter.com/wTxishAGfJ

— #القدس_ينتفض ???????? (@MyPalestine0) December 20, 2023

وعند حديثه عن إمكانية مشاركة الخاضعين للتدريب في عمليات عسكرية إلى جانب سلطات شمال اليمن، أشار الأسد إلى عدم ضرورة ذلك، لأن “الجمهورية اليمنية تمتلك جيشا نظاميا وإمكانات عسكرية متطورة”.

وفي وقت سابق، ذكرت بلومبرغ، نقلا عن مصادر مطلعة على الوضع، أن الولايات المتحدة وحلفاءها يدرسون إمكانية ضرب مواقع الحوثيين في اليمن للقضاء على التهديد الذي تتعرض له حركة الملاحة في البحر الأحمر.

وقبل ذلك، أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، إطلاق عملية “حارس الازدهار” الدولية لضمان سلامة الملاحة في البحر الأحمر في ظل تزايد هجمات الحوثيين الذين يحاولون منع مرور السفن إلى الموانئ الإسرائيلية، مطالبين بإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بدون عائق ووقف القصف.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اليمن مسلحين المقاومة غزة الحشد الشعبي معسكرات تدريب الحوثيين جيش الاحتلال اليمن قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

“مجزرة الطحين” في خانيونس .. تفجع الجوعى بالموت بدل الغذاء / شاهد

#سواليف

في #جريمة جديدة تعكس حجم #الانتهاكات المتواصلة بحق #المدنيين في قطاع #غزة، ارتكب جيش #الاحتلال الإسرائيلي #مجزرة_دامية في مدينة #خانيونس جنوبي القطاع، حيث أفاد مصدر في مجمع ناصر الطبي بأن القصف الذي استهدف المواطنين -في أثناء تجمعهم في انتظار تسلم #مساعدات_إنسانية شرقي المدينة- أسفر عن استشهاد أكثر من 60 فلسطينيًا وإصابة ما يزيد على 200 آخرين، معظمهم في حالات حرجة.

وتأتي هذه المجزرة في ظل أوضاع إنسانية كارثية يعيشها سكان القطاع المحاصر، حيث يشكّل البحث عن الغذاء والماء والدواء #رحلة_موت يومية تحت نيران الاحتلال.

خمسون شهيدًا ومئات الإصابات في مجزرة وقعت صباح اليوم أمام مركز توزيع المساعدات التابع للمرتزقة الأمريكية.
الجيش الإسرائيلي فتح النار على الأهالي أثناء انتظارهم. pic.twitter.com/NtRpPZQx3n

مقالات ذات صلة مجلة أمريكية: إسرائيل ارتكبت آلاف جرائم الحرب في قطاع غزة 2025/06/17 — Tamer | تامر (@tamerqdh) June 17, 2025

وقد أثارت المجزرة غضبا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، في ظل تكرار هذا النمط من الجرائم، واستمرار الإبادة بحق سكان غزة، وسط تفش غير مسبوق للمجاعة.

ورأى مغردون أن دوّار التحلية تحوّل إلى “دوار المجازر” بحجة توزيع المساعدات الإنسانية، كما حدث سابقا في دوّاري النابلسي والكويتي.

على دوّار التحلية، الذي حوّلته إسرائيل إلى دوّار مجازر بحجّة توزيع المساعدات “الإنسانية”، كما فعلت سابقًا في دوّار النابلسي والكويتي، ارتكبت هذا الصباح مجزرة مروّعة، قَتلت فيها عشرات المواطنين بعد أن جوّعتهم، وجعلتهم ينتظرون #الطحين طوال الليل.

المجزرة أسفرت أيضًا عن عشرات… pic.twitter.com/ngziz62fbF

— Radwan Abu Muamar ???? ???????? (@radwanmuamar) June 17, 2025

وأشاروا إلى أن الاحتلال ارتكب صباح اليوم مجزرة مروعة، بعد أن جوّع المواطنين وأجبرهم على انتظار #الطحين طوال الليل، قبل أن يطلق عليهم النار بلا رحمة.

ولفت آخرون إلى أن مؤسسة المساعدات الأميركية اختفت، لكن مصائد الموت لا تزال حاضرة، وآخرها مجزرة دوار التحلية، التي أسفرت -وفق الحصيلة الأولية- عن 60 شهيدا وأكثر من 150 مصابا بين منتظري المساعدات.

ووصف مغردون المشهد بأنه لم يعد استثناء، بل أصبح “روتينا صباحيا مغمسا بالدم”، مشيرين إلى أن 95% من الصور والفيديوهات الموثقة للمجزرة لا تصلح للنشر الآدمي بسبب شدة بشاعتها.

وفي رواية لأحد الشهود، أشار إلى أن صفحة “مؤسسة غزة الإنسانية” أعلنت بدء توزيع المساعدات عند الساعة العاشرة صباحًا، لكن قبل هذا الموعد سقط أول #الشهداء.

وأضاف أن دبابة إسرائيلية بدت وكأنها انسحبت، موهمة المدنيين بالأمان، وعندما اقتربوا من نقطة التوزيع، فُتح عليهم النار كما تُصطاد الطيور، ليسقط العشرات بين قتيل وجريح.

وأكد معلقون أن ما جرى لا يمثل إلا جزءا صغيرا من مشهد يومي مروع، حيث تتفشى المجاعة وتفترس الأهالي، فيموت الناس بحثا عن لقمة عيش.

وأشاروا إلى أن غزة تعيش حالة حزن وصدمة متواصلة، وسط إبادة ممنهجة وجوع ينهش كل بيت، وآخر فصولها هذه المجزرة التي وقعت في لحظة واحدة وخلّفت أكثر من 60 شهيدا.

واعتبر آخرون أنه لا يوجد في أي حرب في العالم ما يضاهي هذا الإجرام، قائلين: “أكثر من 45 شهيدًا في ضربة واحدة أثناء انتظارهم كيس طحين، ثم يمرر الخبر كأنه مشهد عابر. غزة تباد بعيدا عن الإعلام”.

وقال أحد النشطاء ساخرًا بمرارة: “بدي أحكيلكم قصة صغيرة.. هذا الصباح، عشرات البطون الجائعة لقيت حتفها أثناء انتظار المساعدات. حتى اللحظة، العدد يلامس الـ40. طيب؟ سلامتكم، ما في شيء مهم.. عادي، مجرد ناس في غزة بتموت ليل نهار، لا تشغلوا بالكم”.

وتساءل مدونون: “أي عدل في هذا العالم الذي يدّعي الإنسانية؟ مساعدات مغمسة بالدم كل يوم، مجزرة بشعة لا توصف!”.

في البداية، كانت المساعدات تُكدّس على المعابر، لا يدخل منها إلا الفتات.⁰ثم اخترعوا ما أسموه "الإنزال الجوي" لا لإطعام الجوعى، بل لإذلالهم، وجعلهم يلهثون خلف علبة من المعلبات وسط الركام.
لم تكفِهم تلك المشاهد المهينة،⁰فقررت الدول المتحضّرة والأنظمة الديمقراطية أن تعتمد طريقة… pic.twitter.com/aXEGwk2sIl

— Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) June 17, 2025

وأضافوا: “الموت مقابل لقمة العيش في غزة.. مجزرة جديدة يرتكبها جيش الاحتلال بحق المدنيين شرق خان يونس من منتظري المساعدات. كل يوم تُرتكب مثلها، علشان شوية طحين! مش عارفين يدخلوه للناس بدون ما يموتوا؟!”.

وعلق مدونون آخرون بالقول إن مثل هذه الأخبار لم تعد جديدة على سكان قطاع غزة، الذين يبادون على نحو متواصل، إذ بات خبر المجازر يتكرر كل صباح ومساء بحق الجوعى والمحرومين منتظري المساعدات.


مقالات مشابهة

  • قبل أن تقع الفأس بالرأس”.. تحذيرات من “أوراق عسكرية رابحة تمتلكها إيران”
  • “سرايا القدس” تقصف تجمعا لجنو وآليات العدو الصهيوني شمال خانيونس
  • “القسام”: استهدفنا جرافة عسكرية صهيونية جنوب خان يونس
  • “العليمي” يتسلم أوراق اعتماد سفير الفاتيكان لدى اليمن
  • العدو الصهيوني يقتحم قرية شمال رام الله ويحول أحد منازلها إلى ثكنة عسكرية 
  • “مجزرة الطحين” في خانيونس .. تفجع الجوعى بالموت بدل الغذاء / شاهد
  • محاكاة ثورية تكشف إمكانية “خلق” الضوء من العدم
  • ريهام عياد: نجاح “القصة وما فيها” فاجأني وعودتي لطليقي كانت بداية جديدة
  • “الوعد الصادق 3”.. قراءة عسكرية لمسار تطور الرد الإيراني على “إسرائيل”
  • وكالة إيرانية: إسقاط مقاتلة “F-35” إسرائيلية فوق تبريز