فنون خمر وفتيات .. مسلسل كوري يسيء للعرب والخليجيين وبيان عاجل للتوضيح
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
فنون، خمر وفتيات مسلسل كوري يسيء للعرب والخليجيين وبيان عاجل للتوضيح،السوسنة أثارت بعض حلقات ال مسلسل الكوري “ملك الأرض” غضباً كبيراً في العالم العربي، .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خمر وفتيات .. مسلسل كوري يسيء للعرب والخليجيين وبيان عاجل للتوضيح، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
السوسنة - أثارت بعض حلقات المسلسل الكوري “ملك الأرض” غضباً كبيراً في العالم العربي، ومواقع التواصل لما تضمنته من مشاهد مسيئة للعرب.
وفي التفاصيل، قام فريق عمل المسلسل باختيار ممثل هندي لتقمص دور رجل عربي ثري في الحلقتان السابعة وظهر الرجل وهو يرتدي ملابس خليجية، ويشرب الخمر ويغازل الفتيات.
وبعد إن أثارت هذه المشاهد ضجة كبيرة، قامت الشركة المنتجة للمسلسل، باصدار بيان عاجل أعربت فيه عن أسفها على الإساءة، وتعهدت بتصحيح هذه المشاهد.
وقدمت الشركة اعتذارها، لعدم مراعاة الثقافات الأخرى القيمة، وتشويه صورة الآخرين، مؤكدة أنه لم تقصد الإساءة لأي بلد أو ثقافة، لكن كان هناك نقص في الفهم والخبرة، وتعهدت انها ستبذل قصارى جهدها لإنشاء محتوى يستمتع فيه الجميع بغض النظر عن مكانه وثقافته.
الجدير بالذكر ان مسلسل “ملك الأرض” تدور احداثه حول نصاب محترف ينفذ عمليات احتيال للثراء على أساس تجارة الأراضي، لكن القصة تتطور عندما يقع هذا الخص في حب امرأة غامضة، يواجه معها الكثير من التحديات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مسلسل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ألأعراب يُهينون العراق و يمسحون به الأرض
آخر تحديث: 17 ماي 2025 - 10:19 ص بقلم:عزيز حميد مجيد فهل يستحق العراقيون ذلك!؟
في الوقت الذي بدأت الحكومة ا لعراقية و بكل ذلة تتوسل بآلحكام العرب لحضور القمة في بغداد .. و لا ندري ماذا سيفعلون في هذه القمة التي تكررت أكثر من 20 مرة ’ بل في المرة السابقة حين عقدت في بغداد بعد توسلات و تنازلات الحكومة العراقية بقيادة “الرئيس الفيلسوف الحكيم” المالكي؛ إتفقوا لئن يهدموا العراقو يقتلوا العراقيين و فعلا هجما هجمة رجل واحد في آليوم التالي فقلبوا العراق و قتلوا و جرحوا الملايين من شعب العراق العزل, و لولا إيران لكان العراق كله بيد داعش و الحكومات الأعربية التي قست قلوبها كما حكومة العراق بسبب لقمة الحرام و أفعالهم النكراء الحرام بحق شعوبهم التي تنزف على كل صعيد .. المهم بدأ السوداني كما المالكي سابقاً بتقديم الرشاوى و الهدايا و التعهدات المختلفة و بيع الأراضي و الموانئ للحكومات الأعرابية و حتى أموال النقد و النفط المجاني و آلحنطة و فوقها اللقاء بآلداعشي المجرم المحكوم بآلأعدام الشرع بشكل سريّ, و مع هذا كله لم يرضوا بكل هذا السخاء, حيث أعلن مسؤول تونسي قوله [و ماذا نفعل بت 50 ألف طن من الحنظة التي لا تكفينا 5 أيام] .. و المفارقة الغريبة الأخرى؛ أن رئيس الحكومة العراقية البعثي الممسوخ كوجه صدام و رغم كل تلك التنازلات و العطايا و الهدايا و الذلة؛ رفض الداعشي الشرعي من الحضور معلناً بكل قوة عدم مشاركته في القمة .. و هكذا معظم رؤساء الدول العربية سوف لن يحضروها, و هي أساسا سوفً لا تحقق شيئاً كما كل القمم الأعرابية السابقة ؛ و إنما سيخططون لأعلان بيان(أننا و سوف…..) للتمهي أيضا لتقطيع العراق هذه المرة إربا إربا أيضا رغم إن الحكومة الأطارية السائبة وبأمر من العامري و المالكي و الحكيم قد قدّموا حتى الحنطة و النقد مع ميناء العراق الأول (خور عبد الله) بشكل شبه مجاني .. لأن (الميناء) يعني الكثير .. يعني الرئة التي يتنفس منها دولة كآلعراق و في منطقة حساسة كالخليج! هكذا يُدار العراق من قبل الشرذمة البعثية الجاهلة الجديدة ؛ السوداني و والمالكي و العامري و أقرانهم في الأطار … و الله يستر من الجايات فقد أشرف العراق حقا على آلهاوية السحيقة بعد كل هذا الإذلال و على يد البدو الأعراب .. حتى فقد الناس العرض و الأرض و الشرف و القيم لأجل بقاء حفنة من البدو و المعدان في الحكم ليفعلوا ما فعلوا بآلناس الذين بات همهم الأول و الأخير هو ملء بطونهم و بعض الخدمات كآلكهرباء والصحة .. لأن حكومتنا للأسف و بعد ربع قرن تقريباً : ظهرت أنها لا تعلم معنى الشرف و القيم ناهيك عن العدالة .. و حتى الهدف من تشكيل الحكومة الهادفة؛ و كل ما عرفتها للآن هي ؛ أن تأسيس الحكومة لأجل الحصص و الرواتب و الصفقات بنهب الناس و التسلط عليهم بكل الوسائل الممكنة للأغتناء و كما فعلت الحكومات السابقة و لا قيمة للأسلام أو معنى للديمقراطية, بل الغاية تبرر الوسيلة. و المشكلة الكبرى أن الأعلام و القنوات الفضائية خصوصا الرسمية و لا أعتقد بوجود أو بقاء قنوات إعلامية حرة و نزيهة لم يتم شرائها لأهدافها؛ فباتت كلها ترفض قول الحق أو تأكيد المبادئ و القيم و العدالة و الأصول الفلسفية للحياة الأنسانية بدون الفروقات الطبقية و المجتمعية, و إقتصرت اليوم .. بل هكذا كانت منذ التأسيس تقريباً – على : إننا … و سوف… و جاء فلان …. و رجع فلان…. و العراق و العراق بخير و المستقبل لنا و الشعب يعيش في الرفاه ووو ……..إلخ. ولا ادري هل العراق و العراقيين خاصة يستحقون ذلك .. بسبب الجهل و الفساد الذي عمّ العراق بشكل فاضح نتيجة خيار الشعب نفسه, و هو يقيس السي بآلأسوء .. لما عاشه في زمن صدام الجهل و الخسة و الخباثة و الجبن!؟
و أنا لله و إنا إليهع راجعون.