مكنش فيه. توفيق | رسالة مثيرة من كهربا بعد برونزية كأس العالم
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
اعرب محمود عبدالمنعم كهربا، نجم النادي الأهلي، عن سعادته بعد التتويج بالميدالية البرونزية لبطولة كأس العالم للأندية، مع المارد الأحمر،
وكتب كهربا عبر حسابه الرسمي على موقع "فيسبوك": "الحمد لله على برونزية كأس العالم للأندية مع الأهلي، إنجاز جديد للفريق رغم إن طموحنا كان أعلى من كده بكتير، كان نفسي أقدملكم حاجات كتير بس مكنش في توفيق".
وتابع كهربا: "فخور بالإنجاز وفخور بكل اللاعيبة أبطال أفريقيا، شكرا لكل جماهيرنا العظيمة ونوعدكم إن القادم أفضل إن شاء اللَّه. الحمدلله دائمًا وأبدًا".
ومن المقرر أن يواجه الأهلى فريق سيراميكا كليوباترا في مباراة نصف النهائي في بطولة السوبر يوم الاثنين 25 من شهر ديسمبر الجاري، على أن يواجه الفائز من الأهلى وسيراميكا والفائز من مباراة بيراميدز وصيف الدوري مع مودرن فيوتشر رابع الدوري في نهائى بطولة السوبر، فيما يلعب الخاسر من المواجهتين لتحديد المركزين الثالث والرابع.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ترامب: لولا وجودي لكان العالم يواجه 6 حروب كبرى
وكالات
أطلق الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصريحًا لافتًا خلال لقائه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في إسكتلندا، حين قال إن العالم كان سيواجه “ست حروب كبرى” لولا وجوده على الساحة السياسية.
جاء ذلك خلال اجتماع جمع الطرفين في منتجع “ترنبيري” الفاخر، حيث أكد ترامب أن قيادته ساهمت بشكل مباشر في تجنّب أزمات كارثية على مستوى العالم.
وقال ترامب: “وجودي في الحكم حال دون اندلاع ست صراعات كبرى، كانت كفيلة بإشعال العالم، لن أُفصِح عن تفاصيلها الآن، لكنّ من يعرفون، يعرفون.”
تصريحات ترامب تتسق مع رسائله السابقة التي دأب على تكرارها منذ حملته الانتخابية وحتى تنصيبه الثاني مطلع العام الجاري، حيث يعتبر نفسه “رئيس السلام”، ويؤكد أنه لم يدخل الولايات المتحدة في أي حرب جديدة خلال ولايته الأولى.
وكان قد قال في خطاب التنصيب في يناير الماضي: “سنقيس نجاحنا من خلال الحروب التي نتفاداها، لا التي نخوضها”، وهي رسالة كررها في أكثر من مناسبة خلال السنوات الماضية.
ورغم قوة التصريح، إلا أن غياب التفاصيل أو الإشارات الواضحة إلى طبيعة تلك النزاعات المحتملة، دفع مراقبين إلى التشكيك في واقعية ما ذهب إليه ترامب، فخلال سنوات حكمه، لم يكن العالم في حالة استقرار تام، بل استمرت النزاعات في أوكرانيا وسوريا وأفغانستان، كما تصاعد التوتر مع إيران وكوريا الشمالية.
ويرى بعض المحللين أن ترامب يعول على الخطاب الدعائي أكثر من التوثيق الفعلي، في محاولة لتعزيز صورته كصانع سلام في وقت تتصاعد فيه التوترات على جبهات عدّة حول العالم.