الولايات المتحدة تلوي ذراع أردوغان من أجل ضم السويد إلى الناتو
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الولايات المتحدة تلوي ذراع أردوغان من أجل ضم السويد إلى الناتو، وفي الصدد، قال أستاذ العلوم السياسية الألماني ألكسندر راهر من المثير مشاهدة كيف يلوي زعماء الدول الغربية أيدي حلفائهم العنيدين. عندما أُحرق .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الولايات المتحدة تلوي ذراع أردوغان من أجل ضم السويد إلى الناتو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وفي الصدد، قال أستاذ العلوم السياسية الألماني ألكسندر راهر: "من المثير مشاهدة كيف يلوي زعماء الدول الغربية أيدي حلفائهم العنيدين. عندما أُحرق القرآن في السويد، تحدث أردوغان عن عدم جواز قبول مثل هذه الأعمال. ومع ذلك، سرعان ما وافق على مطالب شركائه، وكأن شيئًا لم يحدث.. أعتقد بأنهم عرضوا عليه، "جزرة" بالإضافة إلى "العصا". على الأرجح، الاتفاقيات تخص إعفاء الأتراك من تأشيرة الدخول إلى الاتحاد الأوروبي، وامتيازات واستثمارات جديدة للحد من الهجرة الجماعية إلى أوروبا".وختم راهر بالقول: "ألاحظ هنا أن التوسع الحالي لحلف شمال الأطلسي يشكل انتصارا كبيرا للولايات المتحدة. فقد توسعت حدود روسيا مع الحلف بشكل كبير. في السابق، كان التماس المباشر، في الواقع، مع النرويج فقط، وكانت إستونيا ولاتفيا وبولندا تطوق كالينينغراد".
- يفغيني بوزنياكوف- صحيفة فزغلياد
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: حياة كريمة ذراع تنموي للدولة المصرية وتحول لمشروع قومي
قال الدكتور السعيد غنيم النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن مبادرة " حياة كريمة" تحولت لمشروع قومي عملاق وإنجاز كبير لتعزيز جهود الدولة في ملف الرعاية والحماية الاجتماعية.
وأوضح النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، أن المبادرة تشهد تطورا بشكل كبير، َاصبحت ذراع تنموي للدولة المصرية، واكبر داعم لملف الرعاية والحماية والاجتماعية، ويوميا نشهد افتتاحات الأنشطة للمبادرة جميعها تصب في صالح الفئات البسيطة وغير القادرة.
وأكد السعيد غنيم، أن مبادرة "حياة كريمة"، غيرت وجه الحياة فى المدن والقرى والريف المصرى، ورفعت التهميش عن القرى النائية وغير المعروفة، وأصبحت جميع القرى والتوابع والنجوع على خريطة التنمية بفضل المبادرة الرئاسية، وفي نفس الوقت لها جهود كبيرة في المدن.
وأشار النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إلى أن المبادرة غيرت واقع حياة قرابة 60 مليون مصري يعيشون بالريف المصري، من خلال تحقيق التنمية المستدامة، إضافة لرفع معدلات النمو الاقتصادي، وذلك من خلال تحقيق التنمية الشاملة للتجمعات الريفية الأكثر احتياجًا، وفي نفس الوقت تستهدف الارتقاء بالمستوى الاجتماعي والاقتصادي والبيئي للأسر المستهدفة وتحسين مستوى معيشتهم ، وتوفير حياة كريمة لهم.