وزير الإسكان يصدر قرارا بحركة تنقلات وتكليفات بأجهزة المدن الجديدة
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
أصدر الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، قراراً بحركة تنقلات وتكليفات بأجهزة المدن الجديدة.
وشمل القرار نقل المهندس أحمد حمدي إسماعيل السيسي، نائب رئيس جهاز تنمية مدينة العلمين الجديدة، للعمل نائباً لرئيس جهاز تنمية مدينة ناصر الجديدة، والمهندس سامي فتحي عبد الله شحاتة، نائب رئيس جهاز تنمية مدينة السادات، للعمل نائباً لرئيس جهاز تنمية مدينة العلمين الجديدة، وتكليف المهندسة زينب أحمد محمود سليمان، مهندس مدني أول بجهاز تنمية مدينة العاصمة الإدارية الجديدة، بالعمل نائباً لرئيس جهاز تنمية مدينة العاصمة الإدارية الجديدة.
كما شمل القرار، تكليف المهندس أسامة محمد سيد علي، نائب رئيس جهاز تنمية مدينة ناصر الجديدة، بالعمل نائباً لرئيس جهاز تنمية مدينة السادات، و مها محمد عبد الوهاب، معاون إداري لرئيس جهاز تنمية مدينة ١٥ مايو، بالعمل نائباً لرئيس جهاز تنمية مدينة ١٥ مايو، ونجاد محمد عثمان كيلاني، معاون هندسي لرئيس جهاز تنمية مدينة المنيا الجديدة، بالعمل نائباً لرئيس جهاز تنمية مدينة المنيا الجديدة.
ونص القرار على تكليف المهندس مصطفى محمد عطية الضوي، معاون هندسي لرئيس جهاز تنمية مدينة العاصمة الإدارية الجديدة، بالعمل نائباً لرئيس جهاز تنمية مدينة العاصمة الإدارية الجديدة، والمهندس أحمد محمد عبد الوهاب مكي، معاون هندسي لرئيس جهاز تنمية مدينة الشروق، بالعمل نائباً لرئيس جهاز تنمية مدينة الشروق، والمهندس أحمد محمد العربي أبوهلب، معاون هندسي لرئيس جهاز تنمية مدينة العاصمة الإدارية الجديدة، بالعمل نائباً لرئيس جهاز تنمية مدينة العاصمة الإدارية الجديدة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العاصمة الإدارية عاصم الجزار وزير الإسكان
إقرأ أيضاً:
تجدد الاشتباكات في طرابلس بعد انهيار الهدنة
البلاد – طرابلس
تجددت أمس (الاثنين) الاشتباكات العنيفة في العاصمة الليبية طرابلس بين مجموعات مسلّحة، وذلك بعد أسابيع من إعلان هدنة لم تصمد طويلاً، وسط غياب تام لأي تعليق رسمي من السلطات حتى الآن.
واندلعت المواجهات بين جهاز الردع من جهة، وقوات الأمن العام التابعة لوزارة الداخلية من جهة أخرى، في مناطق متفرقة من العاصمة، بعد إعلان الردع استعادة مواقع سابقة له، في وقت انسحبت فيه قوات فضّ النزاع التي كانت مكلفة بحفظ الهدنة.
وأكد سكان محليون سماع دوي إطلاق نار كثيف في محيط طريق الطبي وجزيرة الفرناج، مشيرين إلى انتشار آليات عسكرية ومدرعات وسط العاصمة، وإغلاق عدد من الطرق الرئيسية. كما تسبب النزاع في اندلاع حريق بمقبرة سيدي منيدر، وفق مقاطع فيديو نشرها نشطاء، وسط مناشدات بإرسال فرق إطفاء عاجلة لمنع امتداد النيران.
ويخشى مراقبون أن تتسبب هذه المواجهات في تصعيد أمني أوسع بين التشكيلات المسلحة الموالية وغير الموالية لحكومة الوحدة الوطنية، خصوصاً بعد موجة توترات أعقبت مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار عبد الغني الككلي.
وتسلط الأحداث الأخيرة الضوء على هشاشة الوضع الأمني في طرابلس، رغم التعهدات الحكومية بإنهاء مظاهر التسلح داخل العاصمة. وكان رئيس حكومة الوحدة عبد الحميد الدبيبة، ورئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، قد أعلنا الأسبوع الماضي اتفاقاً لإخلاء المدينة من المظاهر المسلحة، استجابة لمطالب شعبية متزايدة بوضع حد لنفوذ الميليشيات.