طريقة عمل زلابيا المكرونة- غير تقليدية ولذيذة مرأة
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
مرأة، طريقة عمل زلابيا المكرونة غير تقليدية ولذيذة،زلابيا المكرونة من الحلويات التي لا يعرفها الكثير من الأشخاص لكن على الرغم من ذلك .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طريقة عمل زلابيا المكرونة- غير تقليدية ولذيذة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
زلابيا المكرونة من الحلويات التي لا يعرفها الكثير من الأشخاص لكن على الرغم من ذلك تتمتع بمذاق شهي و لذيذ ويمكنك تجربتها في المنزل.
قدمت الشيف نونا، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الأجتماعي الفيسبوك، طريقة عمل زلابيا المكرونة.
مقادير زلابيا المكرونة كيس مكرونة مسلوقة دقيق ملعقة كبيرة زبدة سيرب متوسط بارد باكو بيكنج بودر ملح زيت للقلي طريقة تحضير زلابيا المكرونةنسلق المكرونة جيداً ونضربها في الخلاط مع القليل من الماء المغلي حتى يصبح القوام كريمي ثم نضيف الزبدة والبيكنج بودر والملح ونخلط ثم نضيف الدقيق حتى نحصل على عجينة لينة ونتركها ترتاح ثم نفردها بالنشابة ونقطعها بغطاء زجاجة أو بقطاعة صغيرة أو ببلبلة ثم نقليها في زيت غزير ساخن ونضع عليها السيرب ونزينها وتقدم وصحتين وهنا
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ديّة “غير تقليدية” تثير الدهشة في كركوك
صراحة نيوز ـ في مشهد يعيد للأذهان مشاهد العرب في صدر الإسلام، طلبت عائلة عراقية ديّة غير مألوفة من شاب مسيحي تسبب – دون عمد – بوفاة نجلهم في حادث دهس بمدينة كركوك شمالي العراق، إذ اشترطت أن تُدفع الديّة على هيئة 100 ناقة، وهو مطلب نادر في زمن غابت فيه الجمال عن الأسواق، وحضرت فيه الحسابات البنكية.
وتعود القصة إلى حادث مروري مؤسف راح ضحيته شاب مسلم، حيث كان الحادث عَرَضيًّا، لكن عائلته فضّلت تسوية القضية وديًا دون اللجوء إلى القضاء، مطالبة بما وصفته بـ”حقها الشرعي” في التعويض.
المحامي عمر قحطان العبيدي، وكيل الشاب المتهم وهو من أبناء الطائفة المسيحية، صرّح لوسائل إعلام محلية أن عائلة الضحية طالبت بـديّة مقدارها 100 ناقة، وقدّر قيمتها السوقية بـ100 مليون دينار عراقي (حوالي 75 ألف دولار أمريكي).
المحامي أوضح أن “العائلة بدأت حملة لجمع التبرعات لتوفير قيمة هذه الديّة الباهظة، فيما لم يتضح بعد ما إذا كانت عائلة الضحية ستقبل بالمبلغ النقدي المقابل، أم ستصر على تسليم النوق فعلياً”.
ورغم غرابة الطلب، فإن للديّة في الشريعة الإسلامية أسساً شرعية، حيث تُذكر الإبل كمرجع تقليدي لقيمتها، غير أن هذا التقليد يكاد يكون منقرضاً في الحياة المعاصرة، ما جعل الطلب محط دهشة واستغراب واسع.
اللافت في القضية أن طرفيها ينتميان إلى ديانتين مختلفتين – الضحية مسلم والجاني مسيحي – وهو ما أضاف بعداً إنسانياً ودينياً حساساً في واحدة من أكثر المدن العراقية تنوعاً، كركوك.
القضية لا تزال في طور التسوية، بين مطلب قبلي تقليدي، ومحاولات حديثة لجمع ديّة كبيرة بطريقة معاصرة، وسط تساؤلات: هل ستُساق مئة ناقة فعلاً إلى أهل الضحية؟ أم ستبقى رمزية في زمن تغيرت فيه معايير الحساب والثأر؟