بصورة رومانسية.. باتريك شوارزنيغر يعلن رسمياً خطوبته
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أعلن النجم باتريك شوارزنيغر، البالغ من العمر 30 عاماً، وصديقته الحميمة أبي تشامبيون، البالغة من العمر 26 عاماً، عن خطوبتهما، حيث شاركا الخبر السعيد عبر منشور مشترك على إنستغرام.
وجاء في التعليق “للأبد وأبداً”، إلى جانب سلسلة من الصور تظهر لحظة الخطبة على الشاطئ.
وأظهرت إحدى الصور باتريك يُقبّل خطيبته على خدها وهي تعرض خاتم الخطوبة المزدوج المرصع بالألماس، كما أظهرت الصور الثانية الثنائي على الرمال بجوار قلب من الورود الحمراء، كما شاركا لمحة من كعكة احتفالية مزينة بصورتهما.
وأعلن باتريك شوارزنيغر وأبي تشامبيون، عن خبر خطوبتهما بطريقة مميزة عبر حساباتهما المشتركة على وسائل التواصل الاجتماعي.
ويعود تاريخ علاقتهما إلى سبتمبر 2015، وقد جعلا علاقتهما رسمية في فبراير 2016. صور الثنائي تعكس لحظات سعيدة في حياتهما، خاصة لحظة الخطوبة التي جاءت على شاطئ البحر بأجواء رومانسية، حيث قبّل باتريك خطيبته قبلة على خدها، وزينها بخاتم خطوبة مزدوج ألماس.
يتميز الثنائي بتفاصيل صغيرة تظهر حبهما، وقد شاركا في حملات إعلانية وجلسات تصوير مشتركة، وأظهرا دعماً متبادلاً في مسيرتهما المهنية.
ويبدو أن هذا الزواج القادم سيعكس توازناً مثالياً بين الحب الشخصي والشراكة المهنية.
في أحد المنشورات، أعرب شوارزنيغر، نجل أرنولد شوارزنيغر وماريا شرايفر، عن حبه لتشامبيون بمناسبة يوم ميلادها الـ25، ووصفها بالجميلة والمخلصة والمجتهدة. وقد تبادلا التهاني في مناسبات الأعياد وعيد ميلاد بعضهما البعض.
على الرغم من نجاحهما المهني الفردي، اجتمع الثنائي في حملات إعلانية وجلسات تصوير مشتركة. وفي مقابلة مع E! News في عام 2019، أكد شوارزنيغر أن تشامبيون تدعمه بشكل كبير وتعمل كمشجعته الكبيرة، وتحثه على تحقيق الأفضل.
تحدث أيضاً عن كيفية تعزيز علاقتهما رغم الفترات التي يضطران فيها للبقاء بعيدين بسبب التزامات العمل. وفي نوفمبر 2022، أشار إلى أنه يشعر بالحظ الكبير؛ لأنه يعيش ويعمل معها، وأشاد بجدية تشامبيون وتحقيقها لأحلامها في أن تصبح عارضة أزياء عالمية.
View this post on InstagramA post shared by Patrick Schwarzenegger (@patrickschwarzenegger)
main 2023-12-28 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ماكرون وكاغامي يناقشان التعاون الثنائي وصراع شرق الكونغو
عقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جلسة مباحثات -أمس الأربعاء- مع نظيره الرواندي بول كاغامي في قصر الإليزيه بالعاصمة باريس.
وقد اعتبر اللقاء، الذي جرى دون إعلان مسبق زيارة خاصة وفق مصادر رسمية فرنسية ورواندية، متناولا سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين إضافة إلى مناقشة ملفات دولية وإقليمية، أبرزها الصراع الدائر شرق الكونغو الديمقراطية، والتي تعتبر رواندا طرفا فاعلا فيه لدعمها حركة "إم 23" المتمرّدة.
وذكرت إذاعة فرنسا الدولية أن الوضع في منطقة البحيرات الكبرى كان حاضرًا بقوة خلال جلسة المباحثات التي ناقشت ضرورة خفض التصعيد والتوتر بين كينشاسا وكيغالي.
وتأتي زيارة كاغامي لباريس بعد نحو أسبوع من عقد الأطراف المتابعة للسلام شرق الكونغو اجتماعا في العاصمة القطرية لدعم الجهود المبذولة في التهدئة والاستقرار.
وتعتبر فرنسا عضوا في اللجنة المعنية بمتابعة السلام شرق الكونغو ومنطقة البحيرات العظمى، بالإضافة لدولة قطر والولايات المتحدة، وجمهورية توغو، ورواندا.
التعاون الثنائيعلى الصعيد الثنائي، يستمرّ التعاون بين فرنسا ورواندا، خاصة في مشروع إنشاء نصب تذكاري في باريس لتخليد ذكرى الإبادة الجماعية ضد التوتسي، الذي وصل مراحله النهائية، ومن المتوقع أن يتمّ الإعلان عنه رسميًا خلال الأشهر المقبلة، بحسب مصادر من الجانبين.
إعلانوفيما يتعلّق بالمساعدات التنموية، فقد أكّدت السلطات في رواندا أن المشاريع التي كانت قيد التنفيذ لم تتوقف.
وفي وقت سابق من العام الجاري، أعلنت فرنسا تعليق توقيع مشاريع جديدة بتمويل من الوكالة الفرنسية للتنمية "إيه إف دي" (AFD) بسبب ما تعتبره دعمًا من رواندا لحركة "إم 23" شرق الكونغو الديمقراطية.
أكثر من 2% .. خام البصرة يسجل مكاسب أسبوعية