بكامبرا سليفي 50 ميجابكسل.. فيفو تطلق أحدث إصدارات سلسلة Vivo V
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
كشفت شركة فيفو Vivo الصينية، عن أحدث إصداراتها من سلسلة Vivo V، والتي تستهدف فئة المستخدمين من للشباب، وتتميز بمواصفات قوية مقابل سعر منخفض.
مواصفات هاتف فيفو Vivo V30 Liteوبحسب ما ذكره موقع "gsmarena" التقني، يعمل هاتف فيفو الجديد Vivo V30 Lite، بمعالج ثماني النواة من نوع Snapdragon 695، والمطور من قبل شركة كوالكوم بدقة تصنيع 6 نانومتر، والذي يعمل بسلاسة مع ذاكرة الوصول العشوائي رام من نوع LPDDR4x بسعة 12 جيجابايت، ومساحة تخزين داخلية تبلغ 256 جيجابايت.
ويتميز هاتف فيفو Vivo V30 Lite، بشاشة كبيرة من نوع E4 AMOLED، بقياس 6.67 بوصة، بجودة عرض FullHD +، تبلغ دقتها 1800 × 2460 بكسل، تدعم معدل تحديث يبلغ 120 هرتز في الثانية، مع سطوع يبلغ 1150 شمعة في المتر المربع.
ويحزم هاتف فيفو Vivo V30 Lite، ببطارية كبيرة بقوة 4800 مللى أمبير في الساعة، تدعم تقنية الشحن السريع بقدرة 44 وات، من خلال منفذ شحن من نوع USB-C، ويعمل الهاتف بواجهة المستخدم FuntouchOS 13 التابعة لشركة فيفو، والمستندة إلى نظام التشغيل Android 13.
وبالنسبة للتصوير الفوتواغرفي، يتميز الهاتف الذكي بأربع كاميرات، منها كاميرا خلفية أساسية بدقة 64 ميجابكسل تدعم التثبيت البصري للصورة، وعدسة فائقة الاتساع بدقة 8 ميجابكسل، وعدسة لتصوير بيانات العمق بدقة 2 ميجابكسل، مصحوبة بفلاش دائري يسمى Aura Light، بينما يحتوي الهاتف على كاميرا إمامية مميزة بدقة 50 ميجابكسل لالتقاط صور سيلفي مذهلة.
وتشتمل بقية ميزات Vivo V30 Lite، على ماسح ضوئي لبصمات الأصابع ضمن الشاشة، وتصنيف IP54، واتصال NFC، واتصال 5G.
وحددت فيفو سعر هاتف Vivo V30 Lite، بـ 530 دولار (أي ما يعادل 16.392 جنيها مصريا) للإصدار بسعة 12 رام + 256 جيجابايت، وهو متوفر للبيع حاليا في المكسيك باللون الأسود والوردي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيفو سلسلة Vivo V هاتف فیفو فیفو Vivo من نوع
إقرأ أيضاً:
«تي 1».. هاتف «ترامب» هل ستصنعه الصين؟
كشفت عائلة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنها سوف تطلق شركة هواتف محمولة، وهي الأحدث في سلسلة من المشاريع التي جرى الإعلان عنها خلال تواجد «ترامب» في البيت الأبيض.
إعلان شركة «ترامب أورجنايزيشن»، إطلاق هاتف ذكي جديد يحمل اسم «تي 1»، أثار كثيرًا من الجدل، لا سيما بعدما أكدت الشركة المملوكة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الهاتف سيتم تصنيعه داخل الولايات المتحدة، في حين يرى خبراء الصناعة أنه «مستحيل» أن يتم تصنيع الجهاز بالكامل بأمريكا، وذهب عدد منهم للتأكيد على أنه سيتم تصنيعه في الصين.
الهاتف - الذي تم الكشف عنه أمس - يأتي بلون ذهبي ويبلغ سعره 499 دولارًا، ويعمل بنظام تشغيل «أندرويد» التابع لشركة جوجل. وعلى الرغم من تأكيد الشركة أنه سيتم تصنيعه في الولايات المتحدة، فإن خبراء في الصناعة التقنية أشاروا إلى أن التصميم والإنتاج سيُنفذان غالبًا من قبل شركة صينية متخصصة في تصنيع الأجهزة لصالح علامات تجارية أخرى، بحسب شبكة «سي.إن.بي.سي» الأمريكية.
وقال فرانسيسكو جيرونيمو، نائب رئيس مؤسسة البيانات الدولية، في تصريح لـ «سي إن بي سي»: «لا يمكن أن يكون الهاتف قد تم تصميمه من الصفر في أمريكا، ومن غير الممكن أن يتم تجميعه أو تصنيعه بالكامل داخل الولايات المتحدة... هذا أمر مستحيل تمامًا».
في حين ذهب بليك برزيميسكي، المحلل في شركة «كاونتر بوينت ريسيرش»، لترجيح أن يتم تصنيع الهاتف من قبل شركة صينية تعمل وفق نموذج «أو دي إم»،(تصنيع التصميمات الأصلية)، وهو نظام شائع في صناعة الإلكترونيات العالمية.
يشار هنا، أنه تأتي هذه التطورات في وقت يواصل فيه ترامب الضغط من أجل إعادة الصناعات الإلكترونية إلى الأراضي الأمريكية، خاصةً بعدما هدّد سابقًا بفرض تعريفات جمركية على الأجهزة المستوردة، بما في ذلك أجهزة «آيفون»، إلا أن العديد من الخبراء يرون أن تصنيع الهواتف في الولايات المتحدة أمر شبه مستحيل وسيرفع الأسعار بشكل كبير، هذا فضلا عن تأكيدات عدد منهم أن إنشاء سلاسل تصنيع واسعة النطاق محليًا قد يستغرق سنوات.
حتى في حال تنفيذ بعض عمليات التجميع داخل الولايات المتحدة، تبقى سلاسل توريد الهواتف الذكية عالمية، وتُستخدم فيها مكونات من عدة دول، ولن يكون هاتف «ترامب» استثناءً، فالشاشة من نوع «أملويد» بقياس 6.8 بوصة تصنعها شركات كبرى أبرزها «سامسونج» و«إل جي» في كوريا الجنوبية، إضافة إلى شركة «بي أو إي» الصينية.
أما فيما يتعلق بـ «رقائق المعالجة»، يتوقع المحللون أن يستخدم الهاتف معالجًا من شركة «ميدياتيك» التايوانية، أو ربما من «كوالكوم»، التي تعتمد بدورها على التصنيع في تايوان.
وبحسب المعلومات المتاحة، سيتضمن الهاتف كاميرا بدقة 50 ميجابيكسل، وهي تحتاج إلى شرائح استشعار للصور تسيطر على سوقها شركة «سوني» اليابانية، في حين تلعب شركات صينية أدوارًا ثانوية في هذا المجال، أما الذاكرة، فقد تُزود من شركة «مايكرون» الأمريكية، لكنها أيضًا تعتمد على التصنيع العالمي، وهناك منافسون كبار مثل «سامسونج» الكورية في هذا المجال.
قد يعجبك أيضاًNo stories found.