في إطار تعزيز دور المرأة في المجتمع باعتبارها أحد ركائزه وأساس نهضة أفراده، أعلنت محافظة الإسماعيلية عن فتح باب التقديم لمسابقة الأم المثالية لعام ٢٠٢٤.

وجاءت الشروط الخاصة باختيار المكرمين بعيد الأم مارس ٢٠٢٤ كالأتي:-

أولًا بالنسبة للأم الطبيعية، أم من الأشخاص ذوي الإعاقة، أم لابن من ذوي الإعاقة (قادرون باختلاف)، أم من مبادرة حياة كريمة.

•لها قصة عطاء. 
•السن لا يقل عن (٥٠ سنة) للأم 
. الإلمام بالقراءة والكتابة على الأقل .
•ألا يزيد عدد الأبناء عن ثلاثة أبناء فقط، وأن يكون جميع الأبناء حاصلين على مؤهل عالي أو في الفرق النهائية بالكليات، أو ابن حاصل على مؤهل فني متوسط ومتميز في أحد المهن الحرفية ويستثنى الابن ذو الإعاقة الذهنية وغير قابل للتعليم. 
•تقدير أهمية التعليم للأبناء تفضيل الأعلى درجة في السلم التعليمي. 
•الأم العاملة - مرض الزوج - الأرملة - المطلقة.
•الأم الأمية التي استطاعت أن تتعلم مع أبنائها وحاصلة على مؤهل وتعلمت. 
•تشجيع الأبناء على العمل الخاص أو إدارة وتنفيذ المشروعات الصغيرة دون الاعتماد على التعيينات الحكومية. 
•المشاركة الاجتماعية والتطوعية والنشاط البارز في خدمة المجتمع والبيئة. 
•دمج أحد الأبناء في المجتمع إذا كان من الأشخاص ذوي الإعاقة.

ثانيًا بالنسبة للشروط الخاصة بالأسرة الكاملة:-
وهي الأم للأسرة الكافلة من الأطفال "كريمي النسب" في منزلها مع أطفالها البيولوجيين أو بدونهم، أو الأم التي لم يسبق لها الزواج "الأنسة"، أو زوجة الأب التي قامت برعاية أبناء الزوج، أو الحالة، أو العمة، أو الجدة أن يكون الابن المكفول قد حاصل على مؤهل جامعي- المساواة بين جميع الأبناء إن وجدوا داخل الأسرة بالتعليم والصحة والمعاملة وإعطائهم من الاهتمام والحب والحنان القدر المناسب الذي أتاح لهم حياة نفسية واجتماعية سليمة.
تنطبق عليها نفس الشروط والمعايير الخاصة بالأم.

المعايير المرجحة لاختيار الأسرة الكاملة: 
•فترة الرعاية الأطول للابن المكفول أو ابن الزوج.
•الأسرة الكافلة للابن المكفول لديها أطفال شرعيين إن وجدوا، وفي حالة زوجة الأب يوجد بالأسرة.
•أبناء إلى جانب ابن الزوج. 
•تفضيل الأسرة الذي وصل الابن المكفول أو ابن الزوج إلى الدرجة الأعلى في السلم التعليمي. 
•تشجيع الأبناء على المشاركة الاجتماعية التطوعية والنشاط البارز في خدمة المجتمع والبيئة.
•دمج أحد الأبناء في المجتمع إذا كان من ذوي الإعاقة.
•قامت بتربية الطفل المكفول أفضل تربية.
•لا يشترط عدم وجود أخوة من الأبناء البيولوجيين في الأسرة.

وعلى من ترغب بالترشح التوجُّه للإدارات الاجتماعية التابعة لمحل الإقامة وهي (إدارة الإسماعيلية -المركز- أبوصوير- القصاصين- التل الكبير- فايد- القنطرة شرق- القنطرة غرب) في موعد أقصاه ١٨ يناير ٢٠٢٤ ومستوفية الأوراق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأم المثالية الإسماعيلية تعاقد اختيار مسابقة

إقرأ أيضاً:

ملتقى اليوم الدولي للأسرة يرسخ التربية الواعية

دبي: «الخليج»
نظمت القيادة العامة لشرطة دبي مُمثلة بالإدارة العامة لحقوق الإنسان وهيئة تنمية المجتمع بدبي، مُلتقى «اليوم الدولي للأسرة»، بهدف تعزيز ترابط الأسرة، وترسيخ قيمة التربية الواعية في مواجهة تحدّيات العصر، وربط الأسر بالمؤسسات، وتحفيز الحوار البنّاء بين الآباء والشباب من أجل بناء مُجتمع متماسك.
وحضر فعاليات الملتقى الذي عُقد في نادي ضباط شرطة دبي، اللواء الدكتور عبد القدوس عبد الرزاق العبيدلي، مساعد القائد العام لشؤون التميز والريادة، وحريز المر بن حريز، المدير التنفيذي لقطاع التنظيم والخدمات الاجتماعية في الهيئة، وعدد من الاختصاصين العاملين في الدعم والتنمية الأسرية والضباط وأولياء الأمور وموظفي الجهات الحكومية.
ورحب اللواء العبيدلي، بالحضور والمشاركين. مؤكداً حرص شرطة دبي على تنظيم هذا الملتقى، إيماناً منها بأهمية الأسرة ركيزة أساسية في بناء المجتمعات، وواحة للأمان والاستقرار، ومصدر للقيم والتربية السليمة.
وأضاف «من هذا المنطلق، كان لا بدّ من جمع الجهات الفاعلة والمعنية بشؤون الأسرة تحت سقف واحد، لتبادل الرؤى والخبرات، ووضع استراتيجيات مبتكرة تواكب تطلعات مجتمعنا وتواجه تحدياته، وكما نعمل بشكل مُستمر على تعزيز مفاهيم حقوق الإنسان».
وقال حريز المر بن حريز «الأسرة كانت وستبقى قلب المجتمع النابض، ونحن نجتمع اليوم ليس فقط للاحتفاء بمناسبة سنوية، بل لنجدد التزامنا تجاه نواة المجتمع، وركيزته الأولى: الأسرة. هذا الملتقى، الذي يأتي تزامناً مع عام المجتمع وتحت شعار «الأسرة تحمي – تتواصل – تبتكر»، انعكاس حي لإيماننا العميق بأن قوة المجتمعات تبدأ من الداخل، من البيت، من دفء العلاقات، ومن التربية الواعية. وأصبحت الأسرة اليوم، أكثر من أي وقت مضى، في مواجهة مباشرة مع تحديات معقدة وسريعة التغيّر: تحديات رقمية، واقتصادية، واجتماعية، ونفسية.ولهذا، فإن مسؤوليتنا مؤسسات، وشركاء في خدمة المجتمع، تتجاوز دور التوعية، لتصل إلى التمكين، والتأهيل، والتفاعل الحقيقي مع احتياجات الأسرة اليومية».

مقالات مشابهة

  • ملتقى اليوم الدولي للأسرة يرسخ التربية الواعية
  • موعد التقديم لمسابقة معلمي الحصة 2025.. الخطوات والمستندات المطلوبة
  • هل ينقذ التعويض الزوج من الحبس بعد سداده 400 ألف جنيه لزوجته؟.. اعرف التفاصيل
  • انطلاق مؤتمر ومعرض عُمان للطفولة في نسخته الثانية.. 14 أكتوبر
  • موعد التقديم لمسابقة معلمي الحصة 2025 والأوراق المطلوبة
  • فتح باب التقديم لتراخيص الإشغالات المؤقتة لموسم الصيف بمطروح
  • حكم إجبار الزوجة على حضور اجتماع الأسرة الأسبوعي بشكل دائم ..فيديو
  • كيفية التقديم على وظائف مسابقة الأزهر 2025 .. الرابط من هنا
  • بسبب كوباية شاي.. زوجة تنهي 10 سنوات زواج بدعوى خلع
  • في محكمة الأسرة.. حالات يجوز فيها رفع دعوى طلاق للضرر