يجب أن ينتفض الشعب السوداني كله ضد هذا المخطط الجنجنويدي القحاتي
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أي مقترح للأمريكي نور الدين ساتي سفير حمدوك السابق لأمريكا بعودة الوضع إلى 2019 أبريل بوجود حميدتي نائب لمجلس السيادة والهمبول حمدوك رئيس وزراء مرفوض عند الشعب السوداني !
الشعب السوداني لم يقبل الجنجويد حميدتي الذي إغتصبت قواته بنات الشعب السوداني وسرقت ونهبت وهجرت المواطنين العُزل ..
اي فكرة لإرجاع الجنجويد عن طريق جناحهم السياسي قحت غير مقبول .
الجنجويد مرفوضين عند المجتمع السوداني خالص ..
يجب أن ينتفض الشعب السوداني كله ضد هذا المخطط الجنجنويدي القحاتي …
وأبشركم زي ما عاهدتكم زي كل مرة مخططكم ما بمشي خطوة قدام جنجويد بعد العملوا في السودانيين تاني ما بترجعوا بشكل مختلف !!
أيها الشعب السوداني هبوووووووا إلى مقاومتكم الشعبية ضد الكل ! دا مخطط كبير رسمتو قحت بواسطة نورالدين ساتي وأمريكا بإتفاق مع رمم الجنجويد مقابل شئ منحط يعلمونه القحاتة جيدًا ..
أي جلسه لمفاوضات قادمة فيها طرف أمريكي ونور الدين ساتي ووفد للجيش مرفوضة !
والشعب ح يقيف ضدها والله ما تلقوا شعب تحكموا ولا ح تلاقوا أرض جغرافية سودانية تنزلوا فيها أتفاقكم وحكومتكم دي إلا حكومة منفي وضُل ..
للمرة التانية قحت تبيع السودانيين مرة بقفل ملف فض إعتصام القيادة مقابل مناصبهم
والآن تُبيع مجازر السودانيين التي أرتكبوها الجنجويد مقابل مناصب ودراهم ..
وما تنسوا يا قحاتة الشعب بقي كلو مسلح حاجة ما عجبتو ما بتمشي غصبًا عنو
جيش واحد شعب واحد
عائشة الماجدي
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الشعب السودانی
إقرأ أيضاً:
90 مليار درهم مبيعات العقار على الخارطة منذ بداية 2025
رصدت “دبليو كابيتال” الشركة الرائدة في قطاع الوساطة العقارية في دبي، أن مبيعات العقارات على الخارطة التي يفضلها كثير من المستثمرين قد سجلت مستويات مرتفعة منذ بداية عام 2025 متجاوزة 90 مليار درهم.
وأفاد الرصد الذي اعتمد على بيانات دائرة الأراضي والأملاك في دبي، أن سوق دبي العقارية شهدت 40500 صفقة عقارية للبيع على المخطط خلال الفترة من مطلع العام حتى يوم 15 مايو 2025، بقيمة 90 مليار درهم، لتمثل 38% من إجمالي المبيعات المنفذة في السوق، بينما تستحوذ العقارات الجاهزة التي سجلت 147.4 مليار درهم على 62% من المبيعات خلال نفس الفترة.
وحسب البيانات، توزعت الصفقات على الخارطة إلى 36359 وحدة سكنية، و4141 مبنى.
أكد وليد الزرعوني، الرئيس التنفيذي لشركة “دبليو كابيتال” للوساطة العقارية، أن سوق العقارات على المخطط في دبي يشهد نموًا ملحوظًا في عام 2025، مما يجعله وجهة مفضلة للمستثمرين المحليين والدوليين.
وقال الزرعوني إن العقارات على المخطط في دبي أصبحت خيارًا استثماريًا مفضلًا لدى العديد من المستثمرين، وذلك بفضل مجموعة من العوامل التي تعزز من جاذبيتها في السوق العقارية. وأوضح أن من أبرز هذه العوامل الأسعار التنافسية، حيث تُعرض العقارات على المخطط بأسعار أقل تتراوح بين 5% و15% مقارنة بالعقارات الجاهزة، مما يوفر فرصًا مغرية للحصول على وحدات سكنية بأسعار مناسبة.
كما أشار إلى أن الشركات المطورة تقدم خطط سداد مرنة تساعد المستثمرين على تمويل مشترياتهم بسهولة، ومن بينها خيارات تشمل دفع 50% فقط عند التسليم. وأضاف أن العقارات على المخطط في دبي تتميز أيضًا بعوائد إيجارية مرتفعة تصل إلى 7%، وهو ما يجعلها خيارًا جاذبًا للراغبين في تحقيق دخل ثابت ومستقر من استثماراتهم.
وفيما يتعلق بمستقبل السوق، توقع الزرعوني استمرار ارتفاع الطلب على هذا النوع من العقارات خلال السنوات المقبلة، وذلك نتيجة لنمو عدد السكان في دبي وزيادة الحاجة إلى وحدات سكنية جديدة. كما نوه إلى أن الاستثمارات الحكومية الكبيرة في مشاريع البنية التحتية تلعب دورًا مهمًا في دعم هذا التوجه، خاصة في ظل سعي الإمارة إلى الوصول إلى تعداد سكاني يبلغ 5.8 مليون نسمة بحلول عام 2040، مما سيُسهم بشكل مباشر في تعزيز نشاط السوق العقارية ورفع حجم الاستثمارات في المشاريع السكنية الجديدة.
وأشار وليد الزرعوني إلى أن السوق العقارية في دبي تتميز بتنوع كبير في المشاريع المطروحة على المخطط، سواء من حيث المواقع أو التصاميم أو مستويات التشطيب، مما يوفر باقة واسعة من الخيارات التي تلبي مختلف احتياجات وتفضيلات المستثمرين. واعتبر أن هذا التنوع يعكس النضج المتسارع في السوق، ويعزز من مكانة دبي كوجهة مفضلة للاستثمار العقاري على مستوى المنطقة والعالم.
وأضاف أن التشريعات العقارية الحديثة والدور التنظيمي الفاعل للجهات الحكومية كانا من أبرز العوامل التي أسهمت في ترسيخ بيئة استثمارية مستقرة وآمنة. وأكد أن القوانين التي تضمن حقوق المستثمرين، بالإضافة إلى الأنظمة الصارمة لترخيص المشاريع على المخطط، أدت إلى رفع مستوى الثقة والشفافية في السوق، وجعلت الاستثمار أكثر جاذبية وأقل مخاطرة.
وأوضح الزرعوني أن التحسن في خدمات التمويل العقاري ساهم بشكل كبير في تعزيز الإقبال على المشاريع العقارية الجديدة، خاصة مع تقديم بعض البنوك لخطط تمويل مخصصة للعقارات على المخطط، وهو ما أتاح فرصة أكبر لفئة المشترين لأول مرة لدخول السوق والاستفادة من العوائد الجذابة.
كما لفت إلى أن الزخم الاقتصادي الناتج عن استضافة دبي لفعاليات عالمية كبرى انعكس بشكل مباشر على نشاط السوق العقارية، حيث دفعت هذه الأحداث إلى تسريع وتيرة إطلاق المشاريع الجديدة وزادت من الطلب على العقارات قيد الإنشاء، في وقت تسعى فيه الإمارة إلى مواصلة النمو واستقطاب المزيد من الاستثمارات طويلة الأجل.