القسام تعلن تفجير فوهة نفق بعدد من جنود الاحتلال.. وتوقعهم بين قتيل وجريح
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
#سواليف
فجّر مجاهدو #كتائب الشهيد عزّ الدين #القسام #فوهة_نفق بعددٍ من #جنود #الاحتلال على جبل الريس شرق حي التفاح بمدينة #غزة، حيث أسفرت العملية عن الإيقاع بجنود الاحتلال بين #قتيل و #جريح.
كما هاجم مجاهدو القسام تجمعًا لآليات العدو شرق حي التفاح بقذائف التاندوم والعبوات المضادة للأفراد ما أدى لمقتل وإصابة عدد منهم.
واستهدف مجاهدو القسام (5) آليات صهيونية متوغلة شرق حي التفاح بمدينة غزة.
مقالات ذات صلة 33734 طالباً وطالبة يتقدمون لامتحان الدورة التكميلية غدا 2024/01/01كما استهدفت كتائب القسام #دبابة #صهيونية من نوع ميركفاه بقذيفة “الياسين 105” شمال مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وهاجم مجاهدو القسام تجمعًا لآليات العدو شرق حي التفاح بقذائف التاندوم والعبوات المضادة للأفراد ما أدى لمقتل وإصابة عدد منهم
وكانت كتائب الشهيد عزّ الدين القسام / الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، قالت في وقت سابق إن مجاهديها أكدوا بعد عودتهم من مناطق الاشتباك في مخيم البريج، أنهم نصبوا كمينا محكما لقوة صهيونية خاصة في أحد المنازل التي تتمركز أمامها آليات العدو في المخيم، وفور دخول القوة الصهيونية للمنزل للاستراحة، باغتهم المجاهدون بصليات الرصاص والقذائف ضد التحصينات، وأوقعوهم بين قتيل وجريح، قبل أن ينسحب المجاهدون إلى قواعدهم بسلام.
وأعلنت كتائب القسام السيطرة على طائرة “درون” صهيونية كانت في مهمة استخباراتية للعدو في بيت حانون شمال قطاع غزة.
كما تمكن مجاهدو القسام من قنص جندي صهيوني شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة وأكد المجاهدون مقتله.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام فوهة نفق جنود الاحتلال غزة قتيل جريح دبابة صهيونية مجاهدو القسام شرق حی التفاح
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس تستهدف دبابة إسرائيلية شرق خانيونس وتؤكد احتراقها
أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، مساء الثلاثاء، أنها استهدفت دبابة إسرائيلية من نوع ميركفاه شرق مدينة خانيونس، ضمن تصديها لجرائم الاحتلال خلال حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة منذ أكثر من 19 شهرا.
وقالت سرايا القدس في بيان مقتضب: "استهدفنا بقذيفة (RPG) دبابة ميركفاه إسرائيلية توغلت في محيط ملعب أبو رجيلة بمنطقة خزاعة شرق خانيونس، وأكد مجاهدونا اشتعال النيران فيها".
وفي وقت سابق، أفادت السرايا بأنه "بعد عودة مقاتليها من خطوط القتال، أكدوا تمكنهم من تفجير "قنبلة G.B.U.39.B" من مخلفات العدو - مزروعة مسبقاً - في آلية عسكرية إسرائيلية، أثناء توغلها في شارع المنطار بحي الشجاعية شرق مدينة غزة بتاريخ 12/05/2025".
والاثنين، كشفت كتائب القسام أن مقاتليها نفذوا كمينا مركبا ضد قوات الاحتلال المتوغلة في منطقة العطاطرة في بيت لاهيا، شمال غرب قطاع غزة.
وقالت "القسام"، في بيان، إن مقاتليها أكدوا بعد عودتهم من خطوط القتال "تنفيذ كمين مركب في منطقة العطاطرة غرب بيت لاهيا شمال القطاع".
وخلال هذا الكمين، أوضحت "القسام" أن مقاتليها استهدفوا "3 آليات صهيونية بعبوتي شواظ وقذيفة تاندوم ومن ثم الاشتباك بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية مع قوة صهيونية أخرى".
وذكرت القسام أن مقاتليها "أوقعوا أفراد القوة بين قتيل وجريح"، لافتة إلى أنهم "رصدوا هبوط الطيران المروحي للإخلاء يوم الجمعة الماضي".
وفي 9 آيار/ مايو الجاري، ارتفعت حصيلة قتلى جيش الاحتلال الذين سمح الجيش بنشر أسمائهم منذ شرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى 856 ضابطا وجنديا بينهم 8 منذ استئنافه الإبادة في غزة في 18 آذار/ مارس الماضي، وفق بياناته المنشورة على موقعه الإلكتروني.
وتشير المعطيات إلى إصابة 5758 ضابطا وجنديا منذ بدء الحرب، بينهم 2588 بالمعارك البرية في قطاع غزة.
وخلافا لما يعلنه، يُتهم جيش الاحتلال بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.
وتفرض دولة الاحتلال رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات الفصائل الفلسطينية، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين.