سعر هيونداي أكسنت RB في العام الجديد 2024
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
ارتفعت أسعار السيارات الجديدة مع بداية العام الجديد 2024، وذلك يعود إلى الأزمات الطاحنة التي شهدها قطاع صناعة السيارات عالميا خلال عام 2023 الماضي بسبب عدم استقرار سعر صرف الدولار، بالإضافة إلى عدم توافر أجزاء السيارات التي تدخل في الصناعة ومنها الرقائق الإلكترونية.
قدم وكيل علامة هيونداي في مصر السيارة السيدان أكسنت RB بأسعار جديدة مع بداية العام الجديد مع زيادة ثابتة لجميع الفئات بقيمة 30 ألف جنيه.
أصبحت تبدا أسعار السيارة السيارة السيدان أكسنت RB في 2024 كالتالي:
تبدأ من 700 ألف جنيه، 710 ألف جنيه للفئة الثانية. الفئة الثالثة قدمت مقابل 725 ألف جنيه. 740 ألف للفئة الرابعة. الخامسة الأعلى تجهيزا قدمت بسعر 750 ألف جنيه.أسعار السيارة السيدان أكسنت RB في عام 2023سيارة السيدان أكسنت RB هي سيارة صغيرة تنتجها شركة هيونداي. وفيما يلي مواصفات قياسية لسيارة هيونداي أكسنت RB:
1. المحرك:
- نوع المحرك: محرك بنزين بسعة 1.6 لتر.
- عدد الأسطوانات: 4 أسطوانات.
- قوة المحرك: يتراوح بين 123 حصانًا و138 حصانًا، اعتمادًا على الإصدار والسوق.
- ناقل الحركة: يتوفر بصندوق تروس أوتوماتيكي أو يدوي بـ 6 سرعات.
2. الأداء:
- تسارع 0-100 كم/س: يتراوح بين 9 ثوانٍ و11 ثانية، اعتمادًا على الإصدار والسوق.
- سرعة قصوى: تتراوح بين 190 كم/س و205 كم/س، اعتمادًا على الإصدار والسوق.
3. الأبعاد:
- الطول: يتراوح بين 4،385 مم و4،400 مم.
- العرض: يتراوح بين 1،700 مم و1،725 مم.
- الارتفاع: يتراوح بين 1،460 مم و1،470 مم.
- قاعدة العجلات: تتراوح بين 2،570 مم و2،570 مم.
4. السعة والمقاعد:
- عدد المقاعد: تتسع السيارة لـ 5 ركاب.
- سعة الصندوق الخلفي: تتراوح بين 370 لترًا و465 لترًا، وقد تزيد عن ذلك عند طي المقاعد الخلفية.
5. الراحة والتجهيزات:
- نظام الترفيه: شاشة تعمل باللمس مع دعم للنظام الصوتي والملاحة والاتصال بالهاتف الذكي عبر تقنيات مثل Bluetooth وUSB.
- نظام السلامة: تتضمن وسائد هوائية للسائق والراكب الأمامي، ونظام فرامل مانع للانغلاق (ABS)، ونظام توزيع قوة الفرملة الإلكتروني (EBD)، ونظام مساعدة الثبات (ESC)، وغيرها من الميزات الأخرى.
تذكر أن هذه المواصفات قد تختلف قليلًا اعتمادًا على الإصدار والمواصفات الدقيقة لسوق معين. يجب التحقق من المواصفات الدقيقة للطراز والسوق المحدد قبل الشراء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: یتراوح بین أکسنت RB فی ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
ماذا سيحدث فى العام الجديد
مع اقتراب العام الجديد، تقف مصر والعالم أمام لوحة متحركة من التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بعضها بات واضح الملامح، وبعضها لا يزال ينتظر لحظة التشكل.
عام يفتح أبوابه على احتمالات واسعة، من موجات اقتصادية جديدة إلى تغيرات فى خرائط النفوذ الإقليمى، وصولا إلى تحولات مجتمعية وتقنية ستطال حياة المواطنين اليومية. السؤال: ماذا سيتغير فعلًا فى العام الجديد؟
فى مصر يدخل العام الجديد والبرلمان المصرى مقبل على تغييرات مهمة بعد إعادة الانتخابات فى عدد من الدوائر وحديث الرئيس السيسى الصريح عن «الخروقات» وضرورة ضبط الإيقاع الانتخابى.
من المتوقع صعود وجوه برلمانية جديدة من خارج الأحزاب التقليدية.
مع إعادة تقييم قوانين مثل مباشرة الحقوق السياسية وتقسيم الدوائر.
ومن المرجح بدء حوار داخلى حول مستقبل الإشراف القضائى الكامل على الانتخابات.
كل ذلك يضع السياسة المصرية أمام مرحلة «تصحيح مسار هادئ» بهدف استعادة الثقة وضخ دم جديد فى الحياة النيابية.
وفى الاقتصاد رغم التوقعات المتفائلة حول تراجع التضخم عالميا، إلا أن الاقتصاد المصرى سيظل يواجه اختبارات حقيقية، أبرزها:
ملفات أسعار الوقود التى قد تعود للارتفاع رغم تصريحات رسمية سابقة.بجانب ضغوط خدمة الدين والاحتياج لمزيد من الاستثمارات الخارجية.
لكن فى المقابل، ينتظر مصر تدفق استثمارات فى الطاقة الجديدة، خصوصا الهيدروجين الأخضر، وتعافى تدريجى لقطاع السياحة بعد افتتاح المتحف المصرى الكبير، وقيام الحكومة فى التوسع فى سياستى «الرخصة الذهبية» و«توطين الصناعة».
السوشيال ميديا ستلعب الدور الأبرز فى تشكيل الرأى العام، وفى بعض الأحيان الضغط على مؤسسات الدولة نفسها بشكل أكبر من العام المنصرم على مستوى العالم فإن العام الجديد سيكون امتدادا لصراعات معلقة فى لبنان وغزة سيكون هناك استمرار لحالة اللاسلم واللاحرب بين إسرائيل وحزب الله، واحتمالات انفجار مفاجئ قائم دائما.
فى الخليج سوف تستمر التهدئة الإقليمية لكن مع تنافس اقتصادى شرس بين السعودية والإمارات وقطر لجذب الاستثمارات العالمية.
مصر لها مكاسب محتملة مع تصدر دور الوساطة وعودة ثقلها الإقليمى كضامن للاستقرار، أما أوروبا فسوف تواصل القلق من الحرب فى أوكرانيا والركود.
فى مجال التكنولوجيا من المرجح أن يشهد العالم ذكاء اصطناعى أكثر جرأة مع دخول العالم مرحلة جديدة من الذكاء الاصطناعى ستغير فى الإعلام والصحافة وأشكال الدعاية السياسية. وأنماط العمل والوظائف التقليدية.. وسيصبح السلاح المعلوماتى أقوى أدوات النفوذ الدولى.
أنه بحق عام تتشابك فيه المخاطر والفرص..العام الجديد كما هو واضح من مقدمات دخوله لا يعد المصريين ولا العالم بالهدوء، لكنه يعد – كعادته – بالتغيير. السؤال الحقيقى ليس: ماذا سيتغير؟
بل: كيف ستتفاعل مصر مع هذه التغييرات؟
هل ستستثمر موجة الإصلاح السياسى المقبلة؟ هل ستوازن بين الضغوط الاقتصادية وفرص الاستثمار؟ وهل ستنجح فى تعزيز موقعها إقليميا وسط عالم يتشكل من جديد؟
عام جديد... والدولة المصرية أمام لحظة تستحق أن تكتب بعناية، وأن تدار بجرأة، وأن تقرأ بوعى.
[email protected]