دعا منتدى الزهراء للمرأة المغربية، إلى الإسراع بإخراج 3 هيئات نص عليها دستور 2011، وهي هيئة المناصفة ومكافحة كل أشكال التمييز، والمجلس الاستشاري للأسرة والطفولة، والمجلس الاستشاري للشباب والعمل الجمعوي إلى حيز الوجود.
كما دعا في بيان صادر عن مجلسه الإداري “دورة الراحلة سمية بنخلدون”، لإعادة الاعتبار لمؤسسات التنشئة والتربية، وعلى رأسها مؤسسة الأسرة باعتبارها الركيزة الأساس لتعزيز منظومة القيم داخل المجتمع في مواجهة كل الظواهر السلبية.


ودَعا أيضا إلى مُواصلة الاستمرار في النضال والترافع من أجل اعتماد المقاربة حسب الأسرة في السياسات العمومية.
وأعلن مواصلة انخراطه في ورش مراجعة مدونة الأسرة بمقاربة رصينة تبتغي تثمين المكتسبات وتجاوز العثرات، في انسجام تام مع المقتضيات الدستورية وثوابت المملكة وعلى رأسها المرجعية الإسلامية.
البيان طالب باعتماد تشريعات للشغل تضمن مزيدا من الإنصاف للمرأة في العمل بما يحقق حماية الأمومة، ويسهم في التوازن بين الحياة المهنية والأسرية، ويتلاءم مع المعايير الدولية للعمل.
وطالب أيضا بمراجعة الإطار القانوني للعمل الجمعوي بما يساهم في خلق بيئة قانونية مُحفزة ومشجعة على المشاركة المواطنة، وتيسير سبل تنزيل آليات الديمقراطية التشاركية، والإسراع بإخراج قانون التطوع وقانون التشاور العمومي.

كلمات دلالية الدستور الشباب المناصفة

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الدستور الشباب المناصفة

إقرأ أيضاً:

بروتوكول تعاون بين المجلس الصحي المصري والمجلس الأعلى لأخلاقيات البحوث الإكلينيكية

شهد الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، توقيع بروتوكول تعاون بين المجلس الصحي المصري والمجلس الأعلى لأخلاقيات البحوث الطبية الإكلينيكية، وذلك في ضوء سعي الدولة إلى تعزيز التكامل بين مؤسساتها الصحية والبحثية، والتحسين من سلامة المرضى وجودة الرعاية الصحية في مصر.

وقع البروتوكول الدكتور محمد لُطيّف الرئيس التنفيذي للمجلس الصحي المصري، و الدكتور شريف وديع رئيس المجلس الأعلى لمراجعة أخلاقيات البحوث الطبية الإكلينيكية، بحضور الدكتور عمرو قنديل نائب وزير الصحة والسكان، والدكتور بيتر وجيه مساعد الوزير لشؤون الطب العلاجي.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن هذا البروتوكول يأتي في إطار سعي الدولة المستمر نحو تطوير القطاع الصحي والبحثي، وإبراز أهمية تعزيز التكامل بين المؤسسات الصحية والبحثية كخطوة استراتيجية تهدف إلى الارتقاء بجودة الرعاية الصحية وضمان سلامة المرضى، وذلك ضمن رؤية شاملة تسعى إلى تنظيم ومتابعة الأبحاث الطبية بطريقة تتماشى مع أحدث المعايير العلمية والأخلاقية المعتمدة دوليًا، بما يعزز من مصداقية الأبحاث لتحسين الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين

وأضاف "عبد الغفار" أن البروتوكول يهدف إلى توحيد الجهود المؤسسية في ضبط ومراجعة البحوث الطبية الإكلينيكية، ودعم البيئة البحثية بأدوات تنظيمية وإرشادية وأخلاقية، إلى جانب ضمان توافق الأبحاث مع القوانين والمعايير الوطنية والدولية، وتعزيز كفاءة منظومة التعليم والتدريب الطبي من خلال دمج أخلاقيات البحث العلمي في البرامج التدريبية المعتمدة.

وتابع "عبد الغفار" أن هذا البروتوكول يعكس الإرادة القوية لتعزيز التنسيق المؤسسي في دعم البحث العلمي والأخلاقيات الطبية في مصر، لافتا إلى أن هذا التعاون يسهم في وضع إطار موحد يضمن الالتزام بالمعايير الأخلاقية، ويعزز جودة المخرجات البحثية والتدريبية في القطاع الصحي، بما ينعكس إيجابًا على صحة المواطن المصري.

مقالات مشابهة

  • من العمل التطوعي إلى الطمع و التهافت السياسي: الوجه الآخر لفئة كبيرة من الشباب الجمعوي في تمصلوحت”
  • الرئيس عباس يفتتح المركز الاستشاري للسرطان في ضاحية الريحان شمال رام الله
  • القومي للمرأة يطلق معسكر التنشئة المتوازنة بأسوان
  • بروتوكول تعاون بين المجلس الصحي المصري والمجلس الأعلى لأخلاقيات البحوث الإكلينيكية
  • الكتائب: نتائج طرابلس تستدعي قراءة هادئة ولحماية المناصفة في بيروت
  • نائب إطاري يطالب حكومة السوداني بإخراج القوات التركية بعد حل حزب الـpkk
  • إنتخابات بيروت تتجاوز المناصفة بعد ترك ملف الصلاحيات معلّقا
  • وزير الداخلية السوداني يصدر توجيهاً بشأن الوجود الأجنبي في الخرطوم
  • وزير الأشغال يهنئ نقيب المهندسين والمجلس الجديد بفوزهم في انتخابات النقابة
  • المساحة الجيولوجية.. انطلاق المجلس الاستشاري العلمي يوليو المقبل