هشام حطب يتخلَّف عن جلسة الاستماع في اللجنة الأولمبية
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
تخلف هشام حطب، رئيس اللجنة الأولمبية الموقوف، عن جلسة الاستماع التي حددها مجلس إدارة اللجنة الأولمبية، والتي كان مقررًا لها في السابعة مساء اليوم الثلاثاء.
ومن جانبه، أكد المهندس ياسر إدريس أن اللجنة الأولمبية المصرية وفقًا للائحة، أرسلت خطابا إلى هشام حطب تخطره بموعد جلسة استماع يوم الثلاثاء 2 يناير، كما تم تحديد موعد بديل يوم السبت المقبل 6 يناير الجاري، وذلك في حالة تعذر حضوره جلسة اليوم.
وتابع رئيس اللجنة الأولمبية، أنه من المنتظر أن تقوم اللجنة بالاستماع إلى أقوال هشام حطب في جلسة الاستماع، وردوده على مسألة سحب الثقة منه، قبل عرض الأمر على الجمعية العمومية الطارئة المكونة من 28 اتحادًا أولمبيًا، والتي تم تحديدها يوم 13 يناير الجاري، لحسم سحب الثقة منه بشكل نهائي.
ويترأس لجنة الاستماع الدكتور هيثم علي المستشار القانوني للجنة الأولمبية، وعضوية كل من المهندس شريف العريان سكرتير عام اللجنة الأولمبية، والنائبة آية مدني عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية عن اللاعبين وعضو لجنة اللاعبين باللجنة الأولمبية الدولية.
ومن المقرر أن يستعرض مجلس إدارة اللجنة الأولمبية المصرية خلال عدة اجتماعات مكثفة خلال الأيام المقبلة خطط تكثيف الاستعدادات ومناقشة متطلبات الاتحادات الرياضية، فضلًا عن عقد عدد من اللقاءات مع الأبطال والمنتخبات لمناقشة جميع متطلباتهم وتدريباتهم خلال الفترة المقبلة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاولمبية هشام حطب اللجنة الأولمبیة هشام حطب
إقرأ أيضاً:
الأهلي يخطط للتعاقد مع الأردني يزن النعيمات في الانتقالات الشتوية
كشف الإعلامي أمير هشام، عبر حسابه على منصة "إكس"، أن يزن النعيمات، نجم المنتخب الأردني، دخل بقوة ضمن اهتمامات النادي الأهلي للتعاقد معه خلال فترة الانتقالات الشتوية في يناير المقبل.
وبحسب هشام، من المنتظر عقد اجتماع مهم داخل الأهلي خلال الساعات المقبلة، لمناقشة التحرك الرسمي لضم اللاعب بعد التواصل معه والحصول على موافقته المبدئية، حيث أعرب النعيمات عن ترحيبه الشديد بالانضمام إلى القلعة الحمراء.
ويمتلك المهاجم الأردني شرطًا جزائيًا في عقده مع العربي القطري، ويعد الأهلي مستعدًا لتفعيله، فيما يتبقى فقط الاتفاق على المقابل المادي الخاص باللاعب تمهيدًا لإتمام الصفقة.
وأشار إلى أن العلاقات القوية التي تربط الأهلي بالجانب القطري قد تسهم في تسهيل المفاوضات والوصول إلى اتفاق نهائي خلال الفترة القادمة.