أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل أحد جنوده في اشتباكات بشمال قطاع غزة.
وذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" على موقعها الإلكتروني صباح اليوم الأربعاء، أن "الجندي، ويدعى ميرون موشيه جيرش (21 عاماً) كان عضواً في وحدة النخبة في فيلق الهندسة القتالية (ياهالوم)".
وأضافت، أن عدد الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا في الهجوم البري ضد حركة حماس ارتفع بذلك إلى 174 جندياً.
ويواصل الجيش الإسرائيلي هجومه البري على قطاع غزة منذ نهاية أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، متسبباً بمقتل آلاف الفلسطينيين، وتدمير أجزاء كبيرة من المباني.
ومنذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الثاني، تواصل إسرائيل حربها على القطاع الفلسطيني رداً على هجوم "طوفان الأقصى" بقيادة حماس على جنوب إسرائيل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: قادة في الجيش أمروا بإطلاق النار نحو طالبي المساعدات بهدف إبعادهم
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام إسرائيلي عن عدد من الجنود، قالو إن الجيش تعمد إطلاق النار على فلسطينيين قرب مراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة.
وأوضح أن قادة في الجيش أمروا بإطلاق النار نحو طالبي المساعدات بهدف إبعادهم،وأن مراكز التوزيع في غزة أشبه بميدان قتال.. وإطلاق النيران كان أقرب للاستخدام ضد قوة مهاجمة.
كشفت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، في عددها الصادر ليل الخميس–الجمعة، عن توصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تفاهم مشترك يقضي بإنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة خلال أسبوعين، شريطة تحقيق عدد من المطالب الأمنية والسياسية الحيوية من وجهة نظر تل أبيب وواشنطن.
أبرز الشروط: الرهائن ونفي قيادة حماس
ووفقًا للصحيفة، فإن الاتفاق الذي لم يُعلن رسميًا بعد، يرتكز على إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى "حماس" في غزة، ويبلغ عددهم نحو خمسين شخصًا، بالإضافة إلى نفي ما تبقى من قيادات الحركة خارج القطاع، إلى دول يُتفق عليها لاحقًا.
وتتضمن المبادرة أيضًا تشكيل إدارة بديلة لغزة، تتولاها أربع دول عربية، بينها مصر والإمارات، بهدف إقصاء حركة "حماس" عن أي دور سياسي أو إداري مستقبلي، وهو ما يعكس توافقًا أمريكيًا–إسرائيليًا حول إعادة هيكلة الواقع السياسي في غزة بعد انتهاء العمليات العسكرية.
توسيع دائرة التطبيع
وتضيف الصحيفة أن من بين البنود التي جرى الاتفاق عليها، تشجيع هجرة سكان قطاع غزة إلى دول أخرى تقبل باستيعابهم، في خطوة تبدو ضمن مساعٍ لتخفيف الكثافة السكانية في القطاع، بالتوازي مع إعادة الإعمار وإدارة جديدة للمنطقة.