صحيفة عاجل:
2025-10-07@23:44:56 GMT

عوامل تزيد من احتمالية الإصابة بالزهايمر

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

عوامل تزيد من احتمالية الإصابة بالزهايمر

أوضّحت مستشفى النور التخصصي عوامل الخطورة التي تزيد من احتمالية الاصابة بالزهايمر.

عوامل خطورة الإصابة بالزهايمر

وقالت مستشفى النور التخصصى في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن عوامل خطورة الإصابة بالزهايمر تتمثل في:

- تاريخ مرضي في العائلة.

- التقدم في العمر.

- نمط حياة غير صحي.

مراحل مرض ألزهايمر


1- المرحلة الأولى (المبكرة):

فقدان الذكريات الحديثة ونسيان بعض الكلمات المألوفة والأسماء.

2- المرحلة الثانية (المتوسطة):

تدهور ملحوظ للحالة الاجتماعية ونسيان الأسماء وعدم القدرة على تذكر بعض من أفراد الأسرة.

3- المرحلة الثالثة (المتأخرة):

فقدان الذاكرة تمامًا، ويحتاج المريض إلى عناية كاملة ومساعدة في الأنشطة اليومية.

مضاعفات مرض ألزهايمر

يتسبب مرض تلف خلايا المخ «ألزهايمر» في العديد من المضاعفات من بينها ما هو خفيف في مراحله الأولى وأخرى مضاعفات متأخرة وتظهر في المراحل المتدهورة، تتمثل الأعراض الأولية لألزهايمر في الآتي :

- حالاتٍ من الارتباك يصاحبها فقدان طفيف للذاكرة والتشوش الذهني.

- عدم القدرة على التذكر والتفكير المنطقي.

- مواجهة صعوبة في تذكر الأشياء، مثل وضع أشياء ونسيان أماكنها.

بينما يواجه مرضى ألزهايمر من الحالات المتأخرة أعراض أكثر شراسة من تلك أوضحتها "مدينة الملك سعود الطبية" والتي تتمثل في :

- فقدان القدرة على العناية بأنفسهم.

- عدم إدراك كيفية التصرف المناسب في حالات الخطر مثل تسرب الغاز ، يظل المصاب عاجزا عن التفكير ما قد يتسبب في شعوره بالاختناق في حالة لم يتواجد معه مرافق .

- المرضى الذين يعانون من الارتباك والتشوش الذهني هم أكثر عرضة للإصابة للسقوط الذي يؤدي إلى كسور وإصابات في الرأس.

- عدم السيطرة على مخارج البول، إذ يستدعي الأمر إلى استخدام قسطرة بولية.

طرق الوقاية من «ألزهايمر»:

1-ممارسة الرياضة بانتظام.

2- اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن.

3- التحكم بالأمراض المزمنة مثل الضغط والسكري.

4- الإقلاع عن التدخين.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: مرض ألزهايمر

إقرأ أيضاً:

منتخب واعد

بقلم: دانيال حنفي

القاهرة (زمان التركية) ـ ليس أجمل ولا أسعد في قلب المرء وفي عينيه من رؤية إحدى الفرق الرياضية القومية تشارك في بطولة عالمية، وسط أفضل الفرق العالمية، بمظهر طيب، وبثبات وثقة تعكس حسن الاختيار للعناصر الممثلة للفريق، وللجهازين الفني والإداري القائمين على العناية بالفريق وتدريبه وتطويره وقيادته في رحلته الشاقة والهامة إلى اكتساب الخبرات، وتعظيم الإمكانات، وتحقيق الإنجازات الطيبة، وإحراز البطولات أيضًا، ولو بدت بعيدة المنال صعبة المسار.

فكل طيب صعب، وكل حلم جميل قد يبدو بعيد المنال كثير المطالب، ولكنه في النهاية يخضع للعاملين الجادين الطامحين إلى العُلا، وإلى القيادة، وإلى تقدم الجميع في حياتهم الخاصة وعلى المستوى العام.

ورؤية أداء المنتخب الوطني المصري لكرة القدم، المشارك في بطولة العالم تحت سن العشرين في جمهورية تشيلي، تُشعر المرء بالسعادة الغامرة حقًا، وتضيف إلى مخزونه من الآمال ومن الثقة الوطنية العزيزة والهامة في مسار الوطن نحو الغد.

فمجرد الوصول إلى المشاركة على هذا المستوى كان حلمًا لفرق أخرى أجنبية لم تُفلح في اجتياز العقبات، وتحمل الصعاب، والتغلب على ما واجهته من تحديات مختلفة. ثم إن القدرة على التأقلم مع بيئة جديدة للمنافسة في أسرع وقت هي قدرة جديرة بالملاحظة والإشادة، لأنها تستلزم مجهودًا جماعيًا فطنًا منسقًا، مسددًا، سريعًا وثابتًا في ذات الوقت الذي تُجرى فيه جهود التخطيط ودراسة المنافسين.

كما أن القدرة على استيعاب الدروس، وتدارك الأخطاء، وتجاوز اللوم والغضب والحزن في وقت قياسي إلى رؤية واضحة، وحالة قتالية صافية لا ترى إلا الفوز خيارًا، هي قدرة فريدة. وهي خاصية لا تطيع إلا أصحاب الإمكانات الخاصة من الأبطال الجديرين بالثقة والتقدم، من المسؤولين ـ على تنوع مسؤولياتهم ـ ومن اللاعبين الذين يعتز بهم الوطن ويرى فيهم نموذجًا يُحتذى.

إن الرياضة واجهة لطيفة ناعمة، وتضيف الأناقة إلى المظهر والمضمون في آنٍ واحد، للأفراد وللشعوب أيضًا، وهو أمر لا يتحقق للإنسان وللمجتمعات البشرية بدون الرياضة في مجالاتها المختلفة. فقد عرفت الإنسانية فضل الرياضة على الإنسان بما يواجهه من تحديات حياتية خطيرة، وبما تُنتجه الرياضة وتُحققه وتُوفره من قدرات للإنسان، ابتداءً بصحة الفرد وصحة المجتمع البشري وسلامته وقدرته على مقاومة الأمراض والأوبئة الخطيرة.

ومن خلال الرياضة يمكن إيجاد روح عالية مستبشرة بين طبقات المجتمع المختلفة، دون تحمل نفقات كثيرة أو تكلفة عالية، ودون استثمار كبير في الأجهزة والأدوات. ويمكن للرياضة أن تُسهم كثيرًا في تهذيب المعاملات بين الناس، وخفض مستويات الجريمة، وخلق فرص كثيرة للعمل، وإثراء المجتمعات بالطموح وبالتطلع إلى الغد وإلى مستقبل أفضل.

ولذلك نتمنى لفريقنا القومي، وللمسؤولين القائمين على رعايته في تشيلي، كل الثبات على هذا النحو المبشر بالخير، ونتمنى له كل التوفيق والنجاح في مقبل التحديات.

 

Tags: البطولاتالفرق الرياضية القومية

مقالات مشابهة

  • دراسة تحذر.. المشروبات المحلاة تزيد خطر مرض الكبد الدهني
  • النمر: 4 عوامل تحدد سرعة ترسّب الكوليسترول الضار
  • طلحة: تقديرات الاستخبارات الإسرائيلية حتى 6 أكتوبر أكدت ضعف احتمالية الحرب
  • مشروبات تزيد من خطر الإصابة بمرض شائع بالكبد بنسبة 60 %
  • أسواق الأنبار هادئة على غير عادتها.. القدرة الشرائية في أدنى مستوياتها
  • دواء لعلاج ألزهايمر يعزز مهارات التواصل لدى مرضى التوحد
  • دراسة طبية جديدة تكشف أربعة عوامل أساسية وراء النوبات القلبية والسكتات الدماغية
  • كل ما تريد معرفته عن تخثر الدم .. عوامل الخطورة وطرق العلاج
  • الليثيوم ودوره الغامض في الدماغ.. هل يمكن أن يقي من ألزهايمر؟
  • منتخب واعد