عوامل تزيد من احتمالية الإصابة بالزهايمر
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أوضّحت مستشفى النور التخصصي عوامل الخطورة التي تزيد من احتمالية الاصابة بالزهايمر.
عوامل خطورة الإصابة بالزهايمر
وقالت مستشفى النور التخصصى في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن عوامل خطورة الإصابة بالزهايمر تتمثل في:
- تاريخ مرضي في العائلة.
- التقدم في العمر.
- نمط حياة غير صحي.
مراحل مرض ألزهايمر
1- المرحلة الأولى (المبكرة):
فقدان الذكريات الحديثة ونسيان بعض الكلمات المألوفة والأسماء.
2- المرحلة الثانية (المتوسطة):
تدهور ملحوظ للحالة الاجتماعية ونسيان الأسماء وعدم القدرة على تذكر بعض من أفراد الأسرة.
3- المرحلة الثالثة (المتأخرة):
فقدان الذاكرة تمامًا، ويحتاج المريض إلى عناية كاملة ومساعدة في الأنشطة اليومية.
مضاعفات مرض ألزهايمر
يتسبب مرض تلف خلايا المخ «ألزهايمر» في العديد من المضاعفات من بينها ما هو خفيف في مراحله الأولى وأخرى مضاعفات متأخرة وتظهر في المراحل المتدهورة، تتمثل الأعراض الأولية لألزهايمر في الآتي :
- حالاتٍ من الارتباك يصاحبها فقدان طفيف للذاكرة والتشوش الذهني.
- عدم القدرة على التذكر والتفكير المنطقي.
- مواجهة صعوبة في تذكر الأشياء، مثل وضع أشياء ونسيان أماكنها.
بينما يواجه مرضى ألزهايمر من الحالات المتأخرة أعراض أكثر شراسة من تلك أوضحتها "مدينة الملك سعود الطبية" والتي تتمثل في :
- فقدان القدرة على العناية بأنفسهم.
- عدم إدراك كيفية التصرف المناسب في حالات الخطر مثل تسرب الغاز ، يظل المصاب عاجزا عن التفكير ما قد يتسبب في شعوره بالاختناق في حالة لم يتواجد معه مرافق .
- المرضى الذين يعانون من الارتباك والتشوش الذهني هم أكثر عرضة للإصابة للسقوط الذي يؤدي إلى كسور وإصابات في الرأس.
- عدم السيطرة على مخارج البول، إذ يستدعي الأمر إلى استخدام قسطرة بولية.
طرق الوقاية من «ألزهايمر»:
1-ممارسة الرياضة بانتظام.
2- اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن.
3- التحكم بالأمراض المزمنة مثل الضغط والسكري.
4- الإقلاع عن التدخين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مرض ألزهايمر
إقرأ أيضاً:
المرعاش: البرلمان لا يعمل بشكل صحيح فأكثر من نصف أعضائه منقطعون عن الجلسات
ليبيا – قال المحلل السياسي كامل المرعاش إن “فقدان فتحي المريمي، الشخصية الهادئة والإعلامي المخضرم يعد خسارة حقيقية للبرلمان ورئيسه، وسيكون لغيابه تأثير كبير على إيصال وتوضيح مواقف البرلمان، وعلى وجه الخصوص رئيسه الذي يجسد واقعيًا سياسات ومواقف البرلمان”.
المرعاش أوضح في تصريحات خاصة لموقع “إرم نيوز” أن المتضرر الأساسي من فقدان المرحوم المريمي، هو المستشار عقيلة صالح، الذي سيجد صعوبة كبيرة في تعويض هذه الشخصية الإعلامية، في وقت يحتاج فيه البرلمان للتواصل مع الإعلام وإيصال قراراته ومواقفه السياسية على مستويين الداخل والخارج.
ونوه المرعاش إلى أن البرلمان لا يعمل بشكل صحيح، فأكثر من نصف أعضائه منقطعون عن الجلسات ولا يشاركون في أعماله، وتحول إلى منصة سياسية تحاول أن يكون لها دور في مستقبل ليبيا.
وبين أن الواقع أن البرلمان ورغم أنه جاء عبر صندوق الاقتراع، لكنه تجاوز عمره الدستوري وهو موجود لملء الفراغ الدستوري لتعذر تنظيم الانتخابات، وبالتالي لا يمكن اعتباره مؤسسة تشريعية كاملة الأهلية القانونية.
وأضاف المرعاش أن ذلك “ما جعل كثيرًا من التجاوزات والثغرات في أدائه مسكوتًا عنها، ومنها تعويض الكراسي الشاغرة به بسبب الوفاة أو الانقطاع أو حتى الاستقالة”، معربًا عن اعتقاده أن برلمان استثنائي ويمثل مرحلة صراع هو أحد أطرافها،بحسب رأيه.