كانت كيربر قد تعرضت لهزيمتين أمام الإيطالية ياسمين باوليني والفرنسية كارولين جارسي خلال مشاركتها في البطولة.
تفوق النجم الألماني، ألكسندر زفيريف، على لاعب التنس اليوناني، ستيفانوس تيستيباس، بنتيجة (6/4 و6/4)، في مباراة الفردي للرجال ضمن دور الثمانية لبطولة كأس الاتحاد للتنس، التي تُقام حاليًا في أستراليا.
                
      
				
اقرأ أيضاً : إنتر ميلان يحسم أولى تعاقداته في فترة الانتقالات الشتوية
ساهم زفيريف في تحقيق التعادل لألمانيا في المواجهة المختلطة، بعد خسارة اللاعبة الألمانية أنجيليكه كيربر أمام ماريا ساكاري بنتيجة (0/6 و3/6) في فردي السيدات في وقت سابق من يوم الجمعة.
بفضل تعادل الفريقين في مباراتي الفردي، ستكون مباراة الزوجي المختلط القادمة حاسمة لتحديد الفريق المتأهل إلى الدور قبل النهائي، والتي ستُقام في وقت لاحق من اليوم.
وكانت كيربر قد تعرضت لهزيمتين أمام الإيطالية ياسمين باوليني والفرنسية كارولين جارسي خلال مشاركتها في البطولة. ورغم تلك الخسارات، فإن اللاعبة الألمانية تعتبر مستعدة للمشاركة في بطولة أستراليا المفتوحة التي ستُقام لاحقًا في هذا الشهر.
المصدر: رؤيا الأخباري
إقرأ أيضاً:
أستراليا تلجأ للأقمار الصناعية لحماية السلاحف البحرية من الانقراض
تستخدم أستراليا ضمن مشروع جديد لمراقبة السلاحف البحرية, تقنيات الأقمار الصناعية لحماية الأنواع المهددة بالانقراض, وتتبع سلوكها خلال فترات الهجرة والتكاثر.
 وأوضحت وزارة التغير المناخي والطاقة والبيئة والمياه الأسترالية أن المشروع يهدف إلى تحديد المناطق التي تعتمد عليها في التغذية والراحة، بما يسهم في توجيه برامج الحماية المستقبلية.
أخبار متعلقة إجلاء أكثر من 150 ألف شخص.. رعب في الفلبين من إعصار كالماغيبمجموع 19,2%.. دراسة توضح مناطق سيطرة روسيا في أوكرانيا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حماية الأنواع المعرضة للخطر من السلاحف - مشاع إبداعينظم غير مسبوقة
أفادت الباحثة الدكتورة ميشيل ثامز أن أجهزة تتبع موصولة عبر الأقمار الصناعية رُكبت على أكثر من 20 سلحفاة في جزيرة ميلفيل الواقعة شمال البلاد، مما أتاح تكوين نظم معلومات غير مسبوقة حول تحركات السلاحف البحرية من نوع (Olive Ridley) في شمال أستراليا، وقياس العمق ودرجات الحرارة وأنماط السباحة ومعدلات البقاء.
وبيّنت أن المشروع يهدف إلى تعزيز استدامة النظم البيئية البحرية، وبناء قاعدة علمية وطنية تسهم في استدامة الحياة البحرية، وفقًا لاتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.