كأس أمم إفريقيا.. “أسود الأطلس” أول الواصلين إلى كوت ديفوار
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
المناطق_متابعات
وصل المنتخب المغربي لكرة القدم، مساء الأحد، إلى مدينة سان بيدرو الإيفوارية، استعدادا للمشاركة في النسخة 34 من نهائيات كأس أمم إفريقيا.
وكانت بعثة “أسود الأطلس” قد غادرت صباح الأحد العاصمة الرباط في اتجاه مدينة أبيدجان في رحلة جوية مباشرة، ثم بعدها توجهت إلى سان بيدرو في رحلة جوية داخلية.
وقال الاتحاد المغربي لكرة القدم إن تداريب أبناء وليد الركراكي ستنطلق اليوم الإثنين.
وكان منتخب غينيا بيساو ثاني الواصلين، حيث حطت رحلته في مطار فيليكس أوفوي بوانيي الدولي في أبيدجان في حدود الرابعة عصرا من يوم الأحد.
هذا ومن المنتظر أن يصل بطل إفريقيا السنغال إلى الأراضي الإيفوارية يوم الثلاثاء. وفي اليوم ذاته، سيصل المنتخب المصري كذلك.
يشار إلى أن كوت ديفوار ستحتضن كأس إفريقيا للأمم خلال الفترة الممتدة ما بين 13 يناير و11 فبراير.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: كأس أمم إفريقيا أمم إفریقیا
إقرأ أيضاً:
“الهيئة السعودية للمياه” توثق رحلة 50 عامًا لتحلية المياه في المملكة
في أجواء إيمانية يملؤها الرضا والسكينة، عبّر حجاج بيت الله الحرام عن مشاعرهم العميقة بعد التحلل من الإحرام ورمي الجمرات، حيث امتزجت فرحة العيد بأداء المناسك، في مشهد استثنائي يجمع بين الطاعة والابتهاج، ويُجسد القيم الروحية والإنسانية لموسم الحج.
وتفاعل الحجاج من مختلف الجنسيات أثناء مشاركتهم مظاهر العيد، وإرسال التهاني والتبريكات لأحبتهم في أوطانهم، بكلمات نابعة من القلب، وعيون تفيض امتنانًا، وتوجيه الرسائل المصورة إلى أسرهم، وأصدقائهم، وأطفالهم لتوثيق هذه اللحظات التي لا تُنسى.
وأكّد الحجاج أن العيد في المشاعر المقدسة يُعدُّ نعمة عظيمة، وفضلًا من الله، وهي لحظة تستحق أن يتشاركها الإنسان مع من يحب، فمشاعر الحنين والشوق بدت حاضرة في كلماتهم، التي حملت دعوات للغائبين، وتمنيات بأن يجتمعون بهم قريبًا في رحاب مكة المكرمة.
أخبار قد تهمك “نسك عناية” تواصل تقديم خدماتها الميدانية في مشعر منى والمشاعر المقدسة بـ 239 مركزًا ونقطة متنقلة 7 يونيو 2025 - 2:01 مساءً منشأة الجمرات تستوعب أكثر من 300 ألف حاج في الساعة بكفاءة تشغيلية عالية 6 يونيو 2025 - 6:59 صباحًاوتنوعت لغات الحجاج ولهجاتهم، غير أن عبارات الكلمات حملت رسالة موحّدة، ملؤها الحب والسلام والدعاء، حيث لم يمنعهم اختلاف الثقافات أو البعد الجغرافي من أن يجتمعوا على معنى واحد بأن العيد الحقيقي هو في بلوغ هذه الأيام المباركة، وتذكّر من يحبون وهم في أقدس مكان على وجه الأرض.
وتُجسد هذه المشاهد، الوجه الإنساني العميق للحج، الذي لا يقتصر على أداء الشعائر، بل يتجاوزها إلى مساحات من التواصل الروحي والعاطفي، حيث يتحوّل الحاج إلى رسالة محبة وسلام، يُشارك العالم فرحته، ويؤكد أن الحج رحلة قلب، بقدر ما هو رحلة جسد.