البوابة-أحيا النجم السوري جورج وسوف الذكرى السنوية الأولى لرحيل نجله وديع ، ونشر الوسوف مقطع فيديو مؤثرا،  ضم مجموعة من صور الراحل في فترات عمره المختلفة، ووضع في الخلفية أغنية (نص عمري) التي كتبت خصيصاً لنعي الفقيد وقدمها سلطان الطرب في اليوم الأربعين لرحيل ابنه.

اقرأ ايضاً(أميا) تعيد الفرحة الى قلب جورج وسوف بعد حزنه على ابنه

وتداول مستخدمون لمواقع التواصل الفيديو الحزين، معربين عن حزنهم لوفاة نجله، وسط أمنياتهم أن يمده الله بالصبر والقوة على فراق ابنه.



ورحل وديع عن عالمنا مساء الجمعة 6 يناير/كانون الثاني 2023،  بعد ساعات من نقله إلى العناية المركزة  حيث كان في حالة حرجة، بعد تعرضه لمضاعفات خطيرة بعد إجرائه عملية جراحية.

 ووديع هو الابن الأكبر للفنان جورج وسوف من زوجته شاليمار، التي تعرف عليها في عمر 21 عامًا أثناء إحيائه حفلًا غنائيًّا، وتزوجها مدنيًّا في باريس، لأن أسرتها كانت ترفض زواجها من جورج وسوف، وأنجب منها وديع، =حاتم، وجورج جونيور.

 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: جورج وسوف وديع جورج وسوف التاريخ التشابه الوصف جورج وسوف

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر لوفد طلابي من جامعتي جورج واشنطن والجامعة الأمريكيَّة بالقاهرة: العلم بلا إطار أخلاقي خطر على الإنسانية

استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بمشيخة الأزهر، وفدًا من الطلاب المتخصصين في دراسات الشرق الأوسط من جامعة جورج واشنطن بالولايات المتحدة، والجامعة الأمريكية بالقاهرة، يرافقهم الدكتور ناثان براون، أستاذ العلوم السياسية بجامعة جورج واشنطن، والدكتورة نادين مراد سيكا، أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة.

فترة طلب العلم

وخلال اللقاء، أكَّد فضيلة الإمام الأكبر أن “فترة طلب العلم ستظل هي الفترة المضيئة في حياة الإنسان لما تحمله من وعي، وبناء عقل وشخصية متزنة قادرة على التمييز بين الحق والباطل والخير والشر والجمال والقبح"، مشددًا على ضرورة تسخير العلم لخدمة السلام وتحقيق الأمن والأمان في المجتمعات.

وأشار فضيلته إلى أن “العالم اليوم فقد عقله”، مستدلًّا بما يتعرض له الفلسطينيون من معاناة لا إنسانية، قائلًا: “نشهد اليوم أوضاعًا مأسوية لا يستطيع فيها الفلسطينيون الحصول حتى على شربة ماء، وترتكب فيها جرائم قتل ومذابح في وضح النهار دون تحرك دولي أو أممي أو محاكمة للمعتدين الظالمين، وهو ما يعكس أزمة حقيقية في الضمير الإنساني ”.

أذكار الصباح كاملة.. أفضل ما تبدأ به يومك ردد كلمات مباركة الآنعلي جمعة: اصبر على طلب الحق وتمسك به ولو كنت وحدكمتحدث "الأوقاف": المنصة الرقمية الجديدة تعالج التطرف وتقدم الخطاب الوسطي المستنيرهل تسقط الصلوات المتروكة عمدًا أو نسيانًا بالتوبة أم يجب القضاء؟.. الإفتاء توضح

محاولات إقصاء الدين من الحياة 

وأشار شيخ الأزهر إلى خطورة تعامل الإنسان المعاصر مع الدين تعاملا سطحيًّا، مؤكدًا أن “محاولات إقصاء الدين من حياة الناس هو أحد أسباب فقدان السعادة الحقيقية، رغم التقدم العلمي الهائل الذي نشهده”، مضيفًا: “إنسان القرن الحادي والعشرين يعيش ذروة التقدم التكنولوجي، لكنه في قمة التعاسة؛ لأنه حاول إقصاء الدين ووضع مكانه المادة والعلم المجرد”، مؤكدًا فضيلته أن “العلم وحده لا يضمن السلام والأمان، لأنه سلاح ذو حدَّين، ولا بد له من حارس أخلاقي، وهذه الحراسة لا يوفرها إلا الدين”، محذرًا من أن التقدم التقني هدد منظومة الأسرة، وأن سيطرة المادة والآلة على حياة الإنسان أضعفت منظومة القيم، وأحلت محلها نمطًا ماديًّا يُهدد الفطرة الإنسانية”.

وانتقد فضيلة الإمام الأكبر التأثير السلبي لبعض ملامح الحضارة الغربية، قائلاً: “ليست الحضارة الغربية كلها خيرًا، بل بها شرور تهدد الإنسان والإنسانية”، مؤكدًا أن “الإنسانية الحقيقية لا يمكن أن تقودها تجارة السلاح واقتصادات الدمار، لأن عواقبها لا تقتصر على صانعيها، بل تمتد لتشمل العالم بأسره”.

كما تناول اللقاء الحديث عن قضايا الإرهاب والتطرف وحقوق المرأة في الإسلام، وأوضح فضيلته أن الإسلام منح المرأة مكانة عظيمة وحقوقًا واضحة، كما أشار فضيلته إلى خطورة محاكمة الدين بأفعال بعض المتطرفين والخارجين على تعاليمه وهديه، وأن هذا المعيار لو طبق على كل الأديان ما استقام معه دين واحد، مصرحا: “إذا مكَّنَّا الدين الصحيح في حياة الناس، فسيقودهم إلى الجنة في الدنيا قبل الآخرة”.

وفي ختام اللقاء، أعرب الوفد الطلابي عن سعادتهم بالتواجد في الأزهر الشريف ولقائهم بفضيلة الإمام الأكبر، مشيرين إلى تقديرهم الكبير لجهود فضيلته البارزة في تعزيز ثقافة السلام والتعايش الإيجابي بين الشعوب، ونشر قيم الإخاء الإنساني.

وأشاد الوفد بما يتابعه من مبادرات عالمية ومواقف إنسانية لفضيلته، وعلى رأسها “وثيقة الأخوَّة الإنسانية” التاريخية التي وقَّعها مع قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية السابق، مؤكدين أنها تمثِّل مرجعية أخلاقية وإنسانية مهمة في هذا العصر.

طباعة شارك شيخ الأزهر والجامعة الأمريكيَّة غزة إقصاء الدين المتطرفين الحضارة الغربية طلاب جورج واشنطن أحمد الطيب مشيخة الأزهر

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. سيدة سودانية تنهار بالبكاء على الهواء: (زوجي تزوج من مطربة شهيرة كانت تجمعه بها علاقة غير شرعية وأصبحت تصرف علينا بأموال الحرام ومن أموال المبادرات التي تطلقها)
  • اليوم.. محمد حماقي يحيي حفلًا غنائيًا في مهرجان موازين بالمغرب
  • في هذا الموعد.. وائل كفوري يحيي حفلًا غنائيًا في بيروت
  • يوسف عباس يحيي حفلة موسيقية في القاهرة غدا
  • فعاليات ثقافية في إب ومأرب وصنعاء بالذكرى السنوية لرحيل العالم الرباني بدر الدين الحوثي
  • فرنسا تؤجل قرار الإفراج عن اللبناني جورج عبد الله أقدم سجين بأوروبا
  • لحظة تاريخية عابرة.. مصطفى بكري يعلق على الذكرى الـ 74 لإتفاقية الجلاء
  • بعد أربعة عقود في السجن... محكمة باريس تحسم مصير جورج عبد الله في 17 تموز
  • شيخ الأزهر لوفد طلابي من جامعتي جورج واشنطن والجامعة الأمريكيَّة بالقاهرة: العلم بلا إطار أخلاقي خطر على الإنسانية
  • الأمير يحتفل بتخرج ابنه زيد