“شركة بورزا الكندية” تستأنف أعمالها في حقل النافورة النفطي
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن “شركة بورزا الكندية” تستأنف أعمالها في حقل النافورة النفطي، الوطن رصد استأنفت شركة بورزا الكندية، أعمالها في حقل النافورة النفط ي في ليبيا. وقالت الشركة إن رئيس لجنة الإدارة بشركة .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “شركة بورزا الكندية” تستأنف أعمالها في حقل النافورة النفط ي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن| رصد
استأنفت شركة بورزا الكندية، أعمالها في حقل النافورة النفطي في ليبيا.
وقالت الشركة إن رئيس لجنة الإدارة بشركة الخليج العربي للنفط، محمد بن شتوان، التقى ممثلي عن شركة بورزا، أندري ديزنسكي، ومحمد منصر، ضمن الخطة التي وضعتها لجنة الإدارة بشأن استعادة ثقة المقاولين، وحثهم على استئناف نشاطاتهم في المواقع المختلفة.
وناقش منسق الصيانة ومشرفو وحدات ضواغط الغاز والآلات الدقيقة مع ممثلي الشركة الكندية العوائق ومحاولة تذليلها، وتوفير اللازم لإجراءأعمال العمرة الميكانيكية، وتطوير نظام التحكم لضواغط الغاز في المحطة 3.
وأجرى منسق الصيانة، رفقة ممثلي شركة بورزا، زيارة ميدانية للموقع من أجل الوقوف على النواقص، وجرد قطع الغيار والمواد، لاستئناف العمل في أقرب وقت ممكن.
ويذكر أنه من المتوقع أن توفر هذه الضواغط 15 مليون قدم مكعب من الغاز المضغوط، مما سيسهم في زيادة معدلات إنتاج الحقل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السوق النفطي يهدأ بعد قرار «تعليق زيادات الإنتاج»
صعدت أسعار النفط اليوم الاثنين بعد أن جددت مجموعة “أوبك+” التزامها بتجميد أي زيادات في الإنتاج خلال الربع الأول من عام 2026، في خطوة تهدف إلى دعم استقرار السوق وسط مخاوف بشأن الإمدادات العالمية.
وارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي “غرب تكساس الوسيط” لشهر يناير المقبل بنسبة 2.39% مسجلة 59.94 دولار للبرميل، فيما صعدت العقود الآجلة للخام العالمي مزيج “برنت” لشهر فبراير بنسبة 2.29% لتصل إلى 63.80 دولار للبرميل.
وجددت دول “أوبك+” الثماني تعليق أي زيادات في الإنتاج خلال أشهر يناير وفبراير ومارس 2026، مشيرة إلى أهمية اتباع نهج حذر والاحتفاظ بالمرونة الكاملة لإيقاف أو تعديل الإنتاج عند الحاجة، وفق بيان رسمي صدر بعد اجتماع المجموعة يوم الأحد.
وقال آنه فام، محلل لدى “إل إس إي جي”، إن قرار “أوبك+” ساعد على تهدئة توقعات السوق بشأن نمو المعروض النفطي خلال الأشهر المقبلة وخفف من الضغوط المرتبطة بفائض المعروض.
وأشار نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك إلى أن سوق النفط العالمية لا تزال حساسة لتقلبات العرض والطلب، مؤكداً أن استقرارها يعتمد على قرارات اللاعبين الرئيسيين، وأن “دور أوبك+ يظل حاسماً لأمن الطاقة العالمي والاستقرار الاقتصادي والاستثمار طويل الأجل”.
وعقدت الدول الثماني الأعضاء في “أوبك+”، وهي روسيا والسعودية والإمارات والعراق والجزائر وكازاخستان والكويت وسلطنة عمان، اجتماعاً لمراجعة مستجدات السوق وآفاقها المستقبلية، حيث أبقت على خطتها للحفاظ على سقف الإنتاج عند مستوى ديسمبر 2025، مع تمديد تعليق أي زيادات الإنتاج لمدة ثلاثة أشهر إضافية حتى مارس 2026.
وتأسست مجموعة “أوبك+” كتحالف بين الدول المنتجة للنفط لتنسيق السياسات الإنتاجية بهدف تحقيق استقرار أسعار النفط عالمياً. وفي السنوات الأخيرة، لعبت المجموعة دوراً رئيسياً في مواجهة تقلبات الأسواق العالمية الناتجة عن تغييرات الطلب والعرض، إلى جانب التحديات الاقتصادية والسياسية التي أثرت على الإمدادات، خصوصاً بعد جائحة كورونا والأزمات الإقليمية.