بعد الأخبار الكثيرة المرتقبة حول الإطلالة الرسمية الأولى للزوجين والثنائي الأشهر والأبرز من 2023، سمو الأمير الحسين والأميرة رجوة، واللذان لم يظهرا كثيرا بعد حفل زفافهما مطلع يونيو الماضي، بدأ اليوم سمو ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبدالله وسمو الأميرة رجوة الحسين زيارتهما إلى سنغافورة، والتي ستستغرق يومين بحضور إطلاق منتدى التحالف التكنولوجي الأردني السنغافوري (????????????????).

اقرأ ايضاًالملكة رانيا تطل من جديد بفستان راقي وإكسسوارات بوتيغا فينيتا

وقد نظمت حفل الإطلاق وزارة الإقتصاد الرقمي والريادة، والسفارة الأردنية في سنغافورة، واتحاد الأعمال السنغافوري، وشركة SG Tech. وقال سمو الأمير الحسين إن الأردن يطمح لأن يكون قوة صاعدة على الساحة التكنولوجية العالمية، ولإطلالتها اليوم اختارت سمو الأميرة رجوة إطلالة لافتة من المصممة كارين ميلين، فإليكي تفاصيل إطلالتها.

فستان راقي من كارين ميلين وهذا سعره

اختارت  الأميرة رجوة الحسين فستان أنيق من أحدث مجموعة من المصممة كارين ميلين (A Style Transition). حيث جاء خيارها مميزا للغاية بفستان على الطراز الكلاسيكي الأنثوي باللمسة الملكية الفاخرة، حيث تألف الفستان الأنثوي والمميز من قماش ال"بوبلين" القطني الراقي والناعم، بقصة الأكمام الملكية بتفاصيل مقصوصة لإضفاء لمسة عصرية مع الحجم المميز للأكمام البالونية والتي جائت بقصة خفيفة وراقية، مع تفاصيل الياقة الدائرية المميزة والتي تزينت بشريط شيفون راقي وأنيق زين الإطلالة بنفس طبعات الورود الراقية والملونة التي انسدلت على كامل التصميم، ويتوفر الفستان للبيع المباشر على موقع العلامة بسعر 80 يورو.

أما أطراف الفستان العلوية فقد تألفت من الشرائط السوداء التي أعطت التصميم لمسة من الفخامة والعصرية، وجعلت الظل الخارجي للتصميم أكثر وأناقة وتحديدا، وتلائم اللون الأسود المخملي الذي زين التصميم على شكل شرائط رفيعة مع الألوان الزهرية التي زينت التصميم بشكل كامل.

اقرأ ايضاًبين الشيخة موزا والملكة رانيا وكيت ميدلتون كيف اعتمدن البدلة بأسلوبهن الخاص

وكعادة البورتوكول والتقليد الملكي الراقي، فقد اختارت الأميرة رجوة الطول ال"ميدي" ليكمل اللمسات الملكية الكلاسيكية للفستان الذي تألقت به اليوم، حيث تتلائم القصة ال"ميدي" مع قوامها وطولها.

حقيبة كتف "لو بامبينو لونغ أوسير" من "جاكموس"

أما بالنسبة للإكسسوارات، فقد وقع خيار الأميرة رجوة على ما يبدو أنها علامة الحقائب المفضلة لديها "جاكموس" ،فقد سبق وأن أطلت بحقيبة بنفس ال"ستايل" المعتاد لحقائب العلامة، إلا انها اختارت هذه المرة حقيبة كتف "لو بامبينو لونغ أوسير"، حيث تم تصميم حقيبة (Le Bambino) الشهيرة من (Jacquemus)بأسلوب عصري أكثر ولكن هذه المرة بغطاء علوي من الجلد الأبيض وجسم من القش وال"خوص" المنسوج مع حواف مطرزة بأسلوب راقي وعفوي. وتتوفر الحقيبة بسعر 800 يورو على متجر العلامة.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الأميرة رجوة سمو الأميرة رجوة سمو الأمير الحسين الأميرة الحسين إطلالة الأميرة رجوة فستان الأميرة رجوة الأمیرة رجوة رجوة ال

إقرأ أيضاً:

الأميرة كيت تعود لدعم صحة الأطفال النفسية بإطلالة شتوية راقية

عادت الأميرة كيت إلى دائرة نشاطها العام وهي تحمل رسالة دعم متجدد لمجال الصحة النفسية للأطفال في زيارة جديدة لمؤسسة آنا فرويد في شمال لندن. 

وقدمت أميرة ويلز حضورًا أنيقًا بمعطف كحلي وحذاء يناسب الطابع العملي للزيارة مع حفاظها على أسلوبها الرفيع الذي يميز إطلالاتها الرسمية.

تركيز على الشراكات الجديدة

بدأت الأميرة زيارتها بلقاء الرئيس التنفيذي للمؤسسة البروفيسور إيمون ماكروري الذي استعرض أمامها الجهود المتقدمة التي يعمل عليها المركز لدعم الصحة النفسية للأطفال والشباب من خلال الابتكار السريري والبحث العلمي. 

وجاءت الزيارة احتفالًا بإطلاق الشراكة الجديدة بين المؤسسة ومركز الأميرة للطفولة المبكرة الذي يسعى إلى تعزيز الفهم العلمي لمراحل النمو الأولى وأثرها العميق على التكوين العاطفي والاجتماعي للطفل.

تواصل إنساني مباشر

أمضت الأميرة كيت جزءًا كبيرًا من الوقت مع مجموعة من الأطفال الصغار والرضع إضافة إلى أولياء الأمور الذين رحبوا بها بحرارة. 

وجلست الأميرة على الأرض لتشارك الأطفال ألعابهم في مشهد عكس اهتمامها الإنساني الحقيقي كما أظهر أسلوبها الطبيعي في التواصل قدرة استثنائية على خلق بيئة مريحة تمكن الأهالي من مشاركة تجاربهم دون تردد.

إشادة بدورها الداعم

أشاد البروفيسور ماكروري بمرونة الأميرة في التفاعل مع الأهالي مؤكدا أن قدرتها على بناء علاقة مباشرة معهم شكلت عاملًا مهمًا في نجاح زيارة استهدفت تعزيز الحوار حول الصحة النفسية. 

وأضاف أن جلوسها مع الأطفال ورغبتها في مشاركتهم اللحظة كشفا عن التزام صادق برؤية تستند إلى بناء روابط إنسانية تسهم في الوقاية المبكرة من الاضطرابات النفسية.

علاقة ممتدة منذ سنوات

زارت الأميرة كيت مؤسسة آنا فرويد للمرة الأولى في عام 2015 ثم أصبحت راعية رسمية لها في العام التالي. 

ومنذ ذلك الحين واصلت دعمها للمشاريع التي تستهدف تحسين الرعاية النفسية للأطفال وبناء بيئة أكثر وعيًا بأهمية الصحة العاطفية في بداية الحياة. 

ووجددت زيارتها الأخيرة هذا الالتزام مؤكدة استمرار دورها في دعم المبادرات التي توفر مساحات آمنة للأسر وتعمل على تمكين الأطفال من النمو في بيئة صحية ومستقرة.

مقالات مشابهة

  • في اليوم العالمي لمكافحة الإيدز.. ما هي المصاعب التي تواجه المرضى في العالم العربي؟
  • بحضور الأميرة غيداء، مؤسسة الحسين للسرطان والبنك الأهلي الأردني يوقّعان اتفاقية لتسمية “منطقة انتظار” في مبنى الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في العقبة
  • كيف يقود الأمير الحسين الأردن إلى الثورة الصناعية الرابعة والخامسة؟
  • 30 نوفمبر.. يوم التحرير الذي يعرّي حقيقة المواقف اليوم
  • يوم التحرير الذي يعرّي حقيقة المواقف اليوم
  • السلط يتخطى الحسين إربد ببطولة الدرع
  • مفاجآت عن تأثير الذكاء الاصطناعي على مستقبل التصميم في مصر
  • طلاب فلسطينيون يثبتون حضورهم في أولمبياد الروبوت في سنغافورة رغم الحرب
  • 5 أسباب تجعل iPhone 18 يستحق الانتظار.. تميز فى التصميم والذكاء والتصوير​
  • الأميرة كيت تعود لدعم صحة الأطفال النفسية بإطلالة شتوية راقية