شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء سودانية فائقة الجمال تسحر الأسافير بجمالها الملفت وهي تغني (عاجبني وأنا باكية فيهو)
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
حظي مقطع فيديو متداول بغزارة على مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا السودانية بمشاهدات عالية وتمت مشاركته على نطاق واسع.
https://www.facebook.com/reel/727567209302861
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع فتاة سودانية صاحبة جمال ملفت وهي تغني أغنية الفنانة إيلاف عبد العزيز التي تقول في مطلعها (عاجبني وأنا باكية فيهو).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
شذى حسون باكية: حب بوسي ومحمود عبد العزيز "يُدرّس".. ولا يليق بها ما يحدث اليوم!
بدموع مؤثرة وكلمات نابعة من القلب، عبّرت المطربة شذى حسون عن حزنها الشديد لما يتردد مؤخرًا من خلافات بين الإعلامية بوسي شلبي وورثة النجم الراحل محمود عبد العزيز، مؤكدة أن ما تمر به الأخيرة "لا يليق بتاريخها ولا بمكانة حبها".
وفي مقطع فيديو نشرته على حسابها، قالت شذى: "أنا أعرف بوسي من زمان.. حبها الأول والأخير كان محمود، ولليوم لما أدخل بيتها كل كلامها عنه.. عن زوجها اللي توفى".
وأضافت بانفعال: "عيب اللي يصير فيها.. يقولون ما كانت زوجته وكانت مطلقة، بس أنا أعرفها، وهي عمرها ما كانت علاقتها معاه مادية. حبها كان صادق وعاطفي، وممكن يُدرّس".
وتابعت شذى حديثها وهي تغالب دموعها: "الموضوع مؤلم لأنها صديقتي، وكامرأة، أتخيل نفسي مكانها.. ما أتحمل اللي يصير".
وتأتي هذه التصريحات بعد بيان رسمي أصدره أبناء الراحل محمود عبد العزيز، كريم ومحمد، أكدوا فيه أن بوسي شلبي كانت مطلقة من والدهم منذ عام 1998، أي بعد أقل من شهرين على الزواج، مؤكدين أن العلاقة بينهما لاحقًا كانت مهنية فقط.
وكانت بوسي قد نفت سابقًا كل هذه المزاعم، مؤكدة أنها بقيت على ذمة الفنان الراحل حتى وفاته، واصفة ما يُشاع بأنه محاولة لتزوير المستندات من أجل الاستيلاء على قطعة أرض، مؤكدة أن القضية محل تحقيق قضائي.