منتخب النشامى يصعد تحضيراته لمواجهة ماليزيا في كأس آسيا
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
نهائيات كأس آسيا تنطلق في 12 كانون الثاني 2024، حيث يشارك منتخب النشامى، ضمن المجموعة الخامسة إلى جانب كوريا الجنوبية والبحرين وماليزيا
صعّد المنتخب الوطني تحضيراته الفنية والبدنية استعداداً لافتتاح مشواره في بطولة كأس آسيا بمواجهة نظيره الماليزي، عند الثامنة والنصف مساء الاثنين 15 كانون الثاني على ستاد الجنوب.
اقرأ أيضاً : عموتة يعلن قائمة منتخب الأردن النهائية لكأس آسيا
وأجرى المنتخب تدريبه مساء الخميس 11 كانون الثاني، على ملعب العقلة في الدوحة، بقيادة المدرب الحسين عموتا، وبمشاركة جميع اللاعبين.
وتضم قائمة المنتخب للنهائيات الآسيوية 26 لاعباً: يزيد أبو ليلى، عبدالله الفاخوري، أحمد جعيدي، عبدالله نصيب، يزن العرب، أنس بني ياسين، براء مرعي، سالم العجالين، محمد أبو حشيش، إحسان حداد، فراس شلباية، فادي عوض، رجائي عايد، نزار الرشدان، إبراهيم سعادة، نور الروابدة، محمود مرضي، مهند أبو طه، محمد أبو زريق "شرارة"، أنس العوضات، موسى التعمري، علي علوان، يوسف أبو جلبوش، صالح راتب، حمزة الدردور، ويزن النعيمات.
هذا وتنطلق نهائيات كأس آسيا في 12 كانون الثاني 2024، حيث يشارك منتخب النشامى، ضمن المجموعة الخامسة إلى جانب كوريا الجنوبية والبحرين وماليزيا.
ويلتقي المنتخب مع الوطني مع كوريا الجنوبية 20 كانون الثاني على ستاد الثمامة، فيما يختتم مباريات الدور الأول بلقاء البحرين 25 منه، على ستاد خليفة الدولي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المنتخب الوطني لكرة القدم منتخب النشامى كأس آسيا کانون الثانی کأس آسیا
إقرأ أيضاً:
الادعاء في كوريا الجنوبية يطلب توقيف الرئيس السابق مجددا
قدّم فريق خاص من ممثلي الادعاء في كوريا الجنوبية طلبا جديدا، اليوم الأحد، لاحتجاز الرئيس السابق يون سوك يول، وذلك بعد يوم من استجوابهم له فيما يتعلق بإعلانه الأحكام العرفية العام الماضي.
ويواجه يون محاكمة جنائية بتهم التمرد بسبب إعلانه الأحكام العرفية في ديسمبر/كانون الأول، وأُلقي القبض عليه في يناير/كانون الثاني بعد مقاومة السلطات لكن جرى إطلاق سراحه بعد 52 يوما لأسباب إجرائية.
وجاء في بيان صدر عن لجنة ممثلي الادعاء الخاصة المعنية بالتحقيق في إعلان الأحكام العرفية في 3 ديسمبر/كانون الأول أن طلب الاعتقال يتعلق باتهامات إساءة استخدام السلطة وعرقلة سير العدالة.
وأحجم المتحدث باسم فريق الادعاء الخاص عن الإدلاء بتفاصيل عند سؤاله عن سبب تقديم طلب الاحتجاز، قائلا إنهم سيشرحون ذلك في إجراءات المحكمة لاتخاذ قرار بشأن قبوله.
وقال محامو يون، في بيان، إن لجنة ممثلي الادعاء لم تقدم أدلة موثوقة على التهم التي تسعى إلى توجيهها إلى يون، وإن الفريق القانوني يعتزم "التوضيح أمام المحكمة أن طلب إصدار مذكرة اعتقال غير معقول".
وعزل البرلمان يون من منصبه في 4 أبريل/نيسان بعد أن حاول فرض الأحكام العرفية في مطلع ديسمبر/كانون الأول.
ومَثل أمام المحكمة بتهم تمرد، واستجوبه محقق خاص ينظر في إعلانه الأحكام العرفية.
وكانت المحكمة رفضت الأسبوع الماضي أمر التوقيف الذي طلبه المحقق الخاص بعد أن رفض يون في البداية المثول للاستجواب، مشيرا إلى أنه أبدى منذ ذلك الحين استعداداه للامتثال لأي استدعاءات مقبلة.
وأُلغي مرسوم إعلان الأحكام العرفية الذي أصدره يون بعد نحو 6 ساعات من إصداره عندما صوّت النواب لصالح إسقاطه.
ويواجه الرئيس السابق تهما، منها تدبير تمرد، تصل عقوبتها للسجن مدى الحياة أو الإعدام. وينفي يون هذه الاتهامات.
إعلانووفقا لمسؤولين من لجنة المحققين الخاصة، جرى استدعاء يون أمس السبت وخضع لاستجواب استمر ساعات أمام اللجنة في إطار التحقيق المرتبط بتهم التمرد.