وزير الداخلية: حققنا إنجازات نوعية العام الماضي
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
الفراية: منح 121 مستثمرا الجنسية الأردنية ليصبح الإجمالي 465 مستثمرا منذ عام 2018 الفراية: إعادة أكثر من 6 آلاف من الأشخاص الجاليين إلى أماكن إقامتهم وسكنهم الفراية: الحكام الإداريين استقبلوا في مختلف مناطق المملكة نحو 23 ألف شكوى العام الماضي الفراية: إجراء حملات أمنية لمنع بيع المحروقات على الطرق الفراية: السماح للسوريين بزيارة المملكة بقصد السياحة
قال وزير الداخلية مازن الفراية، إن وزارة الداخلية حققت إنجازات نوعية العام الماضي، ومنها إطلاق التأشيرة الالكترونية.
اقرأ أيضاً : مالية النواب: الارتفاع في موازنة وزارة الدخلية هو ارتفاع متوازن
جاء ذلك خلال اجتماع مع اللجنة المالية النيابية بمجلس النواب، لمناقشة موازنة وزارة الداخلية ومديرية الأمن العام ودائرة الأحوال المدنية، حيث أكد الفراية أنه جرى منح 121 مستثمرا الجنسية الأردنية ليصبح الإجمالي 465 مستثمرا حاملا للجنسية منذ عام 2018، أي أن أكثر من 25 بالمئة منهم حصلوا على الجنسية خلال العام السابق.
وأشار إلى إعادة أكثر من 6 آلاف من الأشخاص الجاليين إلى أماكن إقامتهم وسكنهم، وفق وثيقة ضبط الجلوة العشائرية وتطبيق هذه الوثيقة على جميع القضايا التي وقعت بعد اعتمادها.
وبين الفراية، أن الحكام الإداريين استقبلوا في مختلف مناطق المملكة نحو 23 ألف شكوى العام الماضي، في جميع مواضيع الحياة اليومية للمواطنين، وجرى التعامل معها بما يكفل ضمان النظام العام والحيلولة دون التعدي على حقوق الآخرين.
ولفت الفراية إلى إجراء حملات أمنية لمنع بيع المحروقات على الطرق، وإزالة الاعتداءات على شبكات المياه، وصولا إلى مرحلة متقدمة في انهاء هذه الظاهرة، إذ جرى إزالة 204 اعتداءات على شبكات المياه، وردم نحو 125 بئر مخالفا، وضبط 10 حفارات.
وبين الفراية السماح للسوريين بزيارة المملكة بقصد السياحة، إذ دخل نحو 120 ألف سائح، تقدر مصروفاتهم نحو 30 مليون دينار.
وأكد أن من مهام وزارة الداخلية هو التأكيد على مبدأ سيادة القانون، والحفاظ على هيبة الدولة، وتعزيز الوحدة الوطنية وقيم الولاء والانتماء.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الأمن العام مجلس النواب العام الماضی
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية: سيول قد تحتاج للاعتذار لكوريا الشمالية على أحداث العام الماضي
قال الرئيس الكوري الجنوبي: "أشعر بأن علي أن أعتذر، لكنني أتردد في قول ذلك بصوت عال"
أعرب الرئيس الكوري الجنوبي لي جاي ميونغ، اليوم الأربعاء، عن شعوره بضرورة تقديم اعتذار لكوريا الشمالية على خلفية الأوامر التي أصدرها سلفه، يون سوك يول، لإرسال مسيّرات وإسقاط منشورات دعائية عبر الحدود، مشيرًا إلى حساسية الموقف والتداعيات المحتملة لأي اعتراف رسمي.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي بمناسبة مرور عام على إعلان الرئيس السابق الأحكام العرفية و"إدخال البلاد في حالة من الفوضى لفترة قصيرة". وقال لي: "أشعر بأن علي أن أعتذر، لكنني أتردد في قول ذلك بصوت عال"، مضيفًا أنه يخشى أن يتم استغلال أي اعتراف سياسيًا أو توجيه اتهامات له بأنه مؤيد للشمال.
وأشار الرئيس إلى أن الاتهامات الموجهة ليون تتعلق بمحاولة استفزاز بيونغ يانغ عبر إطلاق مسيّرات وإسقاط منشورات مناهضة للنظام، وهو ما كان قد يُبرر إعلان الأحكام العرفية ويتيح فرض حالة الطوارئ الوطنية.
ووصف لي العلاقات بين الكوريتين بأنها "مغلقة تمامًا بحيث لا يبقى حتى ثقب إبرة"، مؤكدًا أن سيول قد تضطر لاتخاذ خطوات أحادية لبناء الثقة وإعادة فتح قنوات الاتصال.
Related ترامب يتوصل إلى اتفاق تجاري مع كوريا الجنوبية: آخر وأهم محطة في الجولة الآسيوية قبيل اللقاء مع شي خلال استقباله رئيس كوريا الجنوبية.. ترامب يعلن رغبته في لقاء كيم جونغ أون "في الوقت المناسب"وسط خلاف تجاري مع واشنطن.. كوريا الجنوبية تحذر من أزمة مالية شبيهة بعام 1997 وتطالب بضماناتوتأتي تصريحات لي بعد توجيه اتهامات للرئيس السابق بمساعدة العدو، حيث ذكرت النيابة العامة أن يون وآخرين "تآمروا لإيجاد الظروف التي تسمح بإعلان الأحكام العرفية، وزيادة خطر المواجهة المسلحة بين الكوريتين والإضرار بالمصالح العسكرية العامة".
وكانت كوريا الشمالية قد أكدت امتلاكها أدلة على إرسال سيول مسيّرات لإسقاط منشورات دعائية فوق العاصمة، في حين لم يؤكد الجيش الكوري الجنوبي ذلك رسميًا.
وأكد الرئيس الحالي أن معالجة تداعيات محاولة فرض الأحكام العرفية الفاشلة لا تزال جارية، مشددًا على ضرورة محاسبة المسؤولين عنها.
وأضاف أن محاولة يون كانت تهدد البلاد بانتكاسة لا يمكن إصلاحها، إلا أن الشعب تدخل لوقفها بمساندة الجيش.
وفي إطار إحياء ذكرى مقاومة البلاد لمحاولة فرض الحكم العسكري، أعلن لي عن نيته المشاركة في مسيرة للمواطنين اليوم الأربعاء.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة