الجميع يريد الزواج من توأم روحه، لكنهم لا يعرفون مصير هذا الزواج، هل سينجح أم سينتهي بالطلاق؟ ولذلك، حدد موقع "YourTango" الخاص بالعلاقات، المؤشرات الرئيسية التي كشفت عنها الدراسات والتي يمكن أخذها بعين الاعتبار لتجنب هذه النتيجة قدر الإمكان.

1- شكل الابتسامة

قد يبدو عدد الابتسامات في صور الطفولة غريبًا، لكن صور الطفولة يمكن أن تساعد في التنبؤ بالطلاق، حيث أظهرت الدراسات أن الأفراد الذين يظهرون غاضبين في الصور هم أكثر عرضة للطلاق مقارنة بأولئك الذين يبتسمون في الصور.

2- نبرة الصوت

يمكن أن تكون نبرة الصوت العاطفية في المحادثة أيضًا علامة على التنبؤ، عندما يكون الصوت حاداً ويكون هناك اهتزازات أثناء الكلام، فهذا يدل على وجود مشاعر قوية بينهما.

3- صديق للجنس الآخر

 وجدت الدراسات أن الأفراد الذين يتعاملون مع شخص محاط بعدد كبير من الزملاء من الجنس الآخر هم أكثر عرضة للطلاق.

4- تربية الأم

تأثير تربية الأم على ابنتها يشكل مستقبلها، وفي كثير من الأحيان، تكون المرأة هي التي تبادر بالطلاق متأثرة بتصرفات والديها، وخاصة والدتها.

5- تجاهل الخلافات

تجاهل الخلافات غالبا ما يستلزم اللجوء إلى الخلافات بين الزوجين لأنها يمكن أن تساعد في التوصل إلى حل، وعندما يتم تجاهل تلك الصراعات في التوصل إلى حل، يؤدي ذلك إلى الطلاق.

6- السلبية اتجاه اهتمامات الطرف الآخر

 موقف الزوج السلبي تجاه أصدقاء زوجته في السنة الأولى من زواجهما يدل على احتمالية الانفصال. حيث ينتقد الرجال أصدقاء زوجاتهم لأن النساء تميل إلى تكوين روابط عاطفية وثيقة مع أصدقائهن والحفاظ على صداقات طويلة الأمد، من ناحية أخرى، يعتمد الرجال على الأنشطة المشتركة لصداقاتهم ويجدون أنه من الأسهل تغيير دوائرهم الاجتماعية.

7- المودة المفرطة

غالبًا ما تؤدي المودة المفرطة بين المتزوجين حديثًا إلى الطلاق، حيث يصعب عليهم الحفاظ على مثل هذه المشاعر القوية على مدى فترة طويلة من الزمن.

8- السرير الضيق

السرير الضيق يتطلب ترتيبات نوم منفصلة للزوجين أو سرير واسع للحفاظ على صحتهم العقلية والجسدية، ومن المهم أيضًا النوم في بيئة صحية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الزواج الطلاق العلاقات

إقرأ أيضاً:

منظمة تتهم علامات تجارية فاخرة بالمساهمة في إزالة غابات الأمازون

كشفت منظمة "إيرث سايت" البريطانية غير الحكومية أمس الثلاثاء عن ارتباط عدد من دور الأزياء العالمية الشهيرة، مثل "كوتش" و"شانيل" و"لويس فويتون"، بسلاسل توريد جلود يشتبه في مساهمتها في إزالة الغابات بشكل غير قانوني في منطقة الأمازون البرازيلية.

وبحسب تقرير للمنظمة، فإن الجلود المستخدمة في صناعة منتجات بعض العلامات الفاخرة تأتي من شركات ترتبط بمزارع ماشية تقع قرب بيليم في ولاية بارا، حيث ستعقد مفاوضات مؤتمر الأطراف الـ30 لتغير المناخ (COP30) في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2“إنكانوميس مايوبوما” نوع جديد من القوارض يُكتشف في البيروlist 2 of 2هل تنام الأسماك؟ دراسات تكشف أسرار النوم في المحيطاتend of list اختراق سلاسل التوريد

وأوضحت "إيرث سايت" أنها تمكنت من اختراق سلاسل توريد الجلود لشركة "كوتش" الأميركية، وأظهرت التحقيقات أن الشركة ترتبط بمسلخ برازيلي كبير حصل على آلاف رؤوس الماشية التي تم تربيتها في أراض أزيلت غاباتها بشكل غير قانوني.

وذكرت المنظمة أن معظم الجلود المُصدّرة من ولاية بارا إلى أوروبا تُوجَّه إلى إيطاليا، حيث تعالج في مدابغ شهيرة في منطقة فينيتو، من بينها مدبغتا كونتشيريا كريستينا وفايدا، قبل أن يعاد تصنيف هذه الجلود على أنها "جلود إيطالية" لتستخدم لاحقا في صناعة المنتجات الفاخرة.

غابات الأمازون تواجه مخاطر عدة تهددها منها الحرائق وإزالة الأشجار (شترستوك) علامات تجارية تنفي

ورغم نفي العلامات التجارية الكبرى استخدامها للجلود البرازيلية، تشير "إيرث سايت" إلى أن عددا منها ظهر في سلاسل التوريد المشتبه بها، مثل: كوتش وشانيل وكلوي وهوغو بوس وفندي ولويس فويتون وبالنسياغا وغوتشي وسان لوران.

وأوضحت المنظمة أن كلوي كانت العلامة الوحيدة التي زودت المنظمة بمنهجية شفافة لتتبع مصادر الجلود التي تستخدمها.

أما شانيل، فقد أنهت مؤخرا علاقتها مع مدبغة فايدا بسبب فقدان الثقة بنظام تتبعها. في المقابل، لم ترد مدبغة كونتشيريا كريستينا على طلبات التعليق، في حين أكدت فايدا أنها لا تورد الجلود البرازيلية لهذه الدور.

إعلان ثغرات في "شهادات الاستدامة"

وأشار التقرير إلى أن العديد من الشركات تعتمد على نظام "مجموعة عمل الجلود" (Leather Working Group)، وهي هيئة تمنح شهادات "استدامة" لمدابغ الجلود.

غير أن "إيرث سايت" انتقدت هذا النظام، معتبرة أنه لا يُلزم المدابغ بتتبع مصدر الماشية إلى المزارع الأصلية، مما يفتح المجال أمام انتهاكات بيئية خفية.

وقالت المنظمة إن "هذا النظام يغض الطرف عن الانتهاكات في بدايات سلسلة التوريد، ويتيح للجلود القادمة من أراضٍ أُزيلت غاباتها أن تدخل الأسواق الأوروبية تحت غطاء الاستدامة المزعومة".

تحقيقات جارية

في أعقاب التقرير، أعلنت بعض الشركات عن فتح تحقيقات داخلية، من بينها هوغو بوس وفندي، للنظر في المعلومات الواردة، بينما لم تُبدِ علامات تجارية أخرى أي ردود فعل.

ويأتي هذا الكشف في وقت تتزايد فيه الضغوط على صناعة الموضة الفاخرة لاعتماد ممارسات أكثر شفافية واستدامة، لا سيما أن هذه الصناعة تعد من بين القطاعات ذات البصمة البيئية العالية عالميا، من حيث استهلاك المياه، واستخدام المواد الكيميائية، والمساهمة في إزالة الغابات.

وحثت منظمة "إيرث سايت" الحكومات الأوروبية والمؤسسات الرقابية على فتح تحقيقات في واردات الجلود من البرازيل، ومراجعة فعالية أنظمة الشهادات البيئية المعمول بها حاليا، داعية إلى تطبيق قوانين أكثر صرامة على الشركات التي تُستخدم موادها من مناطق تتعرض للدمار البيئي.

مقالات مشابهة

  • أنواع الصرع .. علامات لن تخطر ببالك تكشف الإصابة أغربها | السرحان
  • طريقة جديدة لفصل الخلايا المسنّة.. هل سنفهم أمراض الشيخوخة الآن؟
  • موجة صعود وول ستريت تُظهر علامات إرهاق وسط مخاطر سياسية واقتصادية
  • إنفوغراف: قتلى وجرحى الاحتلال الذين سقطوا في غزة خلال يونيو
  • تربية كركوك ترصد تحرشاً وتجاوزات في دروس خصوصية بأماكن غير ملائمة
  • الهواتف تُسلم والتدخين ممنوع.. إجراءات صارمة من تربية الانبار (وثيقة)
  • والد سارة الودعاني يكشف تفاصيل مثيرة حول تربية أحفاده.. فيديو
  • منظمة تتهم علامات تجارية فاخرة بالمساهمة في إزالة غابات الأمازون
  • وزير دفاع الاحتلال: نلتزم بالهدنة مادام الطرف الآخر ملتزما بها
  • ملاك الإيجار القديم: رفع الأجرة أمر حتمي.. ويجب تقسيم المناطق وفق معايير دقيقة