قال وزير خارجية الصين وانغ يي إن الحرب في غزة مستمرة في التصاعد، وإن الصين تدعو إلى عقد مؤتمر سلام دولي أوسع نطاقا وأكثر موثوقية وفعالية ووضع جدول زمني ملموس لتنفيذ حل الدولتين.

وأضاف وانغ للصحفيين بعد محادثات مع وزير الخارجية المصري سامح شكري في القاهرة أن بكين قررت تقديم الدفعة الثالثة من المساعدات الإنسانية الطارئة إلى سكان غزة.

كوريا الشمالية: اختبرنا صاروخا فرط صوتي يعمل بالوقود الصلب منذ 42 دقيقة نصرالله يؤكد ارتفاع مَخاطر الحرب ويردّ على تهديدات إسرائيل «يا هلا ومرحب» منذ 6 ساعات

وتابع: «يجب على المجتمع الدولي أن يستمع بعناية إلى المخاوف المشروعة لدول في المنطقة».

وأشار إلى أن البنية التحتية في القطاع دمرت بالكامل والملايين يكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

مؤتمر أممي في عمّان يدعو لتحويل التعهدات إلى إجراءات لمكافحة العنف ضد النساء والفتيات

صراحة نيوز- انطلقت، اليوم الاثنين، في العاصمة عمّان، أعمال المؤتمر الإقليمي الذي تنظمه هيئة الأمم المتحدة للمرأة في الدول العربية تحت عنوان “تحويل التّعهّدات إلى إجراءات للوفاء بالتزامات استعراض بيجين+30: تبادل المعرفة حول إنهاء العنف ضد النساء والفتيات”، بمشاركة مسؤولين حكوميين وخبراء قانونيين وسياسيين ومقدمي خدمات ومنظمات إقليمية ودولية، وذلك بالتزامن مع حملة الـ16 يوماً لمناهضة العنف ضد النساء.

ومندوباً عن وزيرة التنمية الاجتماعية، أكد أمين عام الوزارة الدكتور برق الضمور في الجلسة الافتتاحية، أن العنف ضد المرأة ينعكس سلباً على المجتمع بأكمله ويحد من الاستفادة من طاقات نصف المجتمع، مشيراً إلى أن الأردن نفّذ خلال السنوات الماضية إصلاحات تشريعية ومؤسسية شملت تعديلات دستورية وتطوير منظومات الحماية الاجتماعية وإطلاق خطط واستراتيجيات وطنية لتمكين المرأة.

وأشار الضمور إلى اعتماد الأردن أولوياته الوطنية للخمس سنوات المقبلة في تنفيذ “بيجين”، والتي تشمل تعزيز المساواة وعدم التمييز، وتطوير منظومة الحماية والقضاء على العنف بجميع أشكاله، بما فيه العنف الرقمي، إلى جانب تمكين المرأة اقتصادياً وزيادة مشاركتها في سوق العمل.

من جانبها، أكدت الأمينة العامة للجنة الوطنية لشؤون المرأة، المهندسة مها علي، أهمية تبادل التجارب بين الدول العربية في مجال تعزيز الحماية من العنف، مشيرة إلى أن التقدم في تمكين المرأة جاء نتيجة إرادة سياسية واضحة تجسدت في سياسات وتشريعات داعمة.

بدوره، شدد الأمين العام للمجلس الوطني لشؤون الأسرة، الدكتور محمد مقدادي، على ضرورة الانتقال من الإطار التشريعي والسياسي إلى مرحلة الأثر المباشر، قائلاً إن “الوعي وحده لا يمنع العنف”، داعياً إلى حلول عملية تشمل تحسين جودة الخدمات، وضمان وصول الناجيات إلى حماية فعلية، وتحويل البيانات إلى سياسات فعّالة.

أما نائبة المدير الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، يانيكا فان دير غراف–كوكلر، فأكدت أن تحويل التعهدات إلى واقع يتطلب تعزيز التشريعات وتفعيل القوانين وتوفير خدمات تستجيب لاحتياجات الناجيات، مع التركيز على العنف التكنولوجي والعنف الرقمي بوصفهما أشكالاً متنامية.

ويناقش المؤتمر على مدار يومين التحديات المستجدة في إنهاء العنف ضد النساء والفتيات، ويستعرض إصلاحات قانونية ونماذج خدمات وتجارب عربية وعالمية في سياق الوفاء بالتزامات بيجين+30

مقالات مشابهة

  • صندوق النقد الدولي يدعو الصين لتسريع الإصلاح الهيكلي ويرفع توقعات النمو
  • صندوق النقد يدعو الصين لتسريع الإصلاح ويرفع توقعات النمو
  • الصين تتعهد بإبقاء النمو الاقتصادي ضمن النطاق المعقول
  • سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير خارجية هولندا
  • زيلينسكي يعرض خطة سلام منقحة على واشنطن لإنهاء الحرب
  • ستارمر وزعماء أوروبا يناقشون استخدام أصول روسيا المجمدة لدعم أوكرانيا
  • زاخاروفا: نزاع واسع النطاق في فنزويلا سيؤدي إلى عواقب لا يمكن التنبؤ بها
  • سيمون تتوَّجه برسالة سلام.. تكريم رفيع في مؤتمر «تقارب» تحت رعاية الدبلوماسية الدولية
  • مؤتمر أممي في عمّان يدعو لتحويل التعهدات إلى إجراءات لمكافحة العنف ضد النساء والفتيات
  • سلام التقى وزير خارجية تركيا