شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن هل يتسبب التين الشوكي فى زيادة الوزن؟ معهد التغذية يرد، التين الشوكي من فواكه الصيف المحببة و لذيذة الطعم، وتجده منتشرا هذه الأيام بكشل كبير، حيث يقف الباعة بعرباتهم وفوقها التين الشوكي في الميادين .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل يتسبب التين الشوكي فى زيادة الوزن؟.

. معهد التغذية يرد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هل يتسبب التين الشوكي فى زيادة الوزن؟.. معهد التغذية...

التين الشوكي من فواكه الصيف المحببة و لذيذة الطعم، وتجده منتشرا هذه الأيام بكشل كبير، حيث يقف الباعة بعرباتهم وفوقها التين الشوكي في الميادين والشوارع الرئيسية.

و لكن يعزف الكثير عن تناول التين الشوكي ظنا منهم أنه عالي السعرات، و يسبب زيادة الوزن والسمنة.

لكن المعهد القومى للتغذية بوزارة الصحة والسكان، أكد، أن الثمرة الواحدة من التين الشوكى تحتوى على 40 سعر حرارى فقط، كما أنه من الفواكه الغنية بفيتامين (ج) لتقوية المناعة، و يحتوى على الألياف الطبيعية الصحية.

وأوضح أن التين الشوكي يعتبر تحلية لذيذة و صحية و غنية، فبتاول 4 ثمرات من التين الشوكي تحصل على احتياجك اليومي من فيتامين (ج)، و أيضا 15 جرام من الألياف الطبيعية.

وعلى عكس الحلوى، فالتين الشوكي لا يوجد به اضافات و لا دهون و لا سكر مضاف، فهو حلوى صحية و قليلة السعرات.

أين وكيف ينمو التين الشوكي

التين الشوكي هو اسم لفاكهة صيفية لذيذة تنمو على حافة ألواح نوع معين من نبات الصبار.

ويمكن أن يتراوح لون ثمار التين الشوكي البيضاوية بين اللون الأصفر والأخضر الفاتح إلى البرتقالي والوردي والأحمر، حسب تنوعها ونضجها.

ورغم أن الموطن الأصلي لجميع نباتات الصبار يعود إلى الأمريكيتين، إلا أنه انتشر في جميع أنحاء العالم من شمال إفريقيا وأوروبا وأنحاء الشرق الأوسط، بحسب وكالة "سبوتنيك".

وتحتوي هذه الفاكهة على تركيبة فريدة من العناصر الغذائية، بما في ذلك المستويات العالية من "فيتامين C" وفيتامينات "عائلة B" والمغنيسيوم والبوتاسيوم والكالسيوم والنحاس والألياف الغذائية، ما يجعل فوائدها مذهلة للصحة والوقاية من الأمراض، وتتمثل في:

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الرئيس اليمني في معهد الاستشراق : التمدد الإيراني تهديد للتوازن والسلم والامن الدوليين

موسكو - اكد الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، اهمية منح العلاقات اليمنية الروسية العريقة حقها من الدراسة، والتحليل، والانصاف، وفقا لـ(سبأ) الشرعية.

وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في جلسة حوارية نظمها معهد الدراسات الشرقية التابع للأكاديمية الروسية للعلوم " ان العلاقات بين اليمن وروسيا ليست عابرة أو طارئة، بل هي واحدة من أقدم العلاقات التي أقامتها دولة عربية مع الاتحاد السوفيتي، وواحدة من أصدقها وأعمقها أثراً في وجدان اليمنيين.

واوضح ان اليمن كانت من اوئل الدول العربية التي فتحت نافذتها على موسكو في عشرينيات القرن الماضي، حين أبحرت أول سفينة سوفييتية إلى الحديدة محملة بالمواد الاساسية.

اضاف"منذ تلك اللحظة، لم تكن العلاقة مجرد تبادل تجاري، بل كانت شراكة، وتضامن تاريخي، وجسر علمي وثقافي امتد عبر العقود.

واشار الى انه حين أسقط اليمن الإمامة بثورة السادس والعشرين من سبتمبر، كانت موسكو أول من اعترف بالجمهورية الوليدة، وعندما نال جنوب اليمن استقلاله، كان الاتحاد السوفيتي حاضراً منذ اللحظة الأولى داعما لبناء الدولة ومدنيتها.

وتحدث الرئيس العليمي عن دور روسيا في تأسيس منشآت البنية التحتية اليمنية: من الموانىء الى مصانع الاسمنت، إلى الجامعات والمعاهد التي تخرّج منها عشرات الاف اليمنيين، الذين ما زالوا حتى اليوم يحملون في وجدانهم ذكرى موسكو، ويحفظون كلماتها.

اضاف "و كما كانت روسيا حليفا في لحظة البناء، فإننا على ثقة بانها ستكون شريكا في لحظة الصمود والتعافي".
اضاف "نحن نواجه مشروعاً طائفيا ثيوقراطيا لا يعترف بالدولة ولا بالقانون، ويتبنى أفكار الولاية والحق الإلهي في حكم البشر. وهي ذات الأفكار التي لطالما وقفت روسيا ضدها في ساحات متعددة دفاعاً عن الدولة المدنية".

وانتقد الرئيس اليمني غياب الفهم الدقيق لطبيعة الاوضاع في اليمن، و شيوع سرديات مضللة داخل بعض الدوائر الدولية، ومن بينها للأسف بعض مراكز التفكير وصناعة القرار التي لا تزال تنظر إلى الحالة اليمنية بعدسة ضبابية، أو تراها جزءا من صراع جيوسياسي يمكن احتواؤه بتنازلات شكلية.

وذكر ان من بين هذه السرديات المغلوطة، الادعاء بأن جماعة الحوثي تمثل “جماعة مظلومة” يمكن استيعابها عبر تسوية سياسية.
استدرك قائلا: لكن الحقيقة أن ما نواجهه هو تنظيم عقائدي مسلح، يستمد مشروعيته من فكرة "الحق الإلهي"، ويرفض الاعتراف بأي صيغة للدولة المدنية، أو المواطنة المتساوية.

واعتبر رئيس مجلس القيادة الرئاسي ان الأخطر من ذلك، هو تصنيف الحوثيين كـ"تهديد عابر" ارتبط بتداعيات الحرب في غزة.
واكد فخامته بان هذا تصور خاطئ ومضلل.

واوضح ان المليشيات الحوثية ليست تهديداً مؤقتاً، بل خطر دائم وبنيوي على اليمن، والمنطقة، والممرات الملاحية الدولية.
ولفت فخامة الرئيس الى ان اختطاف السفن، وزراعة الألغام البحرية، والقرصنة في البحر الأحمر لم تبدأ في 2024، بل كانت منهجاً حوثياً متكرراً منذ سنوات، حتى في ذروة الهدن والمفاوضات.

واكد أن الحوثيين لا يختلفون في سلوكهم الإجرامي عن التنظيمات، أو الجماعات التي تدينها موسكو نفسها، بما في ذلك استهداف المطارات والموانئ، وتفخيخ المساجد والمدارس والمستشفيات، وازدراء عمل النساء، وتجنيد الأطفال، وتحويل البنية المدنية إلى أهداف عسكرية.

اضاف "رغم كل ذلك، يتلقى الحوثيون حوافز وتنازلات من بعض الأطراف الدولية، بينما تُتهم الحكومة الشرعية التي تمثل الإطار الدستوري للدولة، بالضعف أو الانقسام، في تجاهل تام لحقيقة أنها تسيطر فعلياً على نحو 70% من الجغرافيا اليمنية، وتضم تحت مظلتها كافة التيارات الوطنية.

وقال إن المطلوب اليوم هو استعادة منطق الدولة في مقابل مزاعم الولاية والاصطفاء الالهي، والانتصار للمؤسسات الشرعية في مواجهة الجماعات اللاشرعية، وهو المبدأ ذاته الذي لطالما تبنته روسيا في حربها ضد الارهاب في أماكن عدة من العالم.

وجدد رئيس مجلس القيادة اليمني التأكيد على موقف اليمن الواضح الى جانب حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة، ومع ضرورة وقف الاعتداءات الإسرائيلية، معربا عن رفضه لأن يستخدم هذا الموقف لتبرير سلوك إيران في منطقتنا، أو تمرير أجندتها عبر وكلائها، كما هو الحال في اليمن.

وحذر الرئيس العليمي من ان هذا التمدد الإيراني لا يهدد اليمن وحده، بل يخلّ بالتوازن في كامل منطقة البحر الأحمر والقرن الإفريقي.
واشار الى ان ما يبعث على القلق ايضا هو العلاقة الوثيقة بين جماعة الحوثيين وتنظيمي القاعدة وداعش وغيرها من التنظيمات الاجرامية، التي تتقاسم مع الجماعة المفاهيم، و المنفعة، والتعاون اللوجستي، بما يشير إلى إعادة تشكّل منظومات الإرهاب العابرة للحدود.

 

مقالات مشابهة

  • بعد خطاب تضامني مع فلسطين.. معهد ماساتشوستس الأمريكي يحرم طالبة من حضور حفل تخرجها
  • حريق يتسبب بقطع المياه عن المستفيدين من مشروع مياه جديتي بطرطوس
  • التغذية والنوم بين الحقيقة والمعلومات المغلوطة: دعونا نصحح الأفكار المسبقة
  • معهد التخطيط القومي يطلق دراسة حول الاستثمار لإنهاء وفيات الأمهات بالتعاون مع UNFPA
  • بالتعاون مع جمعية معهد تضامن محاضرة في مدرسة هدى الفرقان حول مبادرة المرأة وطن
  • هل يتسبب السحر في تأخر الزواج والحصول على فرص العمل؟ داعية تجيب
  • في مشهد صادم.. خلاف على كسوة العيد يتسبب بـذبح رجل لـ زوجة في عدن
  • طريقة عمل المبكبكة باللحمة.. وصفة لذيذة وتنفع للصيف
  • انهيار صخري في إندونيسيا يتسبب في مقتل 13 شخصا
  • الرئيس اليمني في معهد الاستشراق : التمدد الإيراني تهديد للتوازن والسلم والامن الدوليين