وليد الركراكي: المونديال يختلف عن الكان ومواجه تنزانيا لن تكون سهلة والكل متحمس لضربة البداية
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أكد الناخب الوطني وليد الركراكي، أن نهائيات كأس الأمم الإفريقية، تختلف كثيرا عن كأس العالم، مشيرا إلى أن المباراة المرتقبة أمام تنزانيا غدا الأربعاء، في افتتاح مباريات المنتخب المغربي في نهائيات كأس الأمم الإفريقية، لن تكون سهلة بالمرة.
وتابع الركراكي، في الندوة الصحافية التي تسبق مباراة المغرب وتنزانيا، “منذ بداية المنافسة كانت هناك العديد من المفاجآت، المباراة الأولى دائما تكون مهمة للدخول في المسابقة، وسندخل للبحث عن الانتصار ورفع منسوب الثقة”.
وأردف المتحدث نفسه، “لعبنا في دار السلام في تصفيات المونديال، وكانت مسابقة أخرى، هم الآن متحمسون أكثر، ورأوا مفاجآت الدور الأول سواء موزمبيق والرأس الأخضر، ونحن سنرى كيفية الدخول في المباراة”.
وتابع الركراكي، “نسينا كأس العالم، وحين تدخل في تفاصيل الكان ولم تتحلى بالتواضع وناقشت تفاصيل المباراة باستخفاف فستروا أن المواجهة لن تصبح سهلة، ولدي الثقة الكاملة في اللاعبين”.
وأوضح وليد، أن العناصر الوطنية عملت جيدا في 15 يوما الأخيرة، والكل متحمس للعب وبدء المنافسة، مشيرا إلى أنه يتمنى يكون المنتخب المغربي عند حسن تطلعات الجماهير، ومؤكدا أن المباراة الأولى تكون دائما مهمة لتدخل البطولة بشكل جيد.
وأشار الركراكي، إلى أن مزرواي عانى من إصابة في الساق، وتأكد غيابه عن مباراة تنزانيا، والطاقم الطبي يحاول جاهدا أن يكون حاضرا في المواجهة الثانية، مشيرا إلى أن اللاعب تعرض للمرض، ما تسبب في تأخير علاجه، مؤكدا أن أن نصير سيكون حاضرا مستقبلا، كونها استراتيجيته ويتحمل مسؤوليته.
وتابع، أن أمين عدلي، فقد والدته، إنه أمر صعب لكل شخص خاصة بعمره الصغير، ولكنه شخص قوي، لذا قام الطاقم التقني بتركه مع أمه لأسبوع، وحاليا عاد إلى المنافسة بحماسه، مقدما له الشكر لأنه جاء للدفاع عن بلده وهذا ما يظهر رغبته.
وسيواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره التنزاني، غدا الأربعاء 17 يناير الجاري، بداية من الساعة السادسة مساء، على أرضية ملعب لوران بوكو، بمدينة سان بيدرو الإيفوارية، لحساب الجولة الأولى من دور مجموعات نهائيات كأس الأمم الإفريقية كوت ديفوار 2023.
كلمات دلالية المنتخب الوطني المغربي منتخب تنزانيا نهائيات كأس إفريقيا للأمم كوت ديفوار 2023 وليد الركراكيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي منتخب تنزانيا نهائيات كأس إفريقيا للأمم كوت ديفوار 2023 وليد الركراكي نهائیات کأس إلى أن
إقرأ أيضاً:
بعضها يحمل دلالات جنسية.. كيف يختلف تفسير الرموز التعبيرية من جيل إلى آخر؟
ما يُعتبر ودودًا وممتعًا لشخص ما قد يُفسَّر على نحو مختلف تمامًا، حيث قد يبدو مسيئًا أو مُربكًا لشخص آخر، خصوصًا مع اختلاف الفئات العمرية. اعلان
الرموز التعبيرية (الإيموجيز) قد تبدو بريئة وغير مؤذية للوهلة الأولى، لكنها تحمل أحيانًا معانٍ أعمق مما نتخيل، بل يمكن اعتبارها "قنابل يدوية اجتماعية" تنفجر في أوقات غير متوقعة. هذا ما تعتقده أونور ماغنوسدوتير، المستشارة الأيسلندية التي تعمل مع مؤسسة ديل كارنيجي وتقود ورش عمل مخصصة لاستخدام الرموز التعبيرية.
توضح ماغنوسدوتير أن تفسير الرموز التعبيرية يختلف من شخص لآخر، فقد يُعتبر رمز ما ودودًا أو مضحكًا لشخص بينما يجده آخر مربكًا أو حتى مؤذيًا، خاصة الرموز المرتبطة بالطعام.
تشير المدربة أيضًا إلى أن بعض الرموز التعبيرية تحمل دلالات جنسية قد لا يكون المستخدمون على دراية بها، مما يؤدي إلى سوء فهم، خصوصًا في بيئات العمل. حتى الرموز الشائعة مثل الوجه المبتسم الكلاسيكي قد تكون مثارًا للجدل، حيث يعتمد تفسيرها على درجة الابتسامة وشكل الفم، ما يعمق الفجوة بين الأجيال.
على سبيل المثال، ينظر المستخدمون الأكبر سنًا إلى رمز الإبهام المرفوع كإشارة على الموافقة أو التشجيع، بينما قد تراه الأجيال الأصغر سناً تعبيرًا عن الرفض أو حتى موقفًا عدوانيًا.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة