طرق التخلص من رائحة القلي الموجودة في المنزل.. «مش هتاخد دقايق»
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
تتسبب رائحة القلي في إزعاج كبير لمن في المنزل، وهي مشكلة تواجه الكثير من السيدات فضلا عن مشاكل صحية خاصة لكبار السن والأطفال، وبعض ربات البيوت لا يعرفن كيفية التخلص من رائحة القلي الموجودة في المنزل رغم وجود وصفات طبيعية ومكونات موجودة في كل منزل.
طرق التخلص من رائحة القلي الموجودة في المنزلووفق موقع «fivestarrated»، فهناك 4 حيل عبقرية للتخلص من رائحة القلي الموجودة في المنزل «مش هتاخد دقايق».
يتميز عطر القرفة بقوته في التخلص من رائحة القلي الموجودة في المنزل ويمكن تحضيره بمكونات بسيطة وهي:
- كوب من الماء.
- حبات من الحبهان.
- عود قرفة كامل.
- حبات من القرنفل.
طريقة تحضير المعطر- ضعي الماء والحبهان والقرنفل وعود القرفة في إناء وعلى نار متوسطة الحرارة حتى يغلي.
- أخفضي درجة الحرارة قليلا.
- ضعي المعطر في زجاجة ثم عطري المطبخ.
قشر الليمون للتخلص من رائحة القلي الموجودة في المنزليتميز قشر الليمون برائحته الهادئة، كما انه يساعد في في التخلص من رائحة القلي الموجودة في المنزل، ويمكنك تحضيره كالتالي:
- ضعي كمية مناسبة من قشر الليمون مع ملعقة صغيرة من القرنفل في إناء.
- ضعي قطرات من زيت اللافندر.
- ضعي كمية مناسبة من الماء.
- ارفعي المزيج على النار ويترك حتى الغليان.
- ضعيه في زجاجة ثم عطري المطبخ.
القهوة والخل للتخلص من رائحة القلي الموجودة في المنزلتتميز القهوة برائحتها النفاذة، وكذلك الخل، إذ يساعد الخليط في التخلص من رائحة القلي الموجودة في المنزل.
- ضعي كوب من القهوة أو الخل على الطاولة أثناء القلي.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
الزراعة تدق ناقوس الخطر.. شح مياه وهدر غذائي مرعب وإنتاج الليمون ينهار
صراحة نيوز ـ في ظل تحديات بيئية واقتصادية متزايدة، كشف وزير الزراعة الأردني، المهندس خالد حنيفات، عن أزمات حقيقية تهدد الأمن الغذائي والقطاع الزراعي في البلاد، على رأسها شح المياه وهدر الغذاء وارتفاع أسعار المنتجات الزراعية الأساسية.
وأكد حنيفات، في تصريحات لقناة “رؤيا” يوم الإثنين، أن الأردن يعاني من شح المياه منذ أكثر من عقد، مشيرًا إلى أن ضعف الموسم المطري هذا العام زاد من حدة الأزمة. وأضاف أن الوزارة وضعت خططًا للتكيّف مع هذه الظروف الصعبة، من خلال تعزيز تقنيات الزراعة المائية، والحصاد المائي، والميكنة الحديثة لمساندة المزارعين.
ونبّه الوزير إلى ظاهرة وصفها بـ”المخيفة” تتمثل في الهدر الغذائي، مشيرًا إلى أن كميات الطعام المهدرة سنويًا في الأردن تُقدّر بنحو مليون طن، وهي أرقام صادمة في بلد يعاني من موارد محدودة. وأوضح أن الوزارة تعمل على الحد من هذه الظاهرة من خلال استراتيجيات واضحة وبرامج توعوية تستهدف مختلف مراحل سلسلة التوريد الغذائي.
وفيما يخص أسعار المنتجات الزراعية، أشار حنيفات إلى ارتفاع غير مسبوق في أسعار الليمون، حيث وصل سعر 5 كيلوغرامات إلى دينار واحد فقط في وقت سابق، نتيجة لتراجع الإنتاج المحلي إلى 60 طنًا فقط. ورغم ذلك، طمأن المواطنين بتوقع انخفاض الأسعار قريبًا مع تحسن الإمدادات.
وشدد وزير الزراعة على أن حماية المزارع الأردني تظل من أولويات الوزارة، لا سيما عند توفر المنتج المحلي، مضيفًا أن الدعم سيتواصل من خلال توفير التمويل اللازم وتبني الحلول التكنولوجية المبتكرة لتعزيز الإنتاجية وتخفيف حدة التحديات.
وفي ختام حديثه، دعا حنيفات إلى تضافر الجهود الوطنية لمواجهة هذه الأزمات المتداخلة، حفاظًا على أمن الأردن الغذائي واستدامة قطاعه الزراعي.