تشكيل حكومة جديدة في الكويت بعد صدور مرسوم أميري
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
قالت وسائل إعلام كويتية، إن مرسوما أميريا، صدر بتشكيل الحكومة الجديدة برئاسة محمد صباح السالم.
ونشرت التشكيلة الجديدة للوزراء، والتي كلف السالم بتشكيلها في الرابع من الشهر الجاري، بعد تسلم الأمير الجديد، الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح المنصب، خلفا لأخيه غير الشرق الأمير الراحل نواف الأحمد الجابر الصباح.
واحتوت التشكيلة الحكومة الجديدة، على 13 وزيرا، ودخلت أسماء جديدة لشغل المناصب الوزارية في البلاد.
وكان أمير الكويت، وافق على استقالة الحكومة التي كان يقودها الشيخ أحمد نواف الصباح في ديسمبر/ كانون الأول، عقب توجيهه لها وللبرلمان انتقادات حادة.
وقد كلف الأمير الجديد، الحكومة السابقة بتصريف الأعمال لحين تشكيل أخرى جديدة.
شغل رئيس الحكومة الجديد، العديد من الوظائف منها معيد عضو بعثة في قسم الاقتصاد بكلية التجارة والاقتصاد والعلوم السياسية في جامعة الكويت بين عامي 1979 و1985 ثم عين أستاذا في القسم عام 1985.
وانتدب إلى معهد الكويت للأبحاث العلمية من عام 1987 إلى عام 1988.
وعين رئيس الوزراء الجديد سفيرا للكويت لدى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1993 واستمر في ذلك المنصب إلى أن عين وزيرا للدولة للشؤون الخارجية في 2001.
وفي 2003 عين وزيرا للخارجية ووزيرا للشؤون الاجتماعية والعمل بالوكالة.
وفي 2006 عين نائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيرا للخارجية وأعيد تكليفه بنفس المناصب في يوليو 2006 وفي 2007 وفي 2008.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الحكومة الكويت الوزراء الكويت حكومة وزراء المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
السلاح الجديد لتركيا يتصدر المشهد في الولايات المتحدة! “أردوغان يعيد تشكيل المعادلة”
أبرزت صحيفتا The Miami Herald و Newsweek الأمريكيتان، وهما من الصحف اليومية المرموقة في الولايات المتحدة، قنبلة “الغضب” التركية، التي تُوصف بأنها “أقوى سلاح تقليدي يُلقى جواً” في تركيا.
في تقرير نشرته إلي كوك من Newsweek، تم التركيز على قنبلة “الغضب” التركية الجديدة، حيث أشير إلى أن أنقرة تقدم نفسها كـ “مصدر مهم لتصدير الدفاع”.
وجاء في التقرير:
“قدمت تركيا قنبلة جديدة وُصفت بأنها ‘أقوى’ سلاح تقليدي يُلقى جواً في دولة عضو في الناتو، وتضع أنقرة نفسها كمصدر مهم في سوق الدفاع.”
قنبلة “الغضب” تبرز بقوتها التدميرية ذات المرحلتين
وأشار التقرير إلى طبيعة الأسلحة الترموباريكية، التي تستخدم الأكسجين الممزوج بالوقود لإحداث انفجار شديد الحرارة، ما يجعلها أكثر تدميراً مقارنة بقنابل تقليدية أخرى من نفس الحجم غير النووي. ويبلغ وزن قنبلة “الغضب” 2000 رطل، ويمكن إطلاقها من مقاتلات F-16 الأمريكية الصنع.
وذكر التقرير: “الغضب بوزن 2000 رطل وقد اجتازت اختبارات الاعتماد.”
تركيا تتصدر المشهد الدفاعي العالمي
اقرأ أيضاينتمي لتنظيم إرهابي… اعترافات صادمة من المتسبب بحرائق…