شهدت مديرية ذو باب المندب بمحافظة تعز، وقفة تضامنية نظمها ابناء المديرية تظامناً مع الشعب الفلسطيني؛ وتنديدا بمرور 4 أيام و100 يوم من حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية.

وحيا المشاركون في الوقفة، “من هذا المنفذ الدولي الهام، الذي كان وسيظل محل اهتمام أنظار العالم”، بإجلال، ثبات الأبطال المرابطين في أرض الرباط ومسرى الرسول، والذين يسطرون ملحمة عظيمة في حب الوطن والدفاع عن الأرض والعرض والمقدسات.

وأكدوا في البيان الصادر عن الوقفة، موقف الشعب اليمني الثابت تجاه القضية الفلسطينية، ورفضهم المزايدة والمتاجرة بها من قِبل أدوات إيران لخدمة أجندة طهران في المنطقة وعلى حساب أمن دول المنطقة والملاحة التجارية في البحر الأحمر.

وأعلنوا رفضهم المحاولات الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية عبر ما يسمى بالهجرة الطوعية، داعيين المجتمع الدولي وكل شعوب العالم إلى اتخاذ مواقف ضاغطة ضد الكيان الصهيوني تجبره على وقف حرب الإبادة الشاملة.

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

أمريكا لن تكون حلقة نصر لغزّة

#أمريكا لن تكون حلقة نصر لغزّة

#ليندا_حمدود

ٱمريكا #حليف_الجريمة ومنفذ الموت بثياب الحقّ في هيئة الدفاع عن الشعب الفلسطيني وعدم ٱذيته ومطاردة الإرهاب في وصف للمقاومة الفلسطينية تخرج بدور المنقذ في ورقة تدعو للتفاوض من أجل إنهاء الحرب في قطاع غزّة.
العرض يبدو كمسرحية لا تحتاج لنصوص أو لتبادل الٱدوار مع ممثليها فالممثل واحد يتحكم في كل النص لن يقدم مونولوغ لأنه بكل بساطة المجرم الذي لم يطالب به العالم بعد.
(إسرائيل لها الحقّ في الدفاع عن نفسها) تتذكرون ذلك العار قبل ثمانية ٱشهر ،ضوء ٱخضر لقتل و إبادة كل من على قطاع غزّة.
ٱسلحة محظورة، وخرق لعدم الإنصات لأي هيئة قانونية أو نظامية تجرم الرضيع المدلل في حرب الكيان الصهيوني مساهمة دولة ٱمريكا مع الصهاينة.
ورقة ٱخيرة في إتفاق تبرئة الذمة من العالم الذي يكاد يطاردها ويطالب بسحبها إلى ساحات الإعدام مع مجلس الحرب الصهيوني.
قرار مدسس بالسم ، يخدم الحليف الٱول قبل كل شيء ويعلن أن على حماس أن تقبل بالرضوخ للصفقة دون شروط تمليها الآن من أجل مصلحة الشعب الفلسطيني وضمان سلامته هكذا كانت بنود الٱمريكان.
فمن منح الضوء الٱخضر لتدمير غزّة لن يكون شريكا في إعلان نصرها و إنتهاء حربها.
ومن مول الكيان الصهيوني بٱقذر و ٱخطر و ٱجرم الٱسلحة لقتل شعب غزّة لن يكون صديقا لغزّة وشعبها ومقاومتها.
ومن شارك في دخول رفح و رمي نازحيها بقنابل في مخيمات وكانت المحرقة التي حركت العالم الحر مرة أخرى لن يكون صاحب سلم وسلام مع الشعب الغزواي.
فٱمريكا تحارب من أجل أن تظل حاكماً ديكتاتوريا ينبذ الشعوب المستضعفة ويقضي على الدين الاسلامي ومقدساته ويعمل على نشر الظلم والكفر و الفوضى بروح الشر الصهيونية.

مقالات ذات صلة الصراعات القائمة بين البشر على مر التاريخ صراعات سياسية وتوسعية باسم الدين 2024/06/01

مقالات مشابهة

  • أمريكا لن تكون حلقة نصر لغزّة
  • تعرف على إحصائيات العدوان الصهيوني على غزة خلال 240 يوما
  • وقفة في الناصرة للمطالبة بتحرير جثمان الأسير وليد دقة
  • مدن وعواصم عالمية تشهد تظاهرات حاشدة تنديداً باستمرار العدوان على غزة
  • وقفة احتجاجية بمشاركة الجالية اليمنية في مدينة كيل الألمانية دعما لغزة
  • وقفة احتجاجية بمشاركة يمنية في مدينة كيل الالمانية دعما لغزة
  • تظاهرات في عواصم عالمية تنديدا بالعدوان على قطاع غزة
  •  مسيرة حاشدة في لحج دعما لفلسطين
  • تعز.. الآلاف يتظاهرون تنديدا بجرائم إسرائيل في رفح
  • 25 مسيرة ووقفة في المحويت بعنوان “مع غزة .. تصعيد مهما كانت التحديات”