اخبار الفن “الوردة ارتاحت”.. حسين الجسمي يغني مجددًا من أشعار فزاع
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
اخبار الفن، “الوردة ارتاحت” حسين الجسمي يغني مجددًا من أشعار فزاع،متابعة بتجــرد من أشعار سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر “الوردة ارتاحت”.. حسين الجسمي يغني مجددًا من أشعار فزاع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: من أشعار سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم “فزاع”، طرح النجم الإماراتي حسين الجسمي، أغنية جديدة بعنوان “الوردة ارتاحت”.
وتعتبر أغنية “الوردة ارتاحت”، استمرارية لسلسل من الأغنيات الناجحة التي قدّمها من أشعار “فزاع”.
ويقول مطلع الأغنية: إذا طاحت الوردة من يدينك اتركهالأنها إذا طاحت من يدينك ارتاحتوإذا طاحت الدمعة من عيونك امسكهاوأخاف المقام يطيح معها إذا طاحت”.
يجدد الجسمي في أغنية “الوردة ارتاحت” تعاونه مع الفنان الإماراتي فايز السعيد الذي تولى مهمّة تلحين الأغنية ، فيما تولى توزيعها نور هاشم.
وعرضت الأغنية بشكل حصري عبر قناة حسين الجسمي الرسمية في موقع “يوتيوب” من خلال فيديو خاص ممنتج تضمن كلمات الأغنية. كما تم توزيع الأغنية على جميع الإذاعات الخليجية والعربية، وباتت متوفرة في جميع المتاجر والمنصات الموسيقية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الهند وباكستان على طاولة التفاوض مجددًا… محادثات عسكرية لتثبيت وقف إطلاق النار بعد تصعيد خطير
شمسان بوست / متابعات:
في خطوة تُعد بارقة أمل نحو تخفيف التوتر بين الجارتين النوويتين، من المقرر أن يجري كبار القادة العسكريين من الهند وباكستان محادثات مهمة في وقت لاحق من يوم الإثنين، لبحث تفاصيل وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه يوم السبت الماضي بعد أربعة أيام من القصف العنيف المتبادل.
وتأتي هذه الخطوة بعد ليلة هادئة نسبياً على طول خطوط التماس، في ظل التزام الطرفين بوقف إطلاق النار، الذي جاء نتيجة وساطة مباشرة من الولايات المتحدة، في محاولة لاحتواء التصعيد قبل أن يتجه نحو مواجهة شاملة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن السبت عن الاتفاق، قائلاً: “لقد حان الوقت لوقف هذا العدوان المستمر، الذي كان من الممكن أن يؤدي إلى نتائج كارثية من دمار وقتلى”.
وعلى الرغم من التوصل إلى هدنة، أكدت كل من نيودلهي وإسلام آباد على استمرار حالة التأهب القصوى، مع صدور تحذيرات متبادلة من مغبة خرق الاتفاق، في إشارة إلى هشاشة الوضع الأمني.
يُشار إلى أن التوترات الأخيرة تُعد حلقة جديدة من سلسلة صراعات طويلة بين البلدين، خاصة حول إقليم كشمير المتنازع عليه، والذي يشكل محورًا دائمًا للتوتر منذ عقود. فالهند وباكستان خاضتا حربين سابقًا بسبب هذا الإقليم الجبلي الاستراتيجي، الذي يطالب به الطرفان رغم أن كلاً منهما يسيطر على جزء منه.
ويُترقب أن تُسهم هذه المحادثات في فتح باب أوسع للحوار وتجنب الانزلاق نحو صراع أوسع لا تُحمد عقباه، في منطقة شديدة الحساسية على الخريطة الجيوسياسية العالمية.