توفر مقاعد دراسية لدى الكلية العسكرية التقنية
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
رصد – أثير
أعلنت وزارة العمل بالتنسيق مع الكلية العسكرية التقنية عن توفر مقاعد دراسية محدودة لمخرجات دبلوم التعليم العام وما يعادلها للأعوام الدراسية السابقة في عدة برامج.
وأوضحت الوزارة بأنه سيتم استقبال الطلبات ابتداءً من يوم الأحد الموافق 21 يناير 2024م وحتى يوم الخميس الموافق 2 يونيو 2024م.
للاطلاع على البرامج المعروضة من خلال الملف الآتي:
صحيفة أثير – مقاعد دراسية الكلية التقنية العسكرية
.المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
«البحث والإنقاذ» تبحث تطوير بنيتها التقنية والتشغيلية بالأقمار الصناعية
أبوظبي: محمد أبو السمن
تواصلت أمس السبت لليوم الخامس، في أبوظبي فعاليات الاجتماع السنوي التاسع والثلاثين للمنظمة العالمية للبحث والإنقاذ، عبر الاتصالات العالمية للأقمار الاصطناعية «كوسباس-سارسات»
الذي تستضيفه قيادة الحرس الوطني، عبر المركز الوطني للبحث والإنقاذ، وتستمر حتى 5 يونيو.
وعقدت اللجنة المشتركة JC-39 اجتماعاتها ضمن جدول أعمال يركز على تطوير البنية التقنية والتشغيلية لمنظومة البحث والإنقاذ عبر الأقمار الصناعية، بمشاركة واسعة من الخبراء والممثلين الدوليين.
افتتحت جلسات أمس السبت، بنقاش تفصيلي في تفعيل أجهزة إرسال الإشارات الطارئة (ELT) من نوع DT، وهي الأجهزة المستخدمة في حالات الطوارئ على متن الطائرات. وقد ركزت المداولات على تحديات التفعيل الآلي مقابل اليدوي، وآليات تحسين استجابة النظام لهذه الإشارات بما يعزز سرعة ودقة تحديد الموقع.
وفي جلسة لاحقة، ناقش المشاركون الوثيقة C/S R.025، وهي تنظيمية فنية تتعلق ببروتوكولات النظام الفضائي – الأرضي، وتحتوي على تحديثات مهمة تخص معالجة البيانات من إشارات الطوارئ، ما يسهم في رفع كفاءة تنسيق عمليات الإنقاذ عالمياً.
كما عقدت فرق العمل المتخصصة جلسات متوازية، تناولت محاور تشغيلية وتقنية دقيقة، من أبرزها اجتماع فريق العمل التشغيلي، لمراجعة وثائق العمليات التشغيلية، وتُعدّ الأساس المرجعي لإجراءات الاستجابة الميدانية ومعالجة البلاغات الواردة من المنارات.
وعقد فريق العمل التقني، جلسات منفصلة، ناقشت أولاً المنارات غير التابعة لمراكز تنسيق الطوارئ، حيث استعرضت التحديات المرتبطة بتحديد مواقع الإشارات القادمة من هذه الفئات ومقترحات معالجتها.
وتطرقت إلى عمليات اعتماد محطات الاستقبال الأرضية، وهي خطوة أساسية لضمان جودة الإشارات المستقبلة من الأقمار الصناعية ودقتها.
وشملت الجلسات مراجعة متقدمة لخطط اعتماد المكونات الفضائية، وتهدف إلى تعزيز تكامل المنظومة بين المحطات الأرضية والأقمار الصناعية الحديثة.