تحويلات السوريين تقفز إلى 4 مليارات دولار
تاريخ النشر: 8th, December 2025 GMT
تحويلات السوريين بالخارج تدعم الاقتصاد بعد عام من سقوط النظامدعم مالي قوي.. من المغتربين
وصلت تحويلات السوريين في الخارج إلى نحو 4 مليارات دولار، ما ساهم في تعزيز السيولة وتحسين القدرة الشرائية.
ارتفعت الليرة بنسبة 30% منذ سقوط النظام، بينما انخفض التضخم من 170% إلى 15%، ما يعكس تحسّن الأسواق المحلية.
رفع بعض العقوبات ساعد في إعادة النظام المصرفي السوري للاندماج مع النظام المالي العالمي، مع التركيز على حماية ودائع البنوك وتعزيز الثقة.
إصلاحات ماليةالمصرف المركزي يعمل على تحديث نظم المدفوعات الإلكترونية وجذب استثمارات جديدة، ما يمهّد الطريق لاستقرار مالي نسبي وفرص اقتصادية أكبر.
اقرأ ايضاًA post shared by Albawaba (@albawabaar)
كلمات دالة:سورياالحكومة السوريةليرة سوريةاستقرار الليرةإصلاحات ماليةسقوط النظامالمغتربين© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سوريا الحكومة السورية ليرة سورية استقرار الليرة إصلاحات مالية سقوط النظام المغتربين
إقرأ أيضاً:
سخرية الأسد من السوريين وبوتين وبناء الفراعنة للهرم يسبب صدمة عارمة.. فيديو
أثارت التسجيلات المصورة الحصرية التي بثتها قناة "العربية"، والتي تجمع رئيس النظام السوري السابق بشار الأسد ومستشارته السابقة لونا الشبل، موجة صدمة واسعة وغضباً عارماً في المشهد الإقليمي والمحلي.
وكشفت التسجيلات حياة الدائرة المقربة للنظام، تضمن سخرية مسيئة وتهكّماً على الأوضاع الإنسانية والسياسية في البلاد.
أظهرت التسريبات التي انتشرت بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، جانباً صادماً من شخصية رئيس النظام، حيث ظهر إلى جانب لونا الشبل وهما يتبادلان النكات والتعليقات الساخرة على مناطق سورية تعرضت للدمار والمعاناة، في استخفاف واضح بآلام السوريين.
وفي مقطع فيديو آخر سخر من تزيين أهالي منطقة الغوطة لمسجد وجعلها من الرخام، قائلا: “لا يجدون أموالا أو طعاما ويزينون ويبنون المساجد”، مستطردا: “مثل الفراعنة الذين بنوا الهرم من أجل تقديس العبادة”.
كما تضمنت التسجيلات إساءة وتهكماً على أقوى حلفاء النظام؛ وهو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مما يزيد من إحراج النظام على الساحة الدولية، قائلا: “بوتين كبير في السن وحيويته بسبب عمليات التجميل”.
ولم تسلم المؤسسات الأمنية من سخرية الأسد، حيث كشفت التسجيلات تهكمه على عناصر الجيش والشرطة الذين يظهرون وهم يؤدون تحية الولاء عبر تقبيل يده، وهو ما اعتبره متابعون إذلالاً مهيناً لأفراد هذه المؤسسات.
وصفت أوساط واسعة، خاصة بين السوريين، هذه التسريبات بأنها تمثل "سقوطاً ثانياً" للأسد.
فبعد أن سقط عسكرياً وسياسياً، يرى الكثيرون أنه سقط هذه المرة سقوطاً أخلاقياً في أعين شعبه، بل وحتى في أعين بعض مناصريه الذين دافعوا عن النظام لسنوات، حيث أظهرت التسجيلات استعلاء الأسد وتجرده من الإحساس تجاه مأساة البلاد.
اقرأ المزيد..