وزير التربية والتعليم يستقبل بطل العرب في الأولمبياد العربي الثاني للذكاء الاصطناعي بالأردن
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وزير التربية والتعليم يستقبل بطل العرب في الأولمبياد العربي الثاني للذكاء الاصطناعي بالأردن ، الاثنين 17 يوليو 2023 الساعة 20 47 18 عدن الأمناء خاص استقبل وزير التربية والتعليم الأستاذ طارق العكبري في مكتبه ممثل مدارس .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير التربية والتعليم يستقبل بطل العرب في الأولمبياد العربي الثاني للذكاء الاصطناعي بالأردن ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الاثنين 17 يوليو 2023 - الساعة:20:47:18 (عدن (الأمناء) خاص:)
استقبل وزير التربية والتعليم الأستاذ طارق العكبري في مكتبه ممثل مدارس النورس الأهلية الطالب نايف نبيل علي خميس الحائز على لقب بطل العرب في الأولمبياد العربي الثاني للذكاء الاصطناعي بالأردن 2023
وأثنى الوزير على إنجاز الطالب، مشيداً بجهوده وقدراته، مثمناً جهود مدارس النورس في إعداده ورعايته، و دعمها للطلاب المبدعين وتشجيعها لهم على المشاركة في مختلف المسابقات والبطولات التي تساعد في تطوير قدراتهم، واكتشاف مواهبهم في مختلف المجالات.
تجدر الإشارة إلى أن النورس تعتبر من أفضل المدارس المتفوقة في مجال إشراك الطلاب في الفعاليات العلمية والأكاديمية المهمة، وتعمل بجد لتنمية مهارات الطلاب وتمكينهم من تحقيق إمكاناتهم الكاملة في المجالات التقنية، والروبوت والذكاء الاصطناعي، والرياضيات الذهنية وغيرها، كما تعد أيضاً من أكثر المدارس على مستوى الوطن حصداً للجوائز والمراكز المتقدمة، وذلك نظير لمشاركاتها في أكثر من عشر بطولات عربية وعالمية في مختلف المجالات.
يجدر الإشارة إلى أن البطل نايف نبيل شارك في الأولمبياد برعاية كريمة من شركة المحضار الدولية لخدمات النفط والاتصالات، وتحت إشراف قسم الذكاء الاصطناعي بوزارة التربية والتعليم، وممثل الأولمبياد في اليمن مؤسسة أكاديمية الموهوبين بسيئون.
حضر اللقاء وكيل وزارة التربية لقطاع التعليم الأستاذ محمد لملس، ورئيس مجلس إدارة مدارس النورس الأهلية، ومدير الإعلام، ومشرف الأنشطة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من أجندة خفية للذكاء الاصطناعي بغرف الأخبار
قالت الكاتبة الأميركية باركر مولوي إن إدارة الرئيس دونالد ترامب تعمل بشكل منهجي على إعادة تشكيل أنظمة الذكاء الاصطناعي وفقا لتفضيلاتها الأيديولوجية، محذرة من أن الذكاء الاصطناعي داخل غرف الأخبار لم يعد أداة محايدة، وأمسى معرضا للتوجيه السياسي والأيديولوجي.
وفي مقالة حملت عنوان "الذكاء الاصطناعي في غرفة الأخبار لديه أجندة" على موقع "نيمان لاب" ضمن سلسلة مقالات مخصصة لاستكشاف مستقبل الصحافة في 2026، بينت مولوي أن الذكاء الاصطناعي سيتضمن ما يشبه الخوارزميات التي تفرز الموضوعات، مشيرة إلى أن ثمة نتائج غريبة بدأت تتكشف في إجابات أنظمة الذكاء الاصطناعي، وأن النتائج هذه ستصطدم بالصحافة في عام 2026 بطرق لن يلاحظها معظم الصحفيين.
“What’s coming will be subtle — the algorithmic equivalent of editors who’ve internalized which stories are ‘too political’ and which framings are ‘balanced.'”https://t.co/DTO38A6Hj3
— Nieman Lab (@NiemanLab) December 8, 2025
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ما المحتوى الإخباري الرابح والخاسر أمام الذكاء الاصطناعي؟list 2 of 2القدس تحتضن منتدى رقميا لتعزيز الابتكار وريادة الأعمالend of listإعادة تشكيل الذكاء الاصطناعي ليتطابق مع الأيديولوجياوأشارت الكاتبة إلى التناقض لدى إدارة ترامب في هذا الإطار، إذ يقضي أمر تنفيذي في يوليو/تموز الماضي بمنع الذكاء الاصطناعي المتحيّز أيديولوجيا في المؤسسات الحكومية، ويدعو لجعله باحثا عن الحقيقة ومحايدا، لكن في الوقت نفسه يعرّف بعض الحقائق مثل العنصرية أو علم المناخ على أنها تحيز أيديولوجي يجب حذفه.
وقالت مولوي سيتعين على الشركات التي ترغب في الحصول على عقود فدرالية في الولايات المتحدة الامتثال لذلك، لافتة إلى قيام شركة ميتا بتحويل نموذج Llama الخاص بها إلى اليمين لكسب ود الإدارة الأميركية.
وفي الوقت نفسه -تتابع الكاتبة- تستمر غرف الأخبار في التقلص، إذ قامت "بيزنس إنسايدر" بتسريح 21% من موظفيها بينما أعلنت أنها ستركز بشكل كامل على الذكاء الاصطناعي، أما الموظفين المتبقين فأكثر من 70% منهم يستخدمون الآن "شات جي بي تي" بانتظام، مضيفة أن ذلك أصبح نمطا متكررا لدى المؤسسات العاملة في مجال الإعلام، عبر إبقاء عدد أقل من المراسلين، وتضمين المزيد من أدوات الذكاء الاصطناعي لملء الفجوات.
إعلان الصحفيون لن يلاحظوا التحيّز الخفيوتخلص خبيرة الإعلام مولوي إلى أنه ومع تحول أدوات الذكاء الاصطناعي إلى عنصر أساسي في إنتاج الصحافة، سواء في البحث، أو الصياغة أو التلخيص، فإن التحيز في تلك الأدوات ستشكل النتائج والإجابات بشكل غير مرئي.
وقد لا يدرك الصحفي الذي يستخدم مساعد الذكاء الاصطناعي للبحث في قصة عن سياسة الهجرة أن الأداة جرى برمجتها لتعامل بعض وجهات النظر على أنها "أكثر حيادية" من غيرها، وفق الكاتبة.
وأضافت "قد لا يلاحظ المحرر الذي يستخدم الذكاء الاصطناعي لتلخيص الوثائق الأساسية أي الحقائق يجري تصديرها والتأكيد عليها وأيها يجري إخفاؤها، إذ لن يعلن التحيز عن نفسه، وسيكون موجودا فقط في الخلفية، يدفع التغطية في اتجاهات تخدم مصالح أولئك الذين يتحكمون في النماذج".
ودللت بما جرى مع روبوت الدردشة "غروك" التابع للملياردير الأميركي إيلون ماسك في إدراج نظريات المؤامرة بشأن "الإبادة الجماعية للبيض" في محادثات عشوائية عن إحصائيات البيسبول ومقاطع فيديو القطط.
وقامت الإدارة الأميركية بصياغة أوامر تنفيذية لمنع الولايات من تنظيم الذكاء الاصطناعي، مهددة بحجب التمويل الفدرالي ونشر "فرقة عمل قضايا الذكاء الاصطناعي" التابعة لوزارة العدل ضد الولايات التي تحاول ذلك.
وترى مولوي أن الهدف من وراء ذلك واضح، ويتمثل بالقضاء على أي مقاومة لهذا المشروع الذي يسعى إلى الاستحواذ على الأدوات التي ستؤثر على فهم الأميركيين للواقع.
هكذا يتحول الذكاء الاصطناعي في غرف الأخبار من مجرد أداة تقنية مساعدة، إلى مؤثر أيديولوجي غير مرئي في أجندة الأخبار، فيما يظن الصحفيون أنهم يستخدمونه كأداة محايدة وباحثة عن الحقيقة.