زاهي حواس: الإعلان عن اكتشافات أثرية ستهز العالم قريبًا
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أكد الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار المصري، إنه سيتم الإعلان عن اكتشافات قريبة، والفترة المقبلة ستشهد العديد من الاكتشافات الأثرية التي ستهز العالم، مؤكدًا أن عام 2024 سيكون به أخبار مهمة ويكون عامًا مليئًا بالاكتشافات الأثرية العظيمة التي يتحدث عنها العالم.
وأضاف زاهي حواس، خلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء دي أم سي"، المُذاع على فضائية "دي أم سي"، مساء اليوم الأحد، أن هدفه الأساسي وحلمه الشخصي في حياته هو البحث عن مقبرة "الملكة نفرتيتي"، ويعتقد أنها ستكون بجوار مقربة أمنحتوب الثالث في وادي الملوك الغربي، موضحًا أن هناك مشروع حالي للبحث عن مؤمياء الملكة نفرتيتي بـ"دي آن أية".
وأشار زاهي حواس إلى أنه بعد 4 شهور سيكون هناك مؤتمر صحفي كبير، مؤكدًا أن هناك مؤمياء لملوك معروف أسماءهم وهناك 8 مومياوات ليس لهم أسماء ويتم التعامل مع هذه المومياء بالـdna"، مشددًا على أنه يتوقع أن يكون واحدة من المؤمياوت يعود للملكة نفرتيتي.
وتابع: "تم الكشف عن 64 مقبرة في وادي الملوك وهي اكتشافات أجنبية ولم يكن هناك اكتشاف مصري واحد، مشددًا على أنهم اكتشفوا مقبرتين جديدتين بعد اكتشاف البعثات الأجنبية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زاهي حواس إدارة الآثار الاكتشافات الأثرية مقابر بوابة الوفد زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
اليوم.. مؤسسة زاهي حواس تستضيف محاضرة من قصر المنيل إلى قصر الزعفران
تنظم مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث أمسية ثقافية تستهدف إحياء الوعي بالتراث المصري الحديث، وذلك من خلال محاضرة بعنوان: "من قصر المنيل إلي قصر الزعفران: بين التراث والحداثة: كيف صاغت قصور المنيل والزعفران هوية القاهرة الملكية".
وتقام المحاضرة في قصر الأمير طاز التاريخي، اليوم الثلاثاء في تمام الساعة السادسة مساء، يستضيف اللقاء الدكتور ولاء الدين بدوي، خبير المتاحف والتراث البارز، والمدير الحالي لمتحف قصر الزعفران والمدير السابق لمتحف قصر المنيل، حيث يستعرض رؤية معمقة حول التفاصيل المعمارية والتاريخية التي تميز هذين القصرين الأيقونيين.
وتستهدف المحاضرة فك شفرة الدور المحوري للقصور الملكية في بناء الهوية المصرية الحديثة، وتركز على تشكيل الهوية: أهمية القصور الملكية في تشكيل الهوية المصرية الحديثة وبين المنيل والزعفران: تحليل الخصوصية المعمارية والتاريخية لهذين السرايين ودورهما كأمثلة فريدة للجمع بين التراث المعماري والحداثة، والعمق السياسي والثقافي: علاقتهما برموز الأسرة العلوية وتأثيرهما على المشهد السياسي والثقافي في العاصمة، وهوية القاهرة: كيف عكست هذه القصور الهوية الثقافية والمعمارية للقاهرة خلال العصر الملكي.
تدعو المؤسسة الجمهور العام، والمهتمين بالتاريخ، والفنون المعمارية، والتراث الملكي، للحضور والمشاركة في هذا الحوار الثقافي الذي يسلط الضوء على فصول حية من تاريخ مصر الحديث.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
زاهي حواس قصر المنيل قصر الزعفران أخبار ذات صلةفيديو قد يعجبك
محتوى مدفوع
أحدث الموضوعات