شفق نيوز:
2025-05-17@09:45:49 GMT

مقتل شاب داخل بورصة أربيل

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT

مقتل شاب داخل بورصة أربيل

شفق نيوز/ أفاد مصدر محلي في أربيل عاصمة إقليم كوردستان، يوم الاثنين، بمقتل شاب داخل سوق نيشتمان "البورصة" وسط المدينة.

وقال المصدر لوكالة شفق نيوز، إن "الجريمة وقعت في حدود الساعة 1:00 ظهراً حيث قُتل الشاب بأعيرة نارية وسط السوق، وبحسب المعلومات الأولية فإنه قُتل على يد ابن عمه بسبب خلافات عائلية".

وأضاف أن "القوات الأمنية وصلت إلى المكان وقامت بنقل الجثة إلى دائرة الطب العدلي لاستكمال الإجراءات القانونية، فيما تم فتح تحقيق لمعرفة ملابسات القضية".

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اربيل مقتل شاب خلافات عائلية

إقرأ أيضاً:

رئيس لجنة فلسطين النيابية لصراحة نيوز: النكبة جرح مفتوح لا تنهيه العقود

صراحة نيوز _ عدي أبو مرخية

قال رئيس لجنة فلسطين النيابية في مجلس النواب الأردني، المهندس سليمان عبدالعزيز السعود، إن الخامس عشر من أيار لا يمثل ذكرى تاريخية عابرة، بل هو جرح مفتوح في صدر الأمة، لا يزال ينزف منذ 77 عامًا، في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي وممارساته بحق الشعب الفلسطيني.
وأكد السعود، في مقابلة خاصة مع “صراحة نيوز”، أن النكبة ليست صفحة طُويت، بل مأساة قائمة، وجريمة مستمرة، بدأت بعملية تطهير عرقي هي الأكبر في القرن العشرين، تحت مظلة صمت دولي مريب وتواطؤ أممي معيب، مضيفًا أن ما جرى لم يكن مجرد اغتصاب للأرض، بل اغتصاب للتاريخ والرواية، إذ تم تقديم الجلاد كضحية، بينما حُجبت الحقيقة عن الضحية الحقيقية، الشعب الفلسطيني.
وأوضح أن النكبة لم تنتهِ، لأن الجرائم ما زالت تتكرر، من قتل وقمع وتوسّع استيطاني وحصار خانق على غزة، وصولًا إلى تهويد القدس ومحاولات طمس الهوية الفلسطينية. وأضاف: “اللاجئ ما زال بلا عودة، والأسير بلا حرية، والمحتل يواصل عربدته دون محاسبة”.
وشدد السعود على أن فلسطين ليست ملفًا تفاوضيًا، ولا بندًا بروتوكوليًا على جدول أعمال سياسي، بل هي قضية شعب ووطن وحق مقدس لا يسقط بالتقادم، مؤكدًا أن “حق العودة لا يُساوم عليه، وأن كل أشكال التطبيع خيانة سياسية وأخلاقية وإنسانية”.
ولفت إلى أن لجنة فلسطين النيابية ترى أن دعم القضية الفلسطينية لا يجب أن يكون شعارًا، بل ممارسة حقيقية داخل البرلمان، من خلال الرقابة والتشريع والموقف الثابت، مضيفًا: “نحن في الأردن، بقيادتنا الهاشمية، باقون في خندق فلسطين حتى النصر أو الشهادة”.
وتابع السعود: “نقول لكل من يحاول طمس الرواية الفلسطينية أو يساوم على ثوابتها، إن النكبة علمتنا أن من يتخلى عن فلسطين يتخلى عن شرفه، وأن من لا يقف مع الحق اليوم، سيقف غدًا على أنقاض كرامته”.
وفي ختام حديثه، ترحّم النائب السعود على أرواح الشهداء، ووجّه التحية للأسرى والمقاومين، مؤكدًا أن فلسطين ستبقى حاضرة في الضمير والوجدان والتشريع، حتى يعود الحق إلى أصحابه وتتحرر كل شبر من الأرض المحتلة.

مقالات مشابهة