حريق مهول بغابة تفوغالت يلتهم عشرات الهكتارات
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن حريق مهول بغابة تفوغالت يلتهم عشرات الهكتارات، شهدت غابة تفوغالت باقليم بركان، أمس الأحد، إندلاع حريق مهول التهم عشرات الهكتارات من الغطاء الغابوي بالمنطقة، مع تواصل جهود الوقاية المدنية .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حريق مهول بغابة تفوغالت يلتهم عشرات الهكتارات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شهدت غابة تفوغالت باقليم بركان، أمس الأحد، إندلاع حريق مهول التهم عشرات الهكتارات من الغطاء الغابوي بالمنطقة، مع تواصل جهود الوقاية المدنية لإخماده.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تضررت مساحات شاسعة من الغطاء النباتي الذي يميز غابة تافوغالت بشكل كبير بسبب انتشار ألسنة اللهب فيها بشكل سريع بالرغم من محاولات عناصر الوقاية المدنية لإنقاذ الموقف.
وتواصل طائرات “كاناداير” جهودها، من أجل إخماد الحرائق التي اندلعت في ظروف غامضة، وسط مخاوف من امتدادها الى المناطق المجاورة في الساعات القليلة القادمة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عام على حكومة الشرع: الحرية المدنية السورية بين المكاسب والتحديات
صراحة نيوز-تشكل الحريات الإعلامية والمدنية والثقافية والسياسية مؤشراً أساسياً لتقييم مرحلة انتقالية، في طريق بناء دولة مستقرة واقتصاد متعافٍ ومجتمع متصالح. لكن، كيف تبدو هذه الحريات بعد عام على إعلان حكومة الرئيس السوري أحمد الشرع انتصار الثورة؟
تمثل حرية العمل المدني العمود الفقري لفعالية المجتمع في التعامل مع قضاياه الجديدة، بعد عقود من الاستبداد التي حرم خلالها النظام السابق السوريين من تنظيم أنفسهم لأكثر من 5 عقود.
يرى واصل حمادة، أحد مؤسسي مبادرة “خيم الحقيقة”، أن العمل المدني في سوريا يخطو خطواته الأولى، معتبراً الطريق لا يزال طويلاً وصعباً، نظراً للرقابة الشديدة التي كانت مفروضة على هذا المجال وارتباط معظم مؤسساته بالنظام السابق.
يوضح حمادة للجزيرة نت أن المجتمع المدني اليوم يجب أن يكون مستقلاً عن السلطة، ويتمتع بحرية التعبير والنقد، والقدرة على الضغط باتجاه اتخاذ قرارات معينة، مشيراً إلى أن الوصول إلى الوضع المثالي لم يتحقق بعد، رغم وجود خطوات إيجابية، مع تحديات مرتبطة بـ”خلفيات كوادر السلطة الحالية التي جاءت في معظمها من سياقات ثورية وعسكرية”.
أكد على وجود “تغييرات كبيرة”، مثل منح السوريين حق التظاهر دون الحاجة لموافقات رسمية، كما حصل في احتجاجات دمشق أثناء أحداث السويداء في يوليو/تموز الماضي، بعد أن كان ذلك في عهد نظام الأسد مخاطرة كبيرة، مضيفاً أن التغيير قائم لكنه يحتاج إلى وقت وجهد لمواجهة “الخطاب التعبوي والطائفي المتجذر”.
لفت عبد الله سلوم، الناشط المدني في حراك كفرنبل، إلى أن أحد أبرز مكاسب الثورة هو ترسيخ حرية التعبير، موضحاً أنه بعد سقوط النظام لم يعد هناك اعتقالات للصحفيين بسبب آرائهم السياسية، حتى لو كانت متطرفة أو انفصالية، وهو ما كان مستحيلاً في الماضي.