كوت ديفوار تسعى إلى استعارة رينارد مؤقتا
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
نواف السالم
أفادت مصادر أن الاتحاد الإيفواري يسعى إلى التعاقد مع الفرنسي هيرفي رينارد مدرب منتخب سيدات فرنسا على سبيل الإعارة لتدريب الفريق خلال الفترة المتبقية من كأس أمم افريقيا 2023.
وأضافت المصادر أن اتحاد كوت ديفوار أرسل عرضا رسميا الى الاتحاد الفرنسي مطالبا ضم رينارد على سبيل الإعارة، وفقا لما ذكرته صحيفة ليكيب الفرنسية.
ويذكر أن اتحاد الكرة بكوت ديفوار أعلن خلال الساعات الماضية، إقالة مدرب الفريق لويس جاسكيه بشكل رسمي، بعد الهزيمة القاسية التي تلقاها المنتخب في الجولة الثالثة من دور المجموعات لمسابقة كأس أمم أفريقيا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمم إفريقيا الاتحاد الإيفواري هيرفي رينارد
إقرأ أيضاً:
قوة إسرائيلية تتوغل بريف القنيطرة وتقيم حاجزا مؤقتا
قالت السلطات السورية إن قوات بجيش الاحتلال الإسرائيلي نفذت 3 توغلات مساء أمس الأربعاء في عدد من القرى بريف القنيطرة الجنوبي جنوب غربي البلاد، في تجاهل جديد لدعوات الرئيس الأميركي دونالد ترامب للتهدئة.
وأفادت وكالة الأنباء السورية (سانا) بأن دورية للاحتلال توغلت من نقطة العدنانية باتجاه قرى ريف القنيطرة الجنوبي، حيث تمركزت في قرية أم عظام عند مفترق الطرق المؤدي إلى قريتي المشيرفة والسعايدة وإلى قرية رويحينة، وأقامت حاجزا مؤقتا.
وفي وقت سابق أمس، نقل مراسل الجزيرة عن مصادر محلية أن طائرة مسيّرة للاحتلال استهدفت بـ3 صواريخ منطقة تل باط الورد في محيط بلدة بيت جن بريف دمشق وأصابت أرضا خالية بدون وقوع إصابات.
ويوم الجمعة الماضي، توغلت دورية إسرائيلية في بلدة بيت جن بريف دمشق جنوبي سوريا، ما أدى إلى وقوع اشتباك مسلح مع الأهالي، أسفر عن إصابة 6 عسكريين إسرائيليين بينهم 3 ضباط.
عقب ذلك، ارتكبت إسرائيل مجزرة انتقاما من أهالي البلدة الذين حاولوا الدفاع عن أرضهم، عبر عدوان جوي أسفر عن مقتل 13 شخصا، بينهم نساء وأطفال، وإصابة نحو 25 آخرين.
تجاهل دعوات ترامبوفي مسعى للتهدئة بين الجانبين، طالب ترامب، في تدوينة عبر منصته "تروث سوشيال"، الاثنين الماضي، إسرائيل بالمحافظة على "حوار قوي وحقيقي" مع دمشق، وضمان عدم حدوث "أي شيء من شأنه أن يتعارض مع تطور سوريا إلى دولة مزدهرة".
وفي الأشهر الماضية، عُقدت لقاءات إسرائيلية سورية، في مسعى للتوصل إلى ترتيبات أمنية تضمن انسحاب تل أبيب من المنطقة السورية العازلة، التي احتلتها في ديسمبر/كانون الأول 2024.
وعلى الرغم من أن الحكومة السورية لم تشكل أي تهديد لتل أبيب، تواصل إسرائيل تنفيذ توغلات برية وغارات جوية قتلت مدنيين ودمرت مواقع وآليات عسكرية وأسلحة وذخائر للجيش السوري.