مبروك عطية يصدم متصل على الهواء: "مفيش حاجة اسمها خيانة زوجية"(فيديو)
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
رد الشيخ مبروك عطية، الأستاذ بجامعة الأزهر، على سؤال من متصل بشأن حكم عودة الزوجة التي يضربها زوجها ويتحدث مع آخرين.
"اوعي تقولي لحد".. رد مفاجئ من مبروك عطية على متصلة "تحلم بثعابين كثيرة"(فيديو) مبروك عطية يحسم الجدل حول عوائد البنوك: "موضوع طال العك فيه"وقال المتصل ببرنامج "اعرف دينك" المذاع على فضائية "بنت أختي بقالها شهرين غضبانة وزوجها كان بيضربها وبيشرب ويكلم حريم هل هي ينفع ترجع له في هذه الحالة".
ورد مبروك عطية "لا تضرب الزوجة إلا إذا كانت ناشزة وتعظ أولا ثم تهجر في المضاجع ثم تضرب بالقلم، ولذلك لو ضربها لا تعود له".
وتابع "من زمان وأنا متبني فكرة مفيش حاجة اسمها خيانة زوجية فيه حاجة أشنع اسمها خيانة ربانية، يقول الله تعالى ولا تخونوا الله ورسوله وتخونوا أمانتكم وأنتم تعلمون".
واستطرد "ربنا اللي قال لا تقربوا الزنا وليس الزوجة، فإذا زنى الزوج فهو خان اللي خلقه انتي مالك، متى تحرمي عليه إذ آذاكي وضربك وبخل عليكي اللقمة تصبر عليه سنة وتتطلق منه".
وأردف "أو إذا قالها انتي طالق ويمكن تتطلقي لو قرفانة منه ومش قادرة تعيشي معه وهو كده، وليه ميعتبرش تارك الصلاة هو خيانة للزوجة ولكن خيانة لله".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة الأزهر تارك الصلاة مبروك عطية ضرب الزوجة خيانة زوجية مبروک عطیة
إقرأ أيضاً:
رامي رضوان يهاجم نشر خطاب سعاد حسني لعبدالحليم حافظ: «خيانة وجريمة في حق الرمزين»
هاجم الإعلامي رامي رضوان، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، قيام أسرة الفنان الراحل عبد الحليم حافظ بنشر خطاب خاص أرسلته الفنانة سعاد حسني إليه، واصفًا ما حدث بأنه "خيانة" للطرفين، وجريمة في حق ذكراهما.
وقال رضوان: "نشر خطاب سعاد حسني لعبد الحليم حافظ… خياااانة!! خيانة من أسرة العندليب له وللسندريلا، بل وجريمة في حقّهما. .. من فعل ذلك غير أمين على ما تركه حليم.. خطاب خاص، وكلمات ومشاعر شديدة الخصوصية، لم يفصح عنها أبدًا حليم."
وأضاف: "وقرر أن يظل هذا الخطاب سرًا... فمن أعطى ورثته حق نشره وفضح خصوصيته؟!
عيب جدًا جدًا.
ربنا يرحم الرمزين العظيمين، ويحفظ سيرتهما."
وكانت أسرة الفنان الراحل عبد الحليم حافظ قد نشرت خطابًا غراميًا، قالت إنه بخط يد الفنانة سعاد حسني، وجهته للعندليب بعد انقطاع الاتصال بينهما.
وتضمّن الخطاب عبارات مؤثرة وتوسلات من السندريلا لعبد الحليم حافظ، تطلب منه العودة للتواصل معها كما كان في السابق، معبّرة عن حزنها الشديد وبكائها المستمر بسبب ابتعاده عنها.
وأكدت الأسرة أن العلاقة بين العندليب والسندريلا كانت عاطفية، لكنها لم تُتوج بالزواج، مشيرة إلى أن عبد الحليم حافظ هو من أنهى تلك العلاقة، فيما استمرت بينهما صداقة وأخوة.
مضمون الخطاب: «حبيبي حليم...
حاولت أن أنام، حاولت أن أقنع نفسي أنك ستتصل بي، أرجوك دعني أكلمك كما تعودنا.
أوصلتني إلى سيارتي نصف توصيله، وكنت أظن أنك ستكلمني فور وصولك، لكنك لم تتصل بي ولم تفكر فيّ.
حليم، لا أدري ماذا أفعل، إنني في قمة العذاب،
أبكي وأنا نائمة، أبكي ليلًا ونهارًا، ولا أحب أن ترى دموعي لأنني أحبك، ولا أريدك أن تكرهني.
ولماذا تكرهني بعدما كنت تحبني؟
الآن تقول للناس: أنا لا أحبها... لكنني أحبك يا حليم.
ماذا أفعل؟ قل لي، يا حليم...
إنني أصبحت – حقًا – أتعس مخلوقة على وجه الأرض.»