اسكتلندا وإيرلندا تؤكدان استمرار تمويلهما لـ”الأونروا”
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
#سواليف
قال رئيس الوزراء الاسكتلندي، حمزة يوسف، اليوم الأحد إن سكان قطاع غزة يعانون بشدة ويموتون وسط كارثة إنسانية، ولا يمكن معاقبتهم بشكل جماعي.
وأكد على حسابه بمنصة إكس، أن حكومة اسكتلندا لن توقف أو تسحب المساعدات المقدمة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وضرورة استمرار ضمان وصول المساعدات إلى سكان غزة.
وقال “قدمنا في السابق قدر ما نستطيع ضمن قيودنا المالية، وسنسعى دائما إلى بذل المزيد من الجهد حيثما نستطيع ونحث الآخرين على مواصلة تقديم المساعدات لشعب غزة”.
مقالات ذات صلة المقاومة الإسلامية في العراق .. هاجمنا 3 قواعد أميركية بسوريا 2024/01/28كما أعلن وزير الخارجية الأيرلندي، مايكل مارتن أمس، أن ايرلندا لا تنوي وقف تمويل “العمل الحيوي”، الذي تقوم به الأونروا بقطاع غزة.
وقال على حسابه عبر منصة “إكس”، إن بلاده قدمت للأونروا 18 مليون يورو العام الماضي، وستواصل دعمها العام الحالي للوكالة، مشيرا إلى أن الأونروا تقدم المساعدة المنقذة للحياة لـ 2.3 مليون شخص، حيث قتل أكثر من 100 من موظفيها في الأشهر الـ4 الماضية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يؤكد استمرار مراجعة المساعدات العسكرية لأوكرانيا بعد وقف شحنات أسلحة
(CNN)-- قال المتحدث باسم البنتاغون، شون بارنيل، الأربعاء، إنه يجري حاليًا مراجعة للقدرات لضمان توافق المساعدات العسكرية الأمريكية مع أولويات الدفاع، مضيفًا أن وزارة الدفاع لن تُقدم تحديثات بشأن "كميات أو أنواع محددة من الذخائر المُقدمة لأوكرانيا أو الجداول الزمنية المرتبطة بهذه الشحنات".
وأضاف بارنيل: "تواصل وزارة الدفاع تزويد الرئيس بخيارات فعّالة بشأن المساعدات العسكرية لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدفه المتمثل في إنهاء هذه الحرب المأساوية".
وقال بارنيل في مؤتمر صحفي بالبنتاغون: "نراها خطوة عملية ومنطقية نحو وضع إطار عمل لتقييم الذخائر المُرسلة ووجهتها. لكننا نريد أن نكون واضحين تمامًا بشأن هذه النقطة الأخيرة. ليكن معلومًا أن جيشنا لديه كل ما يحتاجه لتنفيذ أي مهمة، في أي مكان وفي أي وقت، في جميع أنحاء العالم".
تأتي تعليقات بارنيل في الوقت الذي أوقفت فيه إدارة ترامب بعض شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا، بما في ذلك صواريخ الدفاع الجوي، عقب مراجعة الإنفاق العسكري والدعم الأمريكي للدول الأجنبية.