أديل تعود لإحياء الحفلات في أوروبا بعد غياب منذ عام 2016
تاريخ النشر: 1st, February 2024 GMT
أعلنت النجمة أديل عن عودتها من جديد لإحياء حفلات في قارة أوروبا، للمرة الأولى منذ عام 2016، بعد ما حققته من نجاح في حفلاتها التي أقيمت في مدينة لاس فيجاس.
ووفق ديلي ميل، تعاقدت أديل على إحياء حفلات في الصيف المقبل في عدد من المدن الاوروبية، بمقابل مادي ضخم.
وتستعد النجمة أديل لتوقيع عقود جديدة جديدة على حفلات تحصل في مقابلها على أجر يصل لـ 10 ملايين دولار مقابل الليلة الواحدة.
ووفق صحيفة ديلي ميل، لم يتم الكشف حتى الآن عن الجهة التي ستتعاقد معها أديل، غير أن هذا العرض الكبير، جاء نتيجة لما حققته من نجاح مميز في حفلاتها بلاس فيجاس.
كشفت مصادر مقربة من النجمة أديل، عن أنها أطلقت رسميًا شركتها الجديدة، التي تبدأ بها مسيرتها الاقتصادية بعيدًا عن صناعة الموسيقى.
ووفق ديلي ميل، كانت قد نوهت أديل عن نيتها للقيام بهذه الخطوة، لتحذو حذو العديد من نجوم هوليوود الكبار الذين أصبحت لهم مشاريع اقتصادية خاصة بهم خارج نطاق الفن.
وقالت الصحيفة البريطانية أن الشركة الجديدة، ستحمل اسم The Shelbourne Collective Limited.
نشاطات خارج الموسيقى
وكانت قد أعلنت النجمة الكبيرة أديل عن استعداداها لخوض تجربة ريادة الأعمال، وإطلاق علامتها التجارية الخاصة في مجال الموضة.
ووفق ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، فإن المغنية البريطانية تخطط لإطلاق علامة تجارية لبيع أنوع من مستحضرات التجميلة والمجوهرات والملابس الفخمة.
تجديد موسم حفلات فيجاس
و قررت النجمة أديل أن تجددعقدها باحياء مزيدًا من الحفلات الخاصة في مدينة لاس فيجاس، بعد ما حققته حفلاتها السابقة من نجاح واقبال جماهيري كبير.
ووفق ديلي ميل، اتخذت أديل قرار تجديد عقدها مع الفندق الذي يحتضن حفلاتها بفيجاس، لموسم جديد، ينطلق بعد نهاية فترة احتفالات الكريسماس القبلة.
وأعلنت أديل عن قرارها من خلال منشور لها قامت بنشره عبر حسابها الخاص على إنستجرام، بعد توجيهها الشكر لمتابعيها والجمهور الذي حرص على حضور حفلاتها بفيجاس في الأسابيع السابقة.
أديلالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أديل هوليوود النجمة أدیل حفلات فی دیلی میل أدیل عن
إقرأ أيضاً:
صدفة .. اكتشاف مقبرة عمرها ألف عام تحت شوارع ليما
فى إكتشاف أثري مذهل تم التعرف على بمحض الصدفة، اكتشف عمال المرافق الذين يقومون بحفر خنادق لتوسيع شبكة أنابيب الغاز الطبيعي في عاصمة بيرو مومياء تعود إلى ما قبل حضارة الإنكا ويبلغ عمرها نحو ألف عام، على بعد نصف متر فقط (20 بوصة) من السطح.
اكتشاف مقبرة عمرها ألف عام تحت شوارع ليمالم تُلاحظ المومياء على الرغم من التطور العمراني في منطقة ليما، حيث حولت الحقول الزراعية السابقة إلى أحياء للطبقة العاملة في العقود الأخيرة.
وصرح خوسيه علياغا، عالم الآثار في شركة كاليدا للخدمات العامة، بأن المومياء المكتشفة، التي عُثر عليها في وضعية الجلوس ومغطاة بحزمة، لا يزال شعرها بنيا داكنًا.
قال علياغا: “عثرنا على بقايا وأدلة تُشير إلى احتمال وجود مقبرة تعود إلى ما قبل الحقبة الإسبانية”، مضيفا أن العمال اكتشفوا هذا الاكتشاف الأسبوع الماضي.
كيف تم الاكتشافأثناء تنفيذ أعمال مدنية روتينية لتركيب أنابيب الغاز، تحوّل أحد مواقع الحفر في العاصمة البيروفية
ليما إلى مسرح لاكتشاف أثري نادر، حين عثر العمّال على مقبرة تعود إلى ما قبل الحقبة الاسبانية
يُقدَّر عمرها بنحو 1000 عام، وفقاً لما أعلنه خيسوس باهاموندي، المنسق العلمي لشركة "كاليدا" المشرفة على المشروع.
وقال باهاموندي إن الاكتشاف بدأ عند عمق 50 سنتيمتراً فقط، حيث عُثر على جذع خشبي من شجرة الجوارنجو، استُخدم قديماً كعلامة لقبر.
وواصل الفريق التنقيب ليجد على عمق متر و20 سنتيمتراً كفناً يحتوي على رفات فتى يتراوح عمره بين 10 و15 عاماً، دُفن في وضعية الجلوس، مع ثني الذراعين والساقين، وهي سمة دفن معروفة لدى الثقافات القديمة في المنطقة.
الموقع احتوى أيضاً على مجموعة من الأواني المصنوعة من القرع المجفف، كانت مربوطة بحبال، إلى جانب قطع فخارية شملت أطباقاً ومزهريات مزخرفة برسوم هندسية وأشكال بشرية. وأوضح باهاموندي أن هذه المعثورات تعود إلى حضارة "تشانكاي"، التي سكنت وديان ليما بين القرنين الحادي عشر والخامس عشر.
موطن للحضارات الإنسانيةتقع مدينة ليما في وادٍ ترويها ثلاثة أنهار تتغذى من جبال الأنديز، وكانت موطنا للحضارات الإنسانية منذ آلاف السنين قبل وصول الإسبان في عام 1535.
ويبلغ عدد سكان المدينة 10 ملايين نسمة، وتضم أكثر من 400 موقع أثري، معظمها متشابك مع النسيج الحضري الحالي.