مصر تخطط لامتلاك 5% من حجم الإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي محمد عز الدين إن هناك قفزة كبيرة وتغير في اسلوب إنشاء المشاريع، لافتا إلى أن أمن الطاقة مهم جدا ولذلك من أهم الموضوعات التي تؤثر في الجو هي المشروعات الجديدة التي تعتمد على استهلاك أقل للهيدروكربونات وتقليل الانبعاثات الكربونية في الجو التى تلوث الجو.
مشروعات الطاقة الخضراء هى اختيار أستراتيجي من الأعتماد على الطاقة الهيدروجينيةوأضاف عز الدين خلال مداخلة هاتفية لبرنامج هذا الصباح، المذاع على فضائية اكسترا نيوز، فالمشروعات الخضراء هو اختيار استراتيجي فهو يقلل الإعتماد على الطاقة الهيدروكربونية وهي البترول ومشتقاته وثانيا يتم استخدام الطاقة النظيفة بشكل كبير للغاية، ثالثا استخدام الطاقة الخضراء توفر عملة صعبة كثيرة هما انه يتوافق مع الاشتراطات العالمية.
وتابع: مصر من اكبر دول في العالم في الشرق الأوسط والمنطقة العربية تعتمد مشروعات جديدة للهيدروجين الأخضر وبالتالي تخطط مصر عام ٢٠٥٠ ان يكون لديها ٥% من حجم الإنتاج الهيدروجين الأخضر في العالم وتحقيق الاكتفاء الذاتي مما يعطي فرصة أكبر للاعتماد على مشاريع الطاقة النظيفة وسوف يتم تصدير من إنتاج الهيدروجين الأخضر للخارج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطاقة الهيدروكربونية البترول الهيدروجين الاخضر الطاقة الخضراء تقليل الانبعاثات الكربونية
إقرأ أيضاً:
خبير طاقة: الحكومة تمنح فرصة للمستثمرين للتعاون مع القطاع الخاص في إنشاء محطات للطاقة الشمسية
وصف المهندس محمد سليم، استشاري الطاقة الجديدة والمتجددة، موافقة الحكومة على التعاقدات المباشرة للطاقة الخضراء بين المنتج المؤهل والمستهلك المؤهل بأنها "خطوة إيجابية".
وأوضح سليم، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا نيوز"، أن هذه التعاقدات تمثل خطوة جديدة للسوق ، وهي موجودة بالفعل في المادة 87 من قانون الكهرباء لعام 2015.
وأضاف أن الحكومة تمنح الان فرصة للمنتجين والمستثمرين للتعاون مع القطاع الخاص في إنشاء محطات للطاقة الشمسية والمتجددة، بدلاً من أن تتحمل الحكومة والشركة القابضة لكهرباء مصر "أعباء مالية كبيرة".
وأشار الاستشاري إلى أن هذا التوجه سيسهل على المستهلك النهائي وكبار المستهلكين التعاقد المباشر مع أصحاب المحطات دون الحاجة لبناء محطات شمسية خاصة بهم وهذا سيتيح لهم اختيار الأفضل والأنسب حسب السعر، ما يفتح باب التنافسية في سوق الطاقة المتجددة.