جيش الاحتلال يعلن عن مقتل جندي جديد بمعارك جنوبي غزة (صورة)
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح الأحد، مقتل أحد جنوده في المعارك الدائرة جنوبي قطاع غزة.
وقال جيش الاحتلال إن الجندي القتيل هو شمعون يهوشوع (24 عاما)، وكان يخدم في كتيبة الهندسة 924 التابعة للواء هاريل.
وشمعون يهوشوع هو أول قتيل إسرائيلي يتم الإعلان عنه بشكل رسمي في شهر شباط/ فبراير الجاري.
وفي 31 كانون ثاني/ يناير الماضي، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن مقتل ضابطين وجندي وإصابة 4 بجروح خطيرة، في شمال وجنوب قطاع غزة.
وبذلك يرتفع عدد الضباط والجنود القتلى منذ بداية الحرب في 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي إلى 561، بينهم 224 بالمعارك البرية التي بدأت في 27 من الشهر ذاته.
ومنذ 7 أكتوبر يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي حربا مدمرة على قطاع غزة خلفت أكثر من 27 ألف شهيد وعشرات آلاف الجرحى، معظمهم أطفال ونساء.
לוחם צהל נפל בקרב על הגנת המולדת
רס״ל (מיל׳) שמעון יהושע אסולין, בן 24, מבית שמש, לוחם בגדוד ההנדסה 924, חטיבת הראל (10), נפל אתמול (ש') בקרב בדרום רצועת עזה.
יהי זכרו ברוך pic.twitter.com/KVAmV7INV8
הותר לפרסום: רס"ל שמעון יהושע אסולין נפל בקרב ברצועת עזה
לכתבה - https://t.co/90FyWSDm7P
צילום: דובר צה"ל pic.twitter.com/kqnxYXduCA
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية جيش الاحتلال غزة فلسطين غزة جيش الاحتلال طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
لبنان.. الجيش الإسرائيلي يغتال عنصرا لقوة «الرضوان» وكثّف القصف في جنوب
تحت وطأة تصعيد متصاعد، أعلن الجيش الإسرائيلي اغتيال أحد عناصر قوة “الرضوان” التابعة لـ”حزب الله” اللبناني في منطقة حولا جنوب لبنان.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إن جيش الدفاع هاجم المنطقة وقضى على العنصر.
وفي تطور متصل، أعلن الجيش اللبناني، إصابة أحد جنوده في قصف إسرائيلي جديد استهدف آلية من نوع “رابيد” عند حاجز بيت ياحون – بنت جبيل، وأكد الجيش أن الجندي أصيب بجروح متوسطة.
وأفادت وسائل إعلام لبنانية بإصابة عدد من الأشخاص في الغارة، فيما لم يصدر أي تعليق فوري من الجيش الإسرائيلي.
يأتي هذا التصعيد وسط اتفاق وقف إطلاق نار مدته 60 يوماً بين لبنان وإسرائيل دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024، عقب أكثر من عام على فتح “حزب الله” لجبهة إسناد لقطاع غزة في أكتوبر 2023.
وكان من المفترض أن ينسحب الجيش الإسرائيلي من المناطق التي احتلها في جنوب لبنان بحلول 26 يناير الماضي، وفق مهلة الاتفاق، إلا أن إسرائيل لم تلتزم بالموعد، وتم تمديد المهلة حتى 18 فبراير الماضي باتفاق إسرائيلي لبناني برعاية واشنطن.
وفي 18 فبراير، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بقاء القوات الإسرائيلية في “منطقة عازلة” على طول الخط الحدودي لحماية مستوطنات الشمال، مما يزيد من توتر الأوضاع في المنطقة.
هذا ومنذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 27 نوفمبر 2024، استمرت الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية، مما أسفر عن مقتل 190 شخصًا وإصابة 485 آخرين حتى مايو 2025، وفقًا للتقارير الرسمية اللبنانية.
وعلى الرغم من الاتفاق، نفذت إسرائيل عدة غارات جوية على مناطق مختلفة من لبنان، بما في ذلك العاصمة بيروت، مما أدى إلى مقتل مدنيين وتدمير منشآت حيوية، مثل المراكز الطبية.
وفي 27 أبريل 2025، استهدفت غارة جوية إسرائيلية ضاحية داهية في بيروت، مما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص، بينهم مسؤول في حزب الله، وإصابة سبعة آخرين.
وتستمر الأمم المتحدة والجهات الدولية في الدعوة إلى احترام وقف إطلاق النار، محذرة من أن أي تصعيد قد يؤدي إلى انهيار الاتفاق ويزيد من معاناة المدنيين في لبنان والمنطق