أقدام بطلة فيلم “باربي” تفتن كل من يراها.. مثيرة إلى حد الهوس (شاهد) حياتنا
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
حياتنا، أقدام بطلة فيلم “باربي” تفتن كل من يراها مثيرة إلى حد الهوس شاهد،وطن حظيت مارجوت روبي ، نجمة فيلم باربي، باهتمام كبير لقدميها مؤخرًا،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أقدام بطلة فيلم “باربي” تفتن كل من يراها.. مثيرة إلى حد الهوس (شاهد)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن- حظيت مارجوت روبي ، نجمة فيلم باربي، باهتمام كبير لقدميها مؤخرًا.
بالإضافة إلى كونها الممثلة الرئيسية في أحد أكبر الأفلام لعام 2023 ، فقد حازت أيضًا على إعجاب أكثر من 6700 شخص ممن يعتقدون أنها تتمتع بقدم “جميلة”.
قد يبدو هذا إنجازًا غير عادي ، لكنه شيء تخطوه روبي التي جسدت باربي بخطوات كبيرة.
افتتان وهوسفي مقابلة حديثة مع صحيفة Cinema Blend ، تحدثت روبي عن افتتان الإنترنت بقدميها.
https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2023/07/ف1-14.mp4كشفت مارجوت روبي أنه في المرة الأولى التي بحثت فيها بنفسها على جوجل ، فوجئت برؤية أن أغنية “أقدام مارجوت روبي”، كانت من بين أهم نتائج البحث.
ثم اكتشفت النجمة صفحة على Wikifeet ، المختص بأقدام المشاهير، والتي تحتوي على صور لأقدامها وتعليقات من المعجبين.
تحدثت روبي عن افتتان الإنترنت بقدميهاوبينما يعتقد 97 شخصًا على الموقع أن روبي لديها أقدام “قبيحة” ، يبدو أن غالبية المستخدمين يعتقدون أن قدميها جميلتان.
“لا أشعر بالغرابة”على الرغم من الطبيعة غير العادية لهذا الاهتمام ، يبدو أن روبي تأخذ كل شيء على قدم وساق. في الواقع ، حتى أنها تجده ممتعًا.
أقدام مارجوت روبيوقالت: “أنا أشعر بالإطراء حقًا لأن الناس متحمسون لقدمي”. “أعتقد أن هذا جميل. أنا حقًا. لا أشعر بالغرابة حيال ذلك. أنا في الواقع معجبة بالأمر ، هذا لطيف.”
روبي ليست أول شخصية مشهورة تحظى بالاهتمام لقدميها ، وبالتأكيد لن تكون الأخيرة. ومع ذلك ، يبدو أنها تتعامل مع الأمر بروح الدعابة.
أقدام روبيتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تكون فيها أقدام روبي في دائرة الضوء.
في فيلم Quentin Tarantino لعام 2019 ، ذات مرة في هوليوود ، لعبت روبي دور شارون تيت.
وكان لها مشهد لا ينسى حيث وضعت قدميها على مقعد في السينما. أثار هذا المشهد اهتمامًا متجددًا بأقدام روبي وساعد في تأجيج الانبهار الحالي بها ، وذلك بفضل فيلمها الجديد ، باربي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مثیرة إلى
إقرأ أيضاً:
الغلا عبد الله الهاجري بطلة لتحدي القراءة العربي في دولة قطر
توج تحدي القراءة العربي، الطالبة الغلا عبد الله خالد الهاجري بطلة لدورته التاسعة على مستوى دولة قطر من بين 177197 طالباً وطالبة شاركوا في منافسات التظاهرة القرائية الأكبر من نوعها باللغة العربية على مستوى العالم.
وجرى الإعلان عن فوز الطالبة الغلا عبد الله خالد الهاجري من الصف الثاني الابتدائي في مدرسة الخوارزمية الابتدائية للبنات التابعة لمنطقة الغرافة، خلال الحفل الختامي الذي شهدته العاصمة القطرية الدوحة، بحضور الدكتور إبراهيم النعيمي وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في دولة قطر، ومها زايد الرويلي وكيل الوزارة المساعد للشؤون التعليمية في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي القطرية، وعدد من المسؤولين والتربويين القائمين على المبادرة.
أخبار ذات صلةكما جرى خلال الحفل الإعلان عن الفائزين بلقب «المشرف المتميز» من بين 3735 مشرفاً ومشرفة، و«المدرسة المتميزة» على مستوى دولة قطر من بين 382 مدرسة. ونال علي سليم علي صفوري المشرف على المرحلة الثانوية، لقب «المشرف المتميز»، في حين فازت مدرسة بلال بن رباح من منطقة «معيذر - السيلية» بلقب «المدرسة المتميزة». وفي فئة أصحاب الهمم، أحرز الطالب علي ناصر علي دلموك من الصف الخامس في مدرسة عبد الله بن جاسم الابتدائية للبنين من منطقة أبونخلة، المركز الأول من بين 74 طالباً وطالبة شاركوا في التصفيات. وتأهل إلى التصفيات النهائية على مستوى دولة قطر عشرة أوائل، وضمت القائمة إضافة إلى الطالبة الغلا عبدالله خالد الهاجري، كلاً من: تماضر عايض هدّاف آل بوصابر القحطاني من الصف الخامس في مدرسة البيان الابتدائية الثانية من منطقة فريج كليب، ورمضان محمود محمد أبو جزر من الصف الخامس في المدرسة الفلسطينية من منطقة مسيمير وأبو هامور، وسليمان مروان عوض الرزوق من الصف السابع في مدرسة حمزة بن عبد المطلب الإعدادية للبنين من منطقة «بن محمود»، وفرج عبدالله فرج عبدالله سالم من الصف العاشر في مدرسة قطر للعلوم والتكنولوجيا الثانوية للبنين من منطقة مسيمير وأبو هامور، وريحانة بوهريد من الصف الأول في الأكاديمية العربية الدولية من منطقة السد، وسعيد علي أبوشارب المري من الصف الحادي عشر في مدرسة قطر للعلوم والتكنولوجيا الثانوية للبنين من منطقة مسيمير وأبو هامور، والمها عبدالله أرحمة الجهام الكواري من الصف الحادي عشر في مدرسة عائشة بنت أبي بكر الثانوية للبنات من منطقة بني هاجر، وماهر منير الزمان عبدالمجيد من الصف السادس في مدرسة قطر الابتدائية للبنين من منطقة الريان الجديد، والجوهرة عبدالرحمن نقادان من الصف العاشر في مدرسة أم أيمن الثانوية للبنات من منطقة الريان.وقدمت مها زايد الرويلي وكيل الوزارة المساعد للشؤون التعليمية في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في دولة قطر، التهنئة إلى الفائزين من طلبة ومدارس ومشرفين، وإلى أسر الطلاب والطالبات الذين كان لهم الإسهام المؤثر في تميز أبنائهم خلال تصفيات الدورة التاسعة من تحدي القراءة العربي، مثمّنة جهود جميع الداعمين والمساهمين في إنجاح المنافسات في دولة قطر، وتعزيز روح التنافس الإيجابي وتطوير المهارات القرائية بين الطلاب، مما يسهم في إثراء التجربة التعليمية وتعميق قيمة القراءة في المجتمع. وأعربت عن اعتزازها بمشاركة هذا العدد الكبير من الطلاب والطالبات، ما يعكس وعياً متزايداً بأهمية القراءة في تنمية العقول وصقل المهارات، مؤكدة أن وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في دولة قطر مستمرة في دعم كافة المبادرات، التي تشجع على القراءة وتعزّز قدرات الطلاب على الابتكار والتفكير النقدي، حيث إن القراءة هي الأساس في بناء مجتمع المعرفة ومفتاح التقدم والتميز في مختلف المجالات.وأضافت أن وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في قطر عملت منذ انطلاق الدورة التاسعة، وبالتنسيق مع «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، على تسخير إمكاناتها وخبراتها لإنجاز التصفيات بسهولة ويسر، كما نجحت الوزارة من خلال تعاونها مع أولياء الأمور على تشجيع الطلاب والطالبات من جميع مدارس قطر على المشاركة المكثفة في التصفيات، وقد أثمرت هذه الجهود المشتركة والتعاون الوثيق وحملات التعريف بمبادرة تحدي القراءة العربي عن نتائج إيجابية على صعيد ارتفاع أعداد المشاركين ومستواهم المعرفي والثقافي واهتمامهم البالغ باللغة العربية. وثمّنت الدور الحيوي الذي تبذله مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية» على الساحة العربية الثقافية، وأشادت بدورها في نشر ثقافة القراءة بين الأجيال الشابة، مما يسهم في بناء مجتمعات معرفية قادرة على استشراف المستقبل، معتبرة أن مبادرة تحدي القراءة العربي حققت نجاحاً استثنائياً منذ إطلاقها في عام 2015، حيث أصبحت منصة ملهمة تحفّز الملايين من الطلاب على التمسك بالقراءة وتعزيز ثقافة الاطلاع والمعرفة. من جانبه، قال الدكتور فوزان الخالدي مدير إدارة البرامج والمبادرات في مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»: «نهنئ الطالبة الغلا عبد الله خالد الهاجري على فوزه بلقب بطل تحدي القراءة العربي في دولة قطر، ونحيي كافة الطلاب والطالبات الذين شاركوا في الدورة التاسعة من تحدي القراءة العربي، التي تجسّد رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، في ترسيخ قيمة القراءة كقوة دافعة لتحسين حياة البشر». وأضاف أن الإقبال الكبير على المشاركة في تحدي القراءة العربي، عاماً بعد عام، يؤكد المكانة التي باتت تحظى بها هذه المبادرة، وهي التظاهرة القرائية الأكبر من نوعها باللغة العربية على مستوى العالم، ويعكس تأثيرها العميق في بناء جيل قادر على التفكير والإبداع والمساهمة الفاعلة في نهضة مجتمعه، مؤكداً أن المؤسسة تواصل التزامها بتعزيز هذه المبادرة لتحقيق أهدافها في تنمية حب القراءة لدى جيل الأطفال والشباب في العالم العربي، وغرسها كعادة متأصلة في حياتهم.وقدم الدكتور فوزان الخالدي، باسم أسرة عمل مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية» وتحدي القراءة العربي، الشكر إلى وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في دولة قطر وجميع المساهمين في نجاح تصفيات الدورة التاسعة. وشهدت الدورة التاسعة من مبادرة تحدي القراءة العربي، التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية» مشاركة قياسية وصلت إلى 32 مليوناً و231 ألف طالب وطالبة من 50 دولة يمثلون 132112 مدرسة، وبإشراف 161004 مشرفين ومشرفات.ويهدف تحدي القراءة العربي، الذي أطلق في العام الدراسي 2015 - 2016 بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، إلى إنتاج حراك قرائي ومعرفي شامل، وترسيخ ثقافة القراءة باللغة العربية بوصفها لغة قادرة على مواكبة كل أشكال الآداب والعلوم والمعارف، وتشجيع الأجيال الصاعدة على استخدامها في تعاملاتهم اليومية، وتطوير آليات الاستيعاب والتعبير عن الذات بلغة عربية سليمة، وتنمية مهارات التفكير الإبداعي. ويسعى التحدي إلى تعزيز أهمية القراءة المعرفية في بناء مهارات التعلم الذاتي، وبناء المنظومة القيمية للنشء من خلال اطلاعهم على قيم وعادات ومعتقدات الثقافات الأخرى، وهو ما يرسخ مبادئ التسامح والتعايش وقبول الآخر.
المصدر: وام