شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن إطلاق النسخة الثانية من الاختبار المهني للالتزام في قطاع شركات التمويل، أطلقت الأكاديمية المالية النسخة الثانية من الاختبار المهني للالتزام في قطاع شركات التمويل , حيث تعمل الأكاديمية على تحديث وتطوير .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إطلاق النسخة الثانية من "الاختبار المهني للالتزام في قطاع شركات التمويل"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إطلاق النسخة الثانية من "الاختبار المهني للالتزام في...

أطلقت الأكاديمية المالية النسخة الثانية من "الاختبار المهني للالتزام في قطاع شركات التمويل", حيث تعمل الأكاديمية على تحديث وتطوير اختباراتها المهنية.

ويأتي ذلك استمرارًا لدور الأكاديمية في مجال تطوير اختباراتها المهنية لرفع كفاءة العاملين في القطاع المالي؛ بهدف مواكبة أهم التطورات والممارسات المهنية في القطاع المالي التي سيعمل بها بدءًا من تاريخ 13 أغسطس 2023م.

بناء قدرات الموظفين

أوضحت أنّ الاختبار المهني للالتزام في قطاع شركات التمويل يهدف إلى بناء قدرات الموظفين في مجال الالتزام في شركات التمويل، وتزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة، وإطلاعهم على الأمثلة الواقعية والممارسات العملية المرتبطة بهذا المجال.

وعملت الأكاديمية المالية بالتعاون مع الخبراء في قطاع التمويل على تحديث المادة التعليمية وفقًا لممارسات السوق السعودي.

وأتاحت التسجيل والاطلاع على تفاصيل الاختبار عبر زيارة موقع الأكاديمية من خلال الرابط من هنا.

يذكر أنّ الأكاديمية المالية هي الجهة المعتمدة لتقديم الاختبارات المهنية الإلزامية وغير الإلزامية بالتعاون مع الجهات الرقابية للقطاع المالي في المملكة، ممثلة بالبنك المركزي السعودي، وهيئة السوق المالية.

وتتولى الأكاديمية المالية مهمة الإشراف، وتطوير وتقديم الاختبارات المهنية لقطاعات البنوك، والتمويل، والتأمين، والأوراق المالية، كما تتعاون مع بيوت الخبرة المحلية والإقليمية والعالمية ذات العلاقة بالقطاع، لاستضافة الاختبارات الخاصة بأبرز الشهادات والمؤهلات المهنية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ما السر وراء عدم قدرة الحكومة كبح سيطرة البنوك الأجنبية على السياسة المالية؟

بغداد اليوم - بغداد

كشف أستاذ الاقتصاد الدولي، نوار السعدي، اليوم الاحد (22 أيلول 2024)، أسباب عدم قدرة الحكومة على مواجهة سيطرة البنوك الأجنبية على السياسة المالية والتحويلات الخارجية.

وقال السعدي، لـ"بغداد اليوم"، إن "عدم قدرة الحكومة على مواجهة سيطرة البنوك الأجنبية على السياسة المالية والنقدية والتحويلات الخارجية يعود إلى عدة أسباب رئيسة، من بينها التحديات الداخلية المتعلقة بإدارة الاقتصاد، والضغوط الإقليمية والدولية".

وأضاف، أن "السيطرة على القطاع المصرفي في العراق تعاني من تأثير المصالح الاقتصادية الدولية الكبيرة، خصوصاً أن العديد من البنوك الأجنبية تهيمن على السوق العراقي من خلال شراكات ومصالح عابرة للحدود".

وتابع، أن "هذا يحد من قدرة الحكومة على فرض سياسات اقتصادية مستقلة، وهذه البنوك قد تكون مرتبطة بشبكة مصالح إقليمية ودولية تضغط على الحكومة عبر قنوات متعددة، مما يجعل اتخاذ قرارات جذرية أمراً صعباً".

وأكمل، أن "هناك عوامل إقليمية ضاغطة، حيث أن القوى الدولية والإقليمية مثل الولايات المتحدة والدول الأوروبية تمارس نفوذاً سياسياً واقتصادياً في العراق، بما في ذلك القطاع المصرفي، وهو ما يعرقل قدرة الحكومة على إحداث إصلاحات جذرية، بالإضافة إلى ذلك، الاقتصاد العراقي هش ويعتمد بشكل كبير على الدعم الخارجي وعلى أسعار النفط، مما يزيد من تأثير هذه الضغوط الخارجية على صنع القرار المالي".

وأردف أستاذ الاقتصاد الدولي: "أما فيما يتعلق بتحمل المسؤولية، فلا يمكن إلقاء اللوم على حكومة السوداني الان، كون ان جميع الحكومات المتعاقبة على حكم العراق جميعها متورطة في هذه التحديات، وهي السبب الرئيسي لضعف السياسات المالية والإدارية، والفساد المنتشر في النظام المصرفي، كل ذلك يعزز من هذه الظاهرة"، مستدركا: "لذا فإن الأمر يتطلب تنسيقاً أوسع وجهداً جماعياً بين جميع الجهات المعنية لمحاولة تقليل التأثيرات السلبية للبنوك الأجنبية على الاقتصاد العراقي".

وختم السعدي، إنه "بشكل عام، يمكن القول إن حكومة السوداني، رغم وعودها بالإصلاح، غير أنها تواجه صعوبات كبيرة نتيجة الضغوطات الخارجية والإقليمية والمصالح الاقتصادية الدولية، بالإضافة إلى عدم جاهزية المؤسسات المحلية للتعامل مع هذا الوضع بشكل فعال".

وكان الخبير في الشأن المصرفي ناصر الكناني، أكد الجمعة (20 أيلول 2024)، حاجة المصارف العراقية الى لجنة مختصة تعمل على معالجة الإخفاقات والمشاكل في القطاع المصرفي.

وقال الكناني، لـ"بغداد اليوم"، ان "خطوة الحكومة العراقية نحو تشكيل لجنة عليا تهدف الى وضع المعالجات الخاصة بعمل المصارف خطوة مهمة رغم انها جاءت متأخرة، فهناك مشاكل واخفاقات كثيرة في القطاع المصرفي، وهذا القطاع في العراق مازال غير متطور ولا يواكب التطور المصرفي في دول العالم".

وأضاف، ان "توجه الحكومة العراقية نحو تشكيل هكذا لجنة عليا مختصة، بعد المحادثات العراقية الأخيرة في نيويورك ما بين البنك المركزي العراقي والخزانة الامريكية والفدرالي الأمريكي، اللذان شددا على ضرورة تطوير القطاع المصرفي العراقي".

مقالات مشابهة

  • انطلاق النسخة الثانية من منتدى الأفلام السعودي أكتوبر المقبل
  • ما السر وراء عدم قدرة الحكومة كبح سيطرة البنوك الأجنبية على السياسة المالية؟
  • وزير البترول: شركات التكرير تدعم منظومة الاقتصاد المصري
  • قضية التمويل المناخي محور رئيسي بقمة الاقتصاد الأخضر
  • رئيس الأكاديمية المتحدة للإعلام: «القاهرة الإخبارية» صرح كبير ينافس كبرى القنوات الإخبارية
  • بدء النسخة الثانية لـ «أوكيو هاكاثون للاستدامة الرقمية» بمحافظة ظفار
  • محافظ أسيوط يتفقد مقر الأكاديمية المهنية للمعلمين بمركز التدريب والتطوير التكنولوجي بالفتح 
  • الاتحاد العربي للدراجات يعتمد أجندة البطولات وإطلاق النسخة الثانية من جائزة "مدينة الدراجة"
  • «كجوك» للمؤسسات المالية الاستثمارية بلندن: الوضع الاقتصادي في مصر «مطمئن»
  • الاتحاد العربي للدراجات يعتمد أجندة البطولات وإطلاق النسخة الثانية من جائزة “مدينة الدراجة”