يواصل الفنان أكرم حسنى حاليَا تصوير مشاهد مسلسله الجديد «بابا جه» والذى ينافس به فى الماراثون الرمضانى 2024، ويشاركه فى البطولة لأول مرة الفنانة «نسرين أمين» التى تجسد شخصية زوجته ضمن أحداث العمل، ويحدث بينهما العديد من المواقف الكوميدية وكذلك مع أبنائهما.

ويعد مسلسل «بابا جه» تانى بطولة للفنان أكرم حسنى فى الدراما الرمضانية، يعد مسلسل مكتوب عليا الذى عرضه فى رمضان الماضى.

ويعتبر مسلسل «بابا جه» من المسلسلات المكونة من 15 حلقة، والتى تناقش قضية مهمة تخص المجتمع وعلاقة الآباء بالأبناء، فى إطار اجتماعى كوميدى، ولم يستقر صناع العمل حتى الآن على موعد عرضه فى النصف الأول أم الثانى من الشهر الكريم.

ويواصل مؤلف العمل وائل حمدى، كتابة السيناريو، حيث انتهى مؤخرًا من كتابة نصف حلقات العمل فقط، وتدور أحداث المسلسل، حول مدير فندق فى فترة كورونا يتعرض للعديد من الأزمات بسبب الأحداث التى تمر به وهو مأخوذ عن أحد الأفلام الكورية الكوميدية.

ويشهد العمل الدرامى الكثير من المواقف الكوميدية التى تدور حولها باقى أحداث المسلسل، الذى يشارك فيه عدد كبير من النجوم، والعمل من تأليف وائل حمدى، ومن إخراج خالد مرعى، وبطولة أكرم حسنى وسما إبراهيم ونسرين أمين.

وقال الفنان أكرم حسنى أن أحداث المسلسل تدور فى إطار كوميدى حول علاقة الآباء بالأبناء بعد السوشيال ميديا وتطورها، وكيف تغيرت هذه الحياة مؤخرًا، وأعجبنى فى العمل أن أحداثه تدور فى 15 حلقة مكثفة حول مشكلات يواجهها الآباء وهى قضية مهمة وأصبحت تشغل كل بيت مصرى.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بابا جه

إقرأ أيضاً:

وليد سيف يحاضر بمنتدى الحموري عن “سؤال التاريخ والرواية العربية

صراحة نيوز- نظّم منتدى محمد الحموري للتنمية الثقافية، ندوة بعنوان “سؤال التاريخ: الرواية العربية وتشكيل الوعي” قدّمها المفكر والكاتب الدرامي الدكتور وليد سيف.
وتناول سيف في محاضرته سؤال اللجوء إلى التاريخ في العمل الدرامي والروائي، نافياً أن يكون ذلك هروب من معالجة أسئلة الحاضر، أو مجرد استدعاء لبطولات الماضي تعويضاً عن أزمات الواقع.
وأكد أن المادة التاريخية تصبح في يد الكاتب أداة لطرح أسئلة إنسانية عامّة، تتجاوز حدود الزمان والمكان، شريطة أن تُعالج معالجة فنية واعية.
وقال، إن المعاصرة في العمل السردي لا تُقاس بزمن الأحداث، بل بقدرة العمل على مخاطبة الإنسان المعاصر معرفياً ووجدانياً وجمالياً، مشيراً إلى أن عدداً كبيراً من الأعمال العالمية التي تدور أحداثها في سياقات بعيدة عن واقع القارئ العربي، تنجح في التأثير لأنها تخاطب الجوهر الإنساني المشترك.
وأشار سيف إلى أن الإبداع الأدبي المعاصر لا يقتضي أن تدور الأحداث في زمننا الحالي، إذ قد تعجز أعمال كثيرة تدور في العصر الراهن عن ملامسة الواقع الحقيقي، معتبرا أن المعاصرة تتحقق بالرسالة والمعالجة الفنية وليس بزمن الأحداث.
وبيّن سيف أن اللجوء إلى التاريخ لا يعني كتابة عمل توثيقي، بل إنتاج نص أدبي أو درامي يتجاوز الظرفين الزمني والمكاني ليقدّم أسئلة إنسانية عابرة، مشيرا الى أن الكاتب “لا يستدعي المادة التاريخية ليكتب وثيقة، وإنما ليصوغ عملاً فنياً يعبّر عن رؤيته ووعيه وأسئلته المعاصرة”.
وشدّد على ضرورة قراءة الماضي قراءة نقدية تتجاوز الروايات الأحادية، مشيرًا إلى أن بعض الكتّاب يقرأون التاريخ بأحكام مسبقة ذات أبعاد سياسية أو عقدية، بينما المطلوب هو تحرير الوعي من التحيزات وقراءة التاريخ بعين ناقدة.

مقالات مشابهة

  • كلهم بيحبوا مودي.. آيتن عامر تكشف تفاصيل مسلسلها مع ياسر جلال في رمضان
  • مصطفى غريب يكشف عن مشاركته فى ماراثون رمضان 2026
  • وليد سيف يحاضر بمنتدى الحموري عن “سؤال التاريخ والرواية العربية
  • مسلسلات رمضان 2026.. نسرين طافش تكشف عن مشاركتها في «أنا وهو وهم»
  • توقف مفاجئ لمسلسل "خلايا رمادية".. وجومانا مراد تكشف موقفها
  • هايدي عبد الخالق تكشف أسرار مشاركتها في مسلسل “كارثة طبيعية”
  • أحداث لا علاقة لها بالانتماء.. المستكاوي يعلق على لقاء الأهلي والجيش الملكي
  • أيتن عامر تضع اللمسات الأخيرة لدورها في كلهم بيحبوا مودي.. والعرض برمضان 2026
  • إدوارد ينضم رسميا لأسرة مسلسل وننسى اللي كان
  • مخرج مسلسل كارثة طبيعية يوجه الشكر لصناع العمل